برقية تعاطف وتضامن من الملك إلى ترامب إثر تعرضه لمحاولة اغتيال
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
أخبارنا المغربية ــ الرباط
بعث صاحب الجلالة الملك محمد السادس إلى دونالد ترامب برقية عبر له فيها جلالته عن تعاطفه وتضامنه إثر محاولة الاغتيال التي كان ضحية لها أمس السبت أثناء تجمع انتخابي في بتلر بولاية بنسلفانيا.
وقال جلالة الملك، في هذه البرقية، إنه تلقى بتأثر وأسى بالغ نبأ محاولة الاغتيال المروعة التي وقعت يوم أمس في تجمع انتخابي في بتلر بولاية بنسلفانيا.
وأعرب صاحب الجلالة عن ارتياحه "لكونكم سالما ومعافى"، معبرا جلالته عن تعاطفه وتضامنه إثر هذا الهجوم الشنيع.
وفي هذه البرقية، أدان جلالة الملك بشدة العنف السياسي، متمنيا جلالته للسيد ترامب "شفاء عاجلا حتى تتمكنوا من مواصلة خدمة أمتكم العظيمة".
ومما جاء في برقية جلالة الملك "مشاعر تعاطفنا ودعواتنا ترافقكم، السيد الرئيس، وأسرتكم، وكذا الضحايا الأبرياء لهذا العمل المؤسف".
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
جلالة السلطان يتبادل التهاني هاتفيًا مع عدد من قادة الدول
مسقط- العُمانية
تبادل حضرةُ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظهُ اللهُ ورعاهُ- التّهاني والتّبريكات بمناسبة قدوم عيد الفطر السعيد عبر اتصالات هاتفيّة جرت اليوم مع كلٍّ من صاحبِ السُّمو الشّيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، وحضرةِ صاحبِ الجلالةِ الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين، وحضرةِ صاحبِ السُّمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، وحضرةِ صاحبِ السُّمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، وصاحبِ الجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحُسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية، وفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية، ودولة شهباز شريف رئيس وزراء جمهورية باكستان الإسلامية.
وقد أعرب جلالةُ السُّلطان المعظم عن خالص تهانيه وأطيب تمنّياته لهم بهذه المناسبة الطيبة، متمنيًا لهم عيدًا طيبًا مباركًا، يُعاد عليهم وعلى شعوب دولهم أعوامًا مديدة، وهم ينعمون بالخير الوفير والاستقرار الدائم، وعلى كافة المسلمين في دول العالم بالسّلام والتّقدم والإخاء.
من جانبهم عبّر أصحابُ الجلالة والفخامة والسُّموّ عن تهانيهم الصادقة راجين أن تكون مناسبة طيبة ومباركة على جلالةِ السُّلطان المعظم منعمًا بالعافية والمسرّة، وعلى الشعب العُماني بمزيد من التّقدم والنّمو وعلى الأمّة الإسلامية جمعاء، وقد حققت كل ما ترجوه من استقرار وتعاضد ورفعة.