القانونية النيابية: أجندات دولية تعرقل تعديل قانون الأحوال الشخصية
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
القانونية النيابية: أجندات دولية تعرقل تعديل قانون الأحوال الشخصية.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي البرلمان العراقي قانون الاحوال الشخصية
إقرأ أيضاً:
ضغوطات أميركية تعرقل الإفراج عنه.. بيان جديد لعائلة جورج عبدالله
علقت عائلة الأسير جورج عبدالله أقدم سجسن سياسي بالعالم، على بيان الإدارة الأميركية، مطالبة الحكومة والمجلس النيابي والقوى الأمنية، بالرد الرسمي والعلني.وأعلنت عائلته، في بيان، أنها لم تفاجأ بـ"موقف الولايات المتحدة الأميركية المعرقل للقرارات القضائية الفرنسية، وهي تعلم أن استئناف قرار الإفراج عنه في السادس من كانون الاول، ناتج عن الضغوطات الأميركية، كما هي الحال في تعطيل المسارات القضائية الفرنسية سابقا.
ولم تفاجأ العائلة بموقف الولايات المتحدة من "اعتبار رأي جورج عبد الله بالاحتلال الإسرائيلي دليل إدانة، ويستوجب بقاءه في السجن مدى الحياة". لكن هذه المرة، حذر بيان وزارة العدل الأميركية من "نية جورج عبد الله الانضمام إلى عائلته"، وأن "بلدته القبيات التي سيستقر فيها إذا تحرر، تقع على الحدود اللبنانية - السورية".
واستهجنت العائلة هذا البيان الأميركي، واعتبرته "علاوة على التدخل السافر في تعطيل قرار الإفراج عنه، نوعا من تهديد لسلامته وسلامة عائلته".
وأكدت أن "اتهام عائلة المناضل الأسير جورج عبدالله بالإرهاب علاوة على كونه مجرد اتهام باطل وكاذب، فهو صادر عن أكبر دولة راعية للإرهاب في العالم أجمع. إن الولايات المتحدة تمارس التضليل والمخادعة عندما توحي للجميع وتحذرهم من قيام الأسير جورج بعمليات إرهابية تهدد مواطنيها".
وأضافت: "إن ما تريده الولايات المتحدة من خلف كل هذا التشدد في إبقاء الأسير في السجن، هو دفع قوى الغرب العدواني إلى التخلي عن القوانين والشرائع العالمية، والاستمرار بملاحقة وتهديد كل من يحمل فكر العدالة والمقاومة للاستعمار والطغيان، إنها تريد إلغاء عبارة النضال والمقاومة من عقول أبناء الشعوب التي تتعرض لاستعمار الغرب الجماعي".
كما أوضحت: "نطلب منها التشدد مع السلطات الفرنسية بالإفراج عن الأسير جورج. كما نحمل أركان الدولة اللبنانية كافة مسؤولية المحافظة على سلامتنا وتوفير مستلزمات الحماية لأفراد العائلة". (روسيا اليوم)