“جاهز-الكويت” تطلق حملة الاسترداد النقدي اليومية خلال شهر يوليو
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
أطلقت شركة جاهز الدولية (“جاهز-الكويت”)، المنصة الرائدة التي تربط العملاء بمطاعمهم المفضلة من خلال الطلبات عبر الإنترنت، حملتها الأخيرة للاسترداد النقدي اليومي طوال شهر يوليو. وتتميز جاهز – ألكويت بحملاتها المتنوعة للاسترداد النقدي التي تُطلق على مدار العام وفي مختلف المناسبات، ستمنح جاهز-الكويت الآن المستخدمين استرداداً نقدياً على طلباتهم طوال شهر يوليو.
خلال شهر يوليو، سيستمتع مستخدمو تطبيق جاهز بمبلغ الاسترداد النقدي بحد أدنى 1 دينار كويتي على طلباتهم من شركاء جاهز-الكويت المختارين. ستكون هناك أيضًا أيام مفاجئة يتم تقديمها طوال الشهر يمكن للمستخدمين فيها الحصول على مبالغ الاسترداد النقدي قدرها 3 دينار كويتي و 5 دينار كويتي. للمشاركة في حملة الاسترداد النقدي، يحتاج المستخدمون ببساطة إلى زيارة صفحة “استكشاف” على تطبيق جاهز، ونسخ رمز الاسترداد النقدي اليومي على الصفحة، وأخيرًا لصق الرمز عند إتمام الطلب. سيتضمن تطبيق جاهز أيضًا فئة تحتوي على المطاعم المختلفة التي ينطبق عليها رمز الاسترداد النقدي، مع بعض الأيام التي تشمل جميع المطاعم على تطبيق جاهز.
وقال فيصل الساعي، مدير التسويق في جاهز-الكويت: “نحن متحمسون لإطلاق حملتنا للاسترداد النقدي التي ستستمر طوال شهر يوليو تقديراً لمستخدمينا المخلصين ودعماً لشركائنا من المطاعم. تتيح هذه الحملة لجاهز-الكويت أن ترد الجميل لعملائها بينما يستمتعون بوجبات من مطاعمهم المفضلة. “تقديم حوافز الاسترداد النقدي اليومية سيحسن التجربة العامة للعملاء ويوفر قيمة مضافة مع كل طلب يتم من خلال تطبيق جاهز.”
بعد إتمام طلباتهم، يتعين على العملاء لصق أو إدخال رمز الاسترداد النقدي اليومي، حيث سيتم إضافة المبلغ مباشرة إلى محافظ المستخدمين داخل التطبيق، مما يضمن الوصول الفوري والخالي من المتاعب إلى مكافآتهم المكتسبة. يمكن للمستخدمين التحقق من محافظهم تحت قسم “المزيد” في تطبيق جاهز، حيث سيكونون قادرين على رؤية رصيدهم المتاح الذي يمكن استخدامه في أي طلب مستقبلي.
وأضاف الساعي: “في جاهز-الكويت، نسعى باستمرار لتحسين التجربة للمستخدمين لكسب عملاء مخلصين يستمتعون بالطلب من تطبيق جاهز. بالإضافة إلى ذلك، قدمنا ميزات جديدة على تطبيقنا لمشاركة المزيد من الأفكار حول الحملات والعروض المختلفة التي لدينا حاليًا. يأتي ذلك أيضًا كجزء من مبادرتنا المستمرة لتحسين بنية التطبيق وتقديم تجربة سلسة تمامًا للعملاء.”
تجدر الإشارة إلى أن جاهز-الكويت دخلت صناعة توصيل الطعام التنافسية بنهج مبتكر يركز على العميل. من خلال السماح للعملاء ببساطة بإسقاط دبوس للتوصيل دون الحاجة إلى إدخال عنوان، توفر جاهز-الكويت تجربة سلسة وبديهية تأخذ الراحة إلى مستوى جديد. تعزز المنصة أيضًا مستخدميها بخيارات دفع مرنة، مما يمنحهم الحرية للدفع في أي وقت، سواء قبل أو بعد التسليم، مما يضع التحكم بشكل كامل في أيدي العملاء. بالإضافة إلى ذلك، بالتعاون مع شركاء مختارين، تقدم جاهز خصومات تصل إلى 50% في بعض المطاعم، مما يوفر قيمة لا مثيل لها ويجعلها خيارًا مغريًا حقًا لتوصيل الطعام في الكويت.
