بطريقته الخاصة.. عمرو مصطفى يحتفل بالمرأة
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بكلمات ملهمة ومشجّعة احتفاءً بالمرأة العربية، روَّج الملحن والمطرب عمرو مصطفى لأغنيته الجديدة، والتي أكد أنه يهدف من ورائها للاحتفال بالمرأة وتكريمها.
وكتب عمرو عبر حسابه الرسمي في “فيسبوك”: “وراء كل رجل ناجح في حياته امرأة تلهمه وتشجّعه وتجعل حياته أجمل وأفضل”.
وكشف عن اسم الأغنية، قائلاً: “أغنيتي “ليها فيا” بتحتفل بالستات اللي بيخلّوا حياتنا أحلى وأقوى”.
وطلب الملحن المصري من متابعيه مشاركته قصصاً عن النساء الملهمات اللواتي حققن أحلامهن وكنّ مصدراً للقوة والنجاح لهم، وعلّق قائلاً: “اعمل منشن ليها وقولها شكراً إن انتي ليكي فيا”.
وحظي منشور عمرو مصطفى بتفاعل واسع من الجمهور، وأشاد عدد كبير منهم بهذه الخطوة، ووصفوه بالرجل الحقيقي.
يُذكر أن آخر أعمال عمرو مصطفى الغنائية، أغنية “سايبك” والتي أطلقها عبر قناته الرسمية في “يوتيوب” أواخر شهر شباط (فبراير) الماضي، وهي من كلمات باسم عادل وألحانه.
فيما تصدّر اسمه “الترند” على مواقع التواصل الاجتماعي أواخر العام الماضي، بسبب أغنية “مستغني” والتي حققت نجاحاً كبيراً من دون دعم شركة إنتاج، وهي من ألحانه وكلمات أيمن بهجت قمر.
main 2024-07-15 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: عمرو مصطفى
إقرأ أيضاً:
المتحف المصري بالتحرير يحتفل بـ ذكرى افتتاحة الـ 123
احتفل المتحف المصري بالتحرير، بذكرى مرور 123 عامًا على افتتاحه، كأشهر متاحف مصر والعلم وقبلة عاشقي التاريخ في القاهرة التاريخية، والذى يملك أشهر القطع الأثرية.
المتحف المصري بالتحرير
وأفادت الصفحة الرسمية للمتحف، على وسائل التواصل الاجتماعي، أن بدأت فكرة إنشاء المتحف بجهود عالم المصريات الفرنسي أوغست مارييت عام 1858، ووافق خديوي إسماعيل على مشروع البناء عام 1863. يقع المبنى الحالي للمتحف في شمال شرق ميدان التحرير في قلب القاهرة.
أوضحت إدارة المتحف المصري بالتحرير، أن اختيار تصميم المبنى على الطراز الكلاسيكي الجديد من بين 73 تقديم، وتم وضع التصميم من قبل المهندس المعماري الفرنسي مارسيل دورجنون. وضع حجر الأساس في 1 أبريل 1897، وافتتح خديف عباس حلمي الثاني المتحف المصري رسميا في 15 نوفمبر 1902.
لفتت أنه تم تكليف عالم الآثار الشهير غاستون ماسبيرو بالإشراف العلمي ونقل وعرض القطع الأثرية.
أنشأ النحات فرديناند فايفر التمثالين الكبيرين اللذين يحيطان المدخل الرئيسي، ويمثلان رمزيًا مصر العليا والسفلى.
أطلقت وزارة السياحة والآثار خطة متكاملة لتطوير المتحف ابتداء من عام 2019، بهدف دعم التغييرات المصاحبة لنقل بعض القطع الأثرية إلى المتاحف الجديدة. تهدف هذه الاستراتيجية إلى التنمية المستدامة، وتعزيز عرض المتاحف (المتحف)، والأرشفة، والتوعية المجتمعية، والتعليم المتاحف، بالإضافة إلى الخدمات الرقمية والبحث العلمي.