3 أطعمة.. أضيفيها إلى طبقك لمنع دهون البطن
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – عندما نحاول إنقاص الوزن، أو المحافظة على وزننا مثالياً، فإن أكثر ما يشغل بالنا هو الأطعمة التي يجب علينا التخلص منها، والاستغناء عنها وتجنبها، رغبةً منا في الوصول إلى أهدافنا.
وفي حين أنه من المهم الحد من تناول الخيارات غير الصحية، مثل الأطعمة المصنعة من أجل عافيتك بشكل عام، فإن الأمر المهم أيضاً التأكد من تزويد جسمك بجميع العناصر الغذائية، التي يحتاج إليها للنمو والتخلص من الدهون الزائدة، ما يجعل من الضروري أن تكوني على دراية بأفضل الأطعمة، التي يمكن أن تساعدكِ على إنقاص الوزن، والحفاظ عليه.
وهنا، نرصد لكِ ثلاثة أطعمةِ بسيطة، يمكنها مساعدتك، وفقاً للأطباء.
الأفوكادو:
أياً كانت طريقة تناولك لهذه الفاكهة، سواء بإضافتها إلى السلطة أو العصائر أو تناولها مع الخبز كساندويش، فإنها مصدرٌ رائع للدهون الصحية، التي يمكن أن تساعدكِ على تجنب الإفراط في تناول الطعام، ويمكن أن تحافظ على صحة قلبك، وكل ذلك سيسمح لكِ بتجنب زيادة الوزن.
وإلى جانب ذلك، فإن الدهون الأحادية غير المشبعة في الأفوكادو، تساعدكِ على الشعور بالشبع والتحكم في وزنك، وهذا بدَوْره يقلل دهون البطن.
الزبادي اليوناني:
في حال كنتِ تبحثين عن وجبة فطور غنية بالبروتين، أو وجبة خفيفة تساعدكِ على الحفاظ على وزنك، فإن أفضل ما يمكنكِ تناوله هو الزبادي اليوناني، إذ إنه مليء بالفوائد، بما في ذلك أنه يمكن أن يساعد على الحفاظ على صحة أمعائك، التي تعد إضافة رئيسية لصحتكِ العامة، وأجهزتك. كما أن البروتين والبروبيوتيك في الزبادي اليوناني يساعدان على إنقاص الوزن، من خلال تسهيل الهضم، وتقليل الانتفاخ، والحفاظ على صحة الأمعاء.
التوت البري:
يعتبر التوت من أفضل الأطعمة الخارقة، التي يمكنكِ تناولها لفوائده الصحية، فهو مليء بمضادات الأكسدة والألياف، التي يمكن أن تفعل المعجزات لجسمكِ بأكثر من طريقة، ويمكن أن تكون مفيدة بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بفقدان الوزن والحفاظ عليه، إذ إنها تساعد على كبح الشعور بالجوع، وتحافظ على مستويات السكر في الدم، وتقي دهون البطن. يمكنكِ إضافة القليل من التوت البري إلى الزبادي اليوناني؛ للحصول على وجبة لذيذة وصحية للغاية، وضرب عصفورين بحجرٍ واحد.
وفي النهاية، تذكري أن أهم قاعدة في الحفاظ على الجسم السليم، هي التمسك بالعادات الصحية، ومنها: ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، وتناول السكر بالحد الأدنى، وإضافة أطعمة غنية بالعناصر الغذائية مثل هذه إلى نظامك الغذائي اليومي.
زهرة الخليج
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة التی یمکن یمکن أن
إقرأ أيضاً:
3 حيل تساعدك على تقليل الشعور بالاكتئاب الشتوي.. «خليك ريلاكس»
الاكتئاب الشتوي أو الموسمي يرتبط عادة بفصل الشتاء في كل عام، والذي يؤثر بدوره على الحالة المزاجية والنوم والشهية ومستويات الطاقة، وغيرها من الأمور الأخرى التي تؤثر سلبًا على جميع جوانب الحياة، خاصة علاقاتك الإجتماعية سواء في الحياة العادية أو على مستوى العمل، لهذا قدم موقع «health line»، عدة طرق يمكن من خلالها تقليل الشعور بالاكتئاب الموسمي.
تفريغ الطاقة السلبيةطاقة سلبية كامنة بداخلك تحتاج إلى تفريغها، وذلك عبر ممارسة بعض التمارين التي من شأنها تقليل شعورك بذلك، وعلى سبيل المثال أداء التمارين المنتظمة، مثل المشي، ورفع الأثقال، والسباحة، وفنون الدفاع عن النفس، أو الرقص، حيث تحرك ذراعيك وساقيك.
لا يتطلب الأمر منك سوى ممارسة هذه الأنشطة لمدة تتراوح بين 30 إلى 60 دقيقة في معظم الأيام، فهذا يساعدك على التفاعل مع الآخرين ويفرغ جزءًا من طاقتك السلبية، فعليك تجربة ذلك الأمر، لكونه من الأمور المهمة التي تقلل شعورك بالاكتئاب الشتوي.
تطوع بوقتكعملية مساعدة الآخرين واحدة من الأمور التي من إمكانها تعزيز ثقتك بذاتك، وتشعرك بحالة بحالة من الارتياح تجاه نفسك، وهذا من شأنه توسيع شبكة التواصل الإجتماعي الخاصة بك، ويساعد ذلك الأمر على التغلب على الاضطراب العاطفي الموسمي أو الشتوي.
التصرف بإيجابية مع التوتراتخذ خطوات إيجابية للتعامل مع التوتر، مهما كان الوقت من السنة، فإن التوتر الشديد قد يؤدي إلى تفاقم الاكتئاب أو حتى إثارة الاكتئاب، فعليك أولًا تحديد ما يسبب لك التوتر، مثل عبء العمل أو العلاقات غير الداعمة وما شابه، ومن ثم العمل على وضع خطة لتجنبها أو تقليل تأثيرها.
يكمن ذلك عبر ممارسة تقنيات الاسترخاء اليومية التي تساعدك على إدارة التوتر وتقليل المشاعر السلبية مثل الغضب والخوف وتعزيز مشاعر الفرح والرفاهية، مثل اليوجا أو التأمل أو تمرين استرخاء العضلات التدريجي، أو تخصيص وقتًا للأنشطة الترفيهية التي تجلب لك السعادة، سواء كانت الرسم أو العزف على البيانو أو التنزه مع الأصدقاء.