رئيس وزراء نيبال الجديد يؤدي اليمين الدستورية
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدى رئيس وزراء نيبال الجديد خادجا براساد شارما أولي، اليمين الدستورية، وذلك بعد أن شكل حزبه الشيوعي حكومة ائتلافية مع حزب المؤتمر النيبالي الذي يمثل يسار الوسط.
وذكر راديو شبكة "تشانيل نيوز آشيا" اليوم /الاثنين/ أن رئيس نيبال رام شاندرا بوديل، قام أمس بتعيين شارما أولي، بعد يومين من خسارة رئيس الوزراء المنتهية ولايته بوشبا كمال داهال، في تصويت لمنح الثقة في مجلس النواب.
وأشار الراديو إلى أنه بذلك يعود شارما أولي (72 عاما) إلى السلطة للمرة الرابعة، حيث تولى رئاسة الوزراء للمرة الأولى عام 2015، ثم تم تعيينه مجددا عام 2018، قبل أن يعاد تعيينه لفترة وجيزة عام 2021 من قبل البرلمان.
ولم تشهد نيبال - الدولة الواقعة في جبال الهيمالايا والتي يبلغ عدد سكانها حوالي 30 مليون نسمة - حكومة استمرت لفترة ولايتها الكاملة البالغة خمس سنوات منذ عام 1990.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اليمين الدستورية حكومة ائتلافية
إقرأ أيضاً:
بعد أزمة الأحكام العرفية.. استدعاء رئيس كوريا الجنوبية السابق للتحقيق للمرة الثانية
طلب فريق التحقيق في أزمة الأحكام العرفية بكوريا الجنوبية، اليوم الجمعة، من رئيس كوريا الجنوبية السابق يون سيوك-يول، المثول للاستجواب الأسبوع المقبل بتهمة تورطه في فرض الأحكام العرفية الفاشل.
طلب استدعاء لاستجواب رئيس كوريا الجنوبية السابقوذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية، أن فريق يضم وحدة التحقيق بوزارة الدفاع والشرطة أرسل إلى رئيس كوريا الجنوبية السابق طلب الاستدعاء للاستجواب في مبنى مكتب التحقيق في فساد كبار المسؤولين في جواتشون، جنوب سيئول في الساعة العاشرة صباح يوم الأربعاء القادم 25 ديسمبر، وفقا لما صرح به أحد مسؤوليه.
وكان رئيس كوريا الجنوبية السابق قد رفض التعاون مع الاستدعاء الأول في وقت سابق من هذا الأسبوع، ويعد هذا هو طلب الاستدعاء الثاني الذي يُرسله فريق التحقيق إلى يون، إذ أُرسل طلب الاستدعاء عبر البريد السريع وإلكترونيا إلى مقر إقامة يون الرئاسي والمكتب الرئاسي في يونجسان بسيئول، ويبدو أن فريق التحقيق المشترك اختار استجواب الرئيس في يوم عطلة رسمية بعد وضع تأمين الرئيس وغيرها في الاعتبار.
اتهام رئيس كوريا الجنوبية السابق بقيادة التمردواتهمت الشرطة وجهات التحقيق رئيس كوريا الجنوبية السابق بقيادة التمرد، وعرقلة ممارسة الحقوق من خلال إساءة استخدام السلطة، بينما قرر رئيس كوريا الجنوبية السابق عدم تسلم طلب الخضوع للتحقيق بعد أن رفض جهاز الأمن الرئاسي استسلامها أثناء طلب الاستدعاء الأول.
وعزلت الجمعية الوطنية يون سيوك - يول رئيس كوريا الجنوبية يوم السبت الماضي وتم إيقافه عن مهامه في انتظار قرار المحكمة الدستورية بشأن ما إذا كانت ستعزله من منصبه أو تعيده إلى منصبه.