قصر بكنغهام يكشف عن رحلة علاج جديدة للملك تشارلز
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أعلن قصر بكنغهام، اليوم، أنّ الملك تشارلز والملكة كاميلا سيزوران أوستراليا وساموا في تشرين الأول، وذلك في الوقت الذي يواصل فيه الملك علاجه من السرطان.
كانت بعض وسائل الإعلام البريطانية والأوسترالية قد شكّكت في ما إذا كانت الزيارة ستتم على الإطلاق في الأسابيع التي أعقبت نبأ تشخيص إصابة الملك بالسرطان والذي تم الإعلان عنه في الخامس من شباط.
وأكد قصر بكنغهام أنّ تشارلز وكاميلا سيحضران اجتماع رؤساء حكومات الكومنولث في ساموا والمقرّر عقده بين 21 و25 تشرين الأول. لكنّ القصر أوضح أنّ الزيارة لن تشمل نيوزيلندا كما كان مخطّطاً لها في البداية.
وقال متحدث باسم قصر بكنغهام: “نصح أطباء الملك بتجنُّب مثل هذا البرنامج المطول في هذا الوقت، لإعطاء الأولوية لاستمرار تعافي جلالته”.
وقال القصر إنّ جدول الزيارة في أستراليا وساموا سيكون خاضعاً لنصيحة الأطباء ويمكن تعديله وفقاً لذلك.
ونشر قصر بكنغهام أيضاً صوراً جديدة للملك والملكة الأحد وهما يرتديان الأوسمة والشارات الأوسترالية والنيوزيلندية.
وعاد الملك البالغ من العمر 75 عاماً إلى الواجبات العامة في نهاية نيسان، للمرة الأولى، منذ تشخيص إصابته بنوع لم يُكشَف عنه من السرطان. وقال قصر بكنغهام إنّه سيتم التعامل بعناية مع جدول زياراته للحدّ من أي مخاطر صحية.
main 2024-07-15 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: قصر بکنغهام
إقرأ أيضاً:
السرطان في 2024: تسجيل 800 حالة جديدة في إب تثير القلق
شمسان بوست / متابعات:
أكدت المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان بمحافظة إب، تسجيل 800 حالة جديدة بمرض السرطان في مختلف مديريات المحافظة، خلال العام الجاري 2024م.
جاء ذلك خلال إطلاق المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان، مناشدة جديدة لإنقاذ المئات من مرضى السرطان، في محافظة إب، بالتزامن مع قرب نفاد الأدوية الخاصة بمرضى السرطان من وحدة الأمل التابعة للمؤسسة.
ودعت المؤسسة، في بيان لها، إلى سرعة التدخل وإنقاذ حياة 7095 حالة مصابة بالسرطان غالبيتهم من الأسر الأشد فقرا، حيث تقوم المؤسسة بمعالجتهم ورعايتهم الطبية.
وبحسب البيان، فقد وصل عدد المرضى الجدد في مركز الأمل لعلاج الأورام بمحافظة إب إلى 800 حالة خلال عام 2024م، مشيرا إلى أن هذه الأعداد تحمل المؤسسة تبعات كثيرة وتحديات عدة تتمثل في قلة الدعم وشحة الإيرادات، في الوقت الذي تفتقر لمصادر الدعم الثابت، ما يجعل المؤسسة بوضع حرج للغاية.
وأشار البيان، إلى أن المؤسسة باتت غير قادرة على توفير كافة الخدمات الصحية، الأمر الذي يستدعي إسناد المؤسسة من قبل الجهات ذات العلاقة والمنظمات ورجال المال والأعمال كي تتيح لها الاستمرار في تقديم خدماتها الصحية التشخيصية والعلاجية لمرضى السرطان.