المصدر بيان صحفي الوسومالاسترداد النقدي جاهزالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الاسترداد النقدي جاهز الاسترداد النقدی شهر یولیو
إقرأ أيضاً:
دولة الكويت: ازدواجية المعايير والصمت الدولي عن جرائم الاحتلال “شراكة في الجريمة”
اعتبرت دولة الكويت أن ازدواجية المعايير والصمت الدولي عن الجرائم التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة “شراكة في الجريمة” داعية المجتمع الدولي إلى التحرك العاجل لوقف عدوان الاحتلال وإلزامه باحترام القانون الدولي.
جاء ذلك في كلمة دولة الكويت التي ألقتها السكرتير الثاني بوفدها الدائم لدى الأمم المتحدة وفيقة الملا مساء أمس الثلاثاء أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وقالت الملا إن “استمرار الانتهاكات الجسيمة والصارخة لحقوق الإنسان في العديد من مناطق العالم يتطلب من البعض إعادة النظر في قيمهم ويفرض على المجتمع الدولي مسؤولية تاريخية للتصدي لهذه الجرائم بكل حزم”.
وأعربت عن إدانة البلاد بأشد العبارات للعدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة ولبنان والذي يترجم سياسة ممنهجة للقمع والقتل والتدمير ويمثل “جريمة حرب مكتملة الأركان”.
واعتبرت أن انتهاكات الاحتلال باستهداف المدنيين العزل وتشريدهم من ديارهم وحرمانهم من أبسط حقوقهم الإنسانية “وصمة عار على جبين الإنسانية جمعاء” مطالبة في هذا الصدد بالوقف الفوري لإطلاق النار وفك الحصار عن قطاع غزة وإدخال المساعدات الإنسانية ومحاسبة مرتكبي هذه الجرائم.
وعبرت عن ترحيب الكويت بقرار مجلس حقوق الإنسان الذي يسعى إلى فتح تحقيق دولي مستقل حول جرائم الحرب الإسرائيلية على غزة فيما حثت المجتمع الدولي على تحمل مسؤولياته في حماية الشعب الفلسطيني وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي.
وفي السياق أكدت الملا التزام الكويت بتعهداتها الدولية في مجال حقوق الإنسان مستشهدة بانضمامها إلى سبع اتفاقيات أساسية ذات صلة.
ولفتت إلى تقديم دولة الكويت هذا العام مراجعتها الدورية السادسة حول اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة وتقريرها حول استعراض التقدم المحرز في تنفيذ إعلان ومنهاج عمل بكسن بعد 30 عاما ومراجعتها الدورية الرابعة حول اتفاقية مناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو غير الانسانية أو المهينة.
ودعت الملا – باسم البلاد – المجتمع الدولي إلى التحرك الفوري لوقف العدوان الإسرائيلي على لبنان معربة عن إدانة الكويت أيضا للقصف الإسرائيلي المتكرر لقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) والذي يمثل انتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني ويستوجب المساءلة الفورية.
وجددت التأكيد على ضرورة احترام سيادة القانون وتطبيق القانون الدولي من دون انتقائية أو تمييز.
وختمت السكرتير الثاني كلمة الكويت بالتأكيد على التزامها الراسخ بحماية حقوق الإنسان ودعوتها إلى تعزيز التعاون الدولي من أجل عالم ينعم فيه الجميع بالكرامة والعدالة مؤكدة “أننا نؤمن بأن احترام حقوق الإنسان هو الأساس للسلام والأمن والاستقرار وأن التغاضي عن الانتهاكات يهدد مستقبل الإنسانية جمعاء فلنعمل معا من أجل عالم تسوده قيم الحرية والعدالة والمساواة”.
المصدر كونا الوسومالأمم المتحدة الاحتلال الإسرائيلي فلسطين