سكالوني: فرحتي مزدوجة بتتويج الأرجنتين وإسبانيا
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
قال ليونيل سكالوني، مدرب منتخب الأرجنتين، إنه يشعر بسعادة مزدوجة بفوز فريقه بكأس كوبا أمريكا، وفوز إسبانيا بكأس أوروبا.
سكالوني: فرحتي مزدوجة بتتويج الأرجنتين وإسبانياوصرح سكالوني: "سعادتي مضاعفة؛ لأن إسبانيا فازت أيضًا. لقد كان يومًا مذهلًا. جزء من عائلتي إسباني، وإنني سعيد لأن لديَّ جذور خاصة في البلاد وفوق كل ذلك أعرف المدرب"، في مؤتمر صحفي عقب الفوز على كولومبيا (1-0) في نهائي كوبا أمريكا صباح الإثنين.
وأضاف المدرب أن مواجهة كأس لا فيناليسيما، التي ستجمع بين بطلي أوروبا وأمريكا، فستكون في رأيه "مباراة جميلة للغاية بين منتخبين يمران بلحظات رائعة، مقدمين طريقة لعب مختلفة عن الآخرين. سيكون من الرائع مواجهتهم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سكالوني الأرجنتين إسبانيا الارجنتين واسبانيا ليونيل سكالوني
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: الاقتصاد الأمريكي يواجه تحديات مزدوجة بين خطر الركود وارتفاع معدلات التضخم
أوضح الخبير الاستراتيجي جاد حريري أن السياسة الجمركية التي تعتمدها الإدارة الأمريكية تزيد من الضغوط على البنوك المركزية، حيث يؤدي ارتفاع الرسوم على واردات الصلب والألمنيوم إلى تفاقم التضخم، مما يصعّب على الفيدرالي الأمريكي التحكم في معدلات الفائدة.
وخلال مداخلة في برنامج "المراقب" على قناة "القاهرة الإخبارية"، أشار حريري إلى التوتر القائم بين الإدارة الأمريكية والبنك الفيدرالي، إذ تحاول الحكومة فرض رسوم جمركية جديدة، بينما يسعى الفيدرالي لكبح التضخم عبر سياسات نقدية صارمة، مما يجعل خفض أسعار الفائدة في المستقبل القريب أمرًا مستبعدًا.
وأضاف أن الاقتصاد الأمريكي يواجه معضلة بين خطر الركود وارتفاع معدلات التضخم، لافتًا إلى أن البيانات الاقتصادية الأخيرة تشير إلى تباطؤ النشاط الاقتصادي، وهو ما قد يدفع الفيدرالي إلى إعادة النظر في سياسته النقدية مستقبلاً.
وفيما يخص الاقتصاد الروسي، أوضح حريري أن البنك المركزي الروسي يواصل الإبقاء على معدلات فائدة مرتفعة للحد من التضخم، مشيرًا إلى أن العقوبات الغربية تشكل عاملًا رئيسيًا في زعزعة استقرار الاقتصاد الروسي، بينما قد يساعد أي تقدم في المفاوضات بشأن الأزمة الأوكرانية في تخفيف الضغوط التضخمية.
أما عن الصين، فذكر أنها تواجه تحديات اقتصادية متزايدة، خصوصًا في قطاع العقارات، إلا أن تأثير التعريفات الجمركية الأمريكية عليها يظل محدودًا مقارنة بالعوامل الداخلية، مثل تراجع الاستثمارات. وأكد أن بكين تسعى إلى تعويض هذه الخسائر من خلال تعزيز الإنتاج المحلي واستقطاب الاستثمارات الأجنبية.
وفيما يتعلق بالمملكة المتحدة، أشار حريري إلى أن بنك إنجلترا قد يجد نفسه مضطرًا إلى تعديل سياسته النقدية استجابة للتباطؤ الاقتصادي، لكنه من غير المتوقع أن يخفض أسعار الفائدة بسرعة مقارنة بالبنوك المركزية الأخرى.