فتاة تتعرض لمقلب كادت أن تفقد عقلها بسببه .. فيديو
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
خاص
تعرضت فتاة لمقلب مرعب، كادت أن تفقد عقلها بسببه، وذلك أثناء أستخدامها للمصعد الكهربي .
وظهر بالمقطع، فتاة تدخل إلى أحد المصاعد الكهربائية، وبعد أن أُغلق الباب، وبدأ المصعد بالأرتفاع إل الأدوار العليا وخاصة في الطابق السابع بدأت تشعر بأشياء غريبه مثل أنطفاء الأنوار وأضائتها مرة أخرى ، ومن ثم أنقطع للحظات ودخلت أمرأة شكلها مريب حيث وتظهر للفتاة على أنها شبح .
ثم أُشعلت الإضاءة مرة أخرى لتتفاجئ الفتاة بأمرأة مريبه معها بالمصعد، فأدارت وجهها عنها وظلت تصرخ حتى ينقذها أحد، وأيضًا السيدة ذات الوجه الغريب أخذت تصرخ في وجهها، حتى كادت الفتاة أن تسقط مغشيًا عليها بسبب الرعب.
جدير بالذكر أن برامج المقالب أصبحت من البرامج المسيطرة في العالم، وأصبحت تحقق ملايين المشاهدات على الإنترنت وعبر شبكات التواصل الاجتماعي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/cuQMhvOeoHdq9gst.mp4المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
زوجة تصرخ من أجل الخلع: بخيل ويرفض الإنفاق على أطفاله
على غرار القصص المأساوية التي تجد من محكمة الأسرة، مأوى متجدد لها، لم يكن حال "سميرة" الزوجة التي تبلغ السابعة والعشرين من عمرها، بمنأى عن ذلك، وبخاصة بعدما ضاق بها الأمر ذرعًا لتجد نفسها في نهاية الأمر تتحسس طريقها نحو النفق المؤدي إلى طلب الخلع.
المؤبد لـ بائع خضار متهم بالإتجار في المواد المخدرة بالخانكة حبس فتاة هددت أخرى بنشر صورها عبر مواقع التواصل الاجتماعي
وتروي الزوجة الأسباب التي دفعتها إلى ذلك القرار، قائلةً إن زوجها وعلى الرغم من كونه ميسور الحال المادي، إلا أنه يرفض الإنفاق على طفليه الصغيرين، ويُعلل ذلك بأنه حريص على إدخار أمواله خوفًا من تقلبات المستقبل، ولكن المفارقة في كونه لا يجد مانعًا أمام إنفاق ماله ووقته على التواجد بين أصحابه على المقاهي أو محلات "البلاي ستشين" فيترك زوجته وطفليه وحدهما بالساعات، عوضًا عن البقاء بصحبتهم فور انتهاء من عمله.
وتضيف الزوجة بأنها واجهته في أكثر من مناسبة، مطالبةً أياه بالعدول عن ذلك السلوك، ولكنه كان يُجيب بأنه حر في قضاء وقته وسبل إنفاق أمواله، وبالفعل تركت المنزل لعدة أيام وتوجهت عند أهلي وبقيت عندهم أسبوعين أملًا في تغيير الوضع، وحينما عُقدت جلسة للمصالحة بصحبة الأسرتين، كانت الوعود الزائفة تخرج من فمه المخادع بأنه سيلتفت إلى متطلبات زوجته وأطفاله.
لتردف: ومع مرور الأيام تغير الوضع في البداية، ولكن سرعان ما عاد إلى عاداته القديمة، فكان يمضي الكثير من الوقت خارج المنزل، إلى جانب إمساكه الملحوظ عن المصروفات، وبعدما تحملت كثيرًا فقدت الأمل بشكلٍ كلي، فلم أجد أي ملاذ سوى محكمة الأسرة، وكل ما أطلبه هو الحصول على طلب الخلع والتفرغ لتربية أطفالي في جو من الهدوء والسكينة.