الأمم المتحدة تعلن وصول نائبة جديدة لرئيس بعثتها لدعم اتفاق الحديدة
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أعلنت بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحُديدة عن وصول نائبة جديدة لرئيس البعثة إلى مدينة الحديدة غربي اليمن.
وقالت البعثة في بيان على موقعها الالكتروني: إنها تعلن عن وصول نائبة رئيس البعثة الجديدة، السيدة ماري ياماشيتا من اليابان. إذ وصلت الحُديدة في 2 يوليو 2024، بعد لقاءات مع نظرائها في عدن وصنعاء، ومكالمات تعارفيه مع المجتمع الدبلوماسي في عمان.
وأكد البيان أنه وفي إطار مهمتها الجديدة ستعمل ياماشيتا أيضًا كنائبة لرئيس لجنة تنسيق إعادة الانتشار. ومن خلال الاستفادة من خبرتها الواسعة في الدبلوماسية الوقائية وبناء السلام والشؤون السياسية، ستلعب دوراً محورياً في دعم تنفيذ اتفاق الحُديدة وتعزيز السلام الدائم في اليمن.
ويرى البيان أن ياماشيتا تتمتع بمسيرة مهنية مميزة تمتد لأكثر من 30 عاماً، بما في ذلك المناصب القيادية في مقر الأمم المتحدة وفي الميدان. ومؤخرا، عملت كممثلة للأمين العام للأمم المتحدة ومديرة مكتب الأمم المتحدة في بلغراد من عام 2020 إلى عام 2024.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: الحديدة اليمن اونمها الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: سوريا تدخل مرحلة جديدة بعد 14 عامًا من الصراع
شمسان بوست / متابعات:
صرح نائب منسق الأمم المتحدة الإقليمي للشؤون الإنسانية للأزمة السورية ديفيد كاردن بأن السوريين يعيشون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع.
وقال كاردن في تصريح إعلامي يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع: “يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع آملين بمستقبل أفضل”.
وأضاف: “تستخدم الأمم المتحدة وبالتعاون مع شركائها جميع طرق الوصول بما فيها عبر الحدود وذلك لإيصال المساعدات إلى سكان مخيمات إدلب والفئات الأكثر ضعفا في جميع أنحاء سوريا، لكن هنالك حاجة ماسة إلى المزيد من التمويل”.
وفي وقت سابق، أفاد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، بأن المنظمة الدولية تحتفظ بوجودها في المناطق الساحلية بسوريا، حيث اندلعت اشتباكات عنيفة.
وأشار دوجاريك إلى أنه تم إجلاء بعض موظفي المنظمة من تلك المناطق.
وقال المتحدث باسم غوتيريش خلال إحاطة إعلامية للصحفيين ردا على سؤال من وكالة “نوفوستي”: “تم نقل بعض الموظفين، ولكن ليس بأعداد كبيرة”.
وشهدت منطقة الساحل، التي تعيش فيها أغلبية من الطائفة العلوية، توترات أمنية، يوم الأربعاء الماضي، حيث دارت معارك عنيفة بين قوات الأمن العام وعناصر تابعين لقوات النظام السابق. وأعلنت إدارة الأمن العام سقوط قتلى ومصابين في صفوف قواتها في هجمات شنتها مجموعات من فلول النظام السابق في جبلة وريفها.