20 يوليو.. بوسي تحيي حفلا غنائي في مراسي بالساحل الشمالي
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
تستعد المطربة الشعبية بوسي، لإحياء حفلا غنائيا يوم السبت 20 من يوليو الجاري، في مراسي، بمدينة الساحل الشمالي، وذلك ضمن حفلات صيف 2024.
حفل بوسي في مراسيومن المقرر أن تقدم بوسي، خلال الحفل باقة متميزة من أشهر أغنياتها الشعبية المحببة لدى جمهورها، وذلك ضمن الحفلات التي يحييها نجوم الغناء والطرب في مختلف الأماكن في موسم الصيف.
وحققت المطربة بوسي نجاحاً، بعد طرح أغنيتها الأخيرة التي تحمل اسم «زيه تاني»، حيث اتجهت إلى اللون الدرامى، ومن النادر أن تغنى بوسى بهذا الشكل بعد ما اعتدنا عليها بتقديم أغاني باللون الشعبي، ونالت إشادات كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعى والسوشيال ميديا في تغيير جلدها، وشبهها البعض بمطربين كبار منهم أنغام وشيرين وغيرهم، وتخطت الأغنية حاجز تحقيق مليون مشاهدة على اليوتيوب، ومتصدرة حاليًا التريند منذ طرحها.
الأغنية من كلمات حسام حسنى وألحان مدين وتوزيع وميكس وماستر يحيي يوسف، وقدمتها بوسى بشكل جديد ومختلف عن أغانيها السابقة، وتم تصويرها على طريقة الفيديو ريلكس
اقرأ أيضاًهجوم مجهولين على طليق المطربة بوسي.. وتحريات مكثفة حول الواقعة
اتهامات متبادلة بالسرقة والسب.. القصة الكاملة في خناقة المطربة بوسي وطليقها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بوسي المطربة بوسي اعمال بوسي أغاني بوسي
إقرأ أيضاً:
الاحتلال: رصد 25 صاروخًا أُطلقت من لبنان نحو الشريط الساحلي الشمالي
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، أنه رصد إطلاق 25 صاروخًا من الأراضي اللبنانية باتجاه الشريط الساحلي الشمالي لفلسطين المحتلة ، وذكر بيان الاحتلال ، أن الصواريخ استهدفت مناطق عدة في الشمال، ما أدى إلى حالة استنفار في صفوف قوات الاحتلال الإسرائيلية وتأهب دفاعاتها الجوية للتعامل مع التهديد.
وفي سياق متصل، أفادت فرق الإسعاف الإسرائيلية بأنها تعاملت مع أربع إصابات بحالات هلع في مدينة عكا، بعد سقوط أحد الصواريخ في حي سكني داخل المدينة، وأكدت الفرق الطبية أن المصابين تم نقلهم إلى المستشفيات لتلقي الرعاية اللازمة، بينما شهدت المنطقة أضرارًا مادية في المباني والممتلكات.
وتأتي هذه التطورات في ظل تصعيد مستمر على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، حيث تتبادل الأطراف القصف والاتهامات منذ أسابيع، وسبق للجيش الإسرائيلي أن أعلن عن استهدافه مواقع وصفها بـ"العسكرية" في جنوب لبنان ردًا على إطلاق صواريخ من الأراضي اللبنانية، في تصعيد يثير القلق من احتمالية توسع دائرة المواجهات.
غارة إسرائيلية على مدينة تدمر السورية تسفر عن مقتل 36 شخصًا وإصابة 50 آخرين
أفاد مصدر عسكري سوري، مساء اليوم الأربعاء، بأن غارة جوية شنتها إسرائيل استهدفت مدينة تدمر في البادية السورية، وأسفرت عن مقتل 36 شخصًا وإصابة 50 آخرين بجروح متفاوتة.
ووفقًا لوكالة الأنباء السورية (سانا)، قال المصدر العسكري: "حوالي الساعة 15:13 بعد ظهر اليوم، شن العدو الإسرائيلي عدوانًا جويًا من اتجاه منطقة التنف، مستهدفًا عددًا من الأبنية في مدينة تدمر بالبادية السورية"، وأضاف المصدر أن الغارة أسفرت عن "إرتقاء 36 شهيدًا، وإصابة أكثر من 50 شخصًا بجروح، إلى جانب إلحاق أضرار مادية كبيرة بالأبنية المستهدفة والمنطقة المحيطة".
وأوضحت التقارير أن الغارة استهدفت مواقع في مدينة تدمر، المعروفة بأهميتها التاريخية والأثرية، ما أثار استنكارًا واسعًا بسبب الأضرار البشرية والمادية الكبيرة التي لحقت بالمنطقة.
الهجوم يأتي ضمن سلسلة من الغارات الإسرائيلية التي استهدفت الأراضي السورية خلال السنوات الماضية، بحجة وجود مواقع مرتبطة بإيران أو "حزب الله" اللبناني، وكانت إسرائيل قد أكدت مرارًا أنها لن تسمح بما وصفته بـ"تعزيز الوجود الإيراني العسكري في سوريا".
من جانبها، لم يصدر تعليق رسمي من الجانب الإسرائيلي حول الحادثة حتى الآن، فيما أبدت عدة أطراف قلقها من استمرار التصعيد في المنطقة، داعية إلى ضبط النفس واللجوء إلى الطرق الدبلوماسية لتجنب المزيد من الخسائر البشرية.
الهجوم يسلط الضوء مرة أخرى على التوتر المتصاعد في المنطقة، وسط تصعيد مستمر للعمليات العسكرية، مما يهدد بزيادة تعقيد الوضع الأمني والإنساني في سوريا.