أقوال سفير ليبي سابق تعرضت شقته للسرقة في الدقي: سرقوا كافة محتوياتها
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
باشرت نيابة شمال الجيزة، التحقيق في واقعة سرقة شقة سفير ليبي سابق بمنطقة الدقي، وتبين أن رئيس اتحاد الملاك وآخر، وراء ارتكاب الواقعة
أقوال المجني عليهواستمعت النيابة لأقوال السفير، أن شقته تعرضت للسرقة أثناء عدم تواجده بالشقة، وأن شقته (دوبليكس)، واكتشف أن المتهمين سرقوا كافة محتويات الشقة والمتعلقات الشخصية أيضًا.
سرقة شقة
كانت أجهزة الأمن في الجيزة، قد تلقت إخطارًا من قسم شرطة الدقي، يفيد بورود بلاغ من "أنبيه.م.و" سفير ليبي سابق، أفاد فيه تعرض شقته بمنطقة الدقي في الجيزة للسرقة، وعلى الفور وجه اللواء محمد الشرقاوي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة بسرعة اتخاذ الإجراءات القانونية.
وانتقل فريق من أجهزة أمن الجيزة، إلى مقر الواقعة، لإجراء معاينة للمكان، وتم الاستماع لأقوال المجني عليه وعدد من شهود العيان حول الواقعة، وجار استكمال التحريات، والعرض على النيابة لمباشرة التحقيق.
وتم تحرير محضر بالواقعة، وأحيلت للنيابة للتحقيق
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مباحث الجيزة الادارة العامة محتويات اتخاذ الإجراءات القانونية واقعة سرقة مدير الإدارة العامة
إقرأ أيضاً:
سفير بريطاني سابق يدعو بلاده لتخفيف تحذير السفر إلى ليبيا
دعا السفير البريطاني السابق لدى ليبيا بيتر ميليت، وزارة الخارجية البريطانية إلى تخفيف مستوى تحذير السفر إلى ليبيا من “الأحمر” (ينصح بعدم السفر نهائياً) إلى “البرتقالي” (ينصح بعدم السفر إلا للضرورة القصوى)، وذلك في تصريحات أدلى بها لصحيفة “ذا ناشيونال”
ويرى ميليت، الذي زار طرابلس، ومصراتة، وبنغازي، مؤخرا، أن تحذير سفر أقل صرامة يعكس بشكل أدق الوضع الأمني على الأرض، مؤكداً أن هذا التغيير سيفيد الشركات البريطانية بشكل كبير، التي تواجه حالياً عقبات كبيرة في الوصول إلى السوق الليبية.
وأبرز الدبلوماسي البريطاني ارتفاع تكلفة التأمين على السفر إلى ليبيا بالنسبة للبريطانيين وصعوبة الحصول عليه في ظل تحذير السفر “الأحمر”، منبها إلى أن ذلك يحول دون مشاركة العديد من الشركات الصغيرة والمتوسطة (SMEs) في السوق الليبية.
وأشار ميليت إلى أن العديد من أعضاء المجلس البريطاني الليبي للأعمال قد أشاروا سابقا إلى نصائح السفر الصادرة عن وزارة الخارجية البريطانية كسبب لعدم قدرتهم على السفر إلى ليبيا.
وأوضح ميليت أن وجود مجموعات مسلحة في ليبيا تزيد من احتمالية وقوع صراعات محلية، ولكنه شدد في الوقت ذاته على أن هذه الحوادث معزولة وأن الوضع الأمني العام يتحسن، بحسب وصفه.
واستشهد السفير السابق بأربع رحلات قام بها بنفسه إلى ليبيا خلال العامين الماضيين مع المجلس البريطاني الليبي للأعمال كدليل على إمكانية إدارة المخاطر الأمنية.
وأشار ميليت إلى قرار إيطاليا الأخير بتخفيف تحذير السفر كدليل على أن الاعتبارات الاقتصادية قد تؤثر على مثل هذه القرارات، لافتا إلى أن حاجة ليبيا الملحة للإصلاح الاقتصادي والاستثمار توفر فرصا كبيرة للشركات البريطانية.
وتنصح وزارة الخارجية البريطانية “بشدة” بعدم زيارة ليبيا منذ عام 2014، محذرة أن “الوضع الأمني المحلي هش ويمكن أن يتدهور بسرعة”.
المصدر: صحيفة ذا ناشيونال.
بيتر ميليت Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0