الحديدة.. "أونمها" تعلن وصول نائبة رئيس البعثة الجديدة
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
أعلنت البعثة الأممية لدعم اتفاق الحديدة (أونمها)، الاثنين 15 يوليو / تموز 2024، وصول نائبة رئيس البعثة الجديدة، اليابانية ماري ياماشيتا، لمزاولة مهمتها بعد نحو شهرين من إعلان الأمم المتحدة تعيينها في المنصب.
وقالت أونمها في بيان، يُسرنا أن نعلن عن وصول نائبة رئيس البعثة الجديدة، السيدة ماري ياماشيتا من اليابان، التي وصلت الحُديدة في 2 يوليو 2024، بعد لقاءات مع نظرائها في عدن وصنعاء، ومكالمات تعارفيه مع المجتمع الدبلوماسي في عمان.
وأضاف البيان أنه "وفي إطار مهمتها الجديدة، ستعمل السيدة ياماشيتا أيضًا كنائبة لرئيس لجنة تنسيق إعادة الانتشار. ومن خلال الاستفادة من خبرتها الواسعة في الدبلوماسية الوقائية وبناء السلام والشؤون السياسية، ستلعب دوراً محورياً في دعم تنفيذ اتفاق الحُديدة وتعزيز السلام الدائم في اليمن".
ومؤخرا، عملت السيدة ياماشيتا كممثلة للأمين العام للأمم المتحدة ومديرة مكتب الأمم المتحدة في بلغراد من عام 2020 إلى عام 2024.
وفي الـ 23 من مايو الماضي، أعلنت الأمم المتحدة تعيين ياماشيتا، نائبة لبعثتها في الحديدة، خلفاً للهولندية؛ فيفيان فان دي بيرّ التي تم تعيينها نائبة للممثل الخاص للأمين العام في بعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
كلمات دلالية: الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
بعد الاعتداء على اليونيفيل على طريق المطار.. هذا ما قاله غوتيريش
دان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بشدة الهجوم على موكب تابع لقوات "اليونيفيل" بالقرب من مطار رفيق الحريري الدولي، والذي أصيب فيه عدد من حفظة السلام على يد مجموعة من المتظاهرين على الطريق الرئيسي المؤدي إلى المطار.
واعتبر أن مثل هذه الهجمات غير مقبولة على الإطلاق، ويجب محاسبة الجناة، احترام سلامة وأمن موظفي الأمم المتحدة وممتلكاتها في كل الأوقات.
اضاف: "تشكل الهجمات ضد قوات حفظ السلام انتهاكاً للقانون الدولي، بما في ذلك القانون الإنساني الدولي حسب الاقتضاء، وقد تشكل جرائم حرب.
وعملاً بالقرار 1701 (2006)، يجب السماح لقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان بحرية التنقل غير المقيّدة في جميع أنحاء لبنان في تنفيذ الأنشطة المكلفة بها".
وحض الأمين العام الأطراف مرة أخرى على الوفاء بالتزاماتهم والعمل على التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 وهدفه النهائي، وهو وقف دائم لإطلاق النار بين لبنان وإسرائيل.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين