بالفيديو.. أستاذ تغذية رياضية يكشف تفاصيل توزيع مليوني وجبة في أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور حمدي الأمين، أستاذ التغذية الرياضية، إن الوجبة الغذائية يجب أن تمد جسم الرياضيين بكل الاحتياجات والعناصر الغذائية والسعرات الحرارية.
وأضاف "حمدي" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح الخير يا مصر" على فضائية "مصر الأولى" اليوم الاثنين: "أنه لا يشترط أن يحصل اللاعب على نفس عدد السعرات في كل الألعاب، وذلك فيما يتعلق بالأولمبياد".
وعن توزيع مليوني وجبة في أولمبياد باريس: "كل لاعب يكون في حاجة إلى كم مختلف من السعرات الحرارية وفقا لكتلة جسمه ومرحلة المنافسة، وهناك ما يعرف بالروتين الغذائي، فكل لاعب يتبع نظاما غذائيا مثلما يحدث في ألعاب القتال والألعاب الجماعية، وبالتالي، يعