«رحلت أمي واختي».. وفاة شقيقة طارق الشناوي
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
أعلن الناقد الفني طارق الشناوي، عن وفاة شقيقته مها الشناوي، دون الكف عن أي تفاصيل.
وكتب طارق الشناوي، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» قائلا: « قبل ثوان رحلت شقيقتي الوحيدة دكتورة مها الشناوي الأستاذة بجامعة المنصورة».
طارق الشناويوتابع طارق الشناوي: «عندما رحلت أمي قبل 9 سنوات أصبحت مها أمي وأختي، الآن رحلت أمي واختي».
الناقد طارق الشناوي من أشهر النقاد في العالم العربي وينتمي لعائلة فنية كبيرة، فعمه الأكبر الشاعر كامل الشناوي الذي قدم أغاني خالدة أبرزها: (لست قلبي، لا وعينيك، لا تكذبي، حبيبها) وغيرها
بينما قدم عمه الشاعر الكبير مأمون الشناوي أغاني غناها كبار النجوم، لعل أبرزها: (بعيد عنك، ودارت الأيام، كل ده كان ليه، خليها على الله، حلو وكداب، ليه خلتني أحبك)
اقرأ أيضاًطارق الشناوي: آمال رمزي يجب أن تعتذر بعد تصريحاتها بشأن سعيد صالح
طارق الشناوي يكشف عن تطورات صادمة بشأن أزمة شيرين عبد الوهاب
طارق الشناوي: شيرين عبد الوهاب تعاني من مشاكل نفسية قاسية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طارق الشناوي الناقد طارق الشناوي طارق الشناوی
إقرأ أيضاً:
شقيقة شاب مصري تروي لموقع الحرة التفاصيل المأساوية لمقتله في أميركا
بصوت يجهش بالبكاء سردت نسرين محمود لموقع "الحرة" تفاصيل مقتل شقيقها، الشاب المصري، مصطفى، المقيم في مدينة تامبا بولاية فلوريدا الأميركية، عند الساعة الواحدة والنصف من يوم الجمعة، بالتوقيت المحلي.
وأوضحت نسرين أن الواقعة تعود لخلاف في العمل بين شقيقها الذي يعمل مهندس ديكور وبين أحد العاملين معه من أصول لاتينية ، لافتة إلى أن الخلاف كان حول رفض المهندس المصري، مصطفى محمود، لجودة التشطيبات التي قام بها العامل الذي رفض إعادة العمل وسانده في ذلك والده الموجود في نفس مكان الحادث.
وتدخل الوالد وقام بتكسير حوائط السيراميك محل الخلاف قبل أن يطارد مصطفى الذي كان متوجها إلى سيارته فأطلق النار عليه وأرداه قتيلا، حسب رواية شقيقة الشاب المصري الراحل
وقالت نسرين لموقع "الحرة" إن هناك روايات متعددة للحادث، مؤكدة أن ما ذكرته آنفا هو أصدقها، وذلك نقلا عن شهود عيان شاهدوا الواقعة بأنفسهم.
وأكدت أن عائلتها تطالب بضرورة التحقيق في القضية للحصول على حق ابنهم.
وتقدمت أسرة الضحية بطلب مكتوب لوزارة الخارجية المصرية لاستعجال احضار الجثمان ودفنه في بلده، وناشدوا من خلال موقع "الحرة" الجهات المختصة بسرعة تحقيق رغبتهم شفاء لقلوبهم التي تحترق حزنا على فراق الابن الوحيد للأسرة، والذي لديه ثلاثة شقيقات.
ووصفت نسرين مصطفى الذي رحل عن عمر ناهز 39 عاما بالإنسان الخلوق والملتزم في بيته وعمله، مضيفة أن قلبه يمتلئ بالخير والحب لكل الناس.
وقالت أن لديه ابن وحيد يبلغ من العمر ستة عشر سنة وكان ينتظر عودته بفارغ الصبر حيث كان يستعد الرحلللعودة واصطحاب شقيقاته لأداء شعيرة العمرة في مكة المكرمة.
ومصطفى محمود شاب الذي يعمل في مجال المقاولات، كان هاجر إلى الولايات المتحدة منذ أكثر من 12 عامًا بحثا عن حياة أفضل، واستقر هناك مع زوجته الأجنبيةمن أصول لاتينية، كما تقول شقيقته نسرين.
وفي أعقاب الحادث، انتشرت نداءات واستغاثات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، يطلبون فيه المساعدة في إعادة جثمان مصطفى إلى مصر لدفنه بجوار أسرته.
وعبرت عائلته في القاهرة لموقع "الحرة" عن حزنها العميق على وفاته وطالبت السلطات المصرية والأميركية بالتحقيق الكامل لضمان تحقيق العدالة.
وتأمل شقيقة مصطفى رغم معرفتها بوجود الكثير من التحديات اللوجستية الكبيرة التي قد تستغرق وقتا لنقل الجثمان في تسريع هذه الاجراءات لدفنه وسط ذويه
وقد أقامت أسرة الشاب المتوفي صلاة الغائب على الفقيد، الأحد، في مدينته بالقاهرة، في حين نفت نسرين التي تعمل كذلك في مجال الديكور ما تردد على وسائل التواصل الاجتماعي بشأن تورط زوجته في واقعة مقتله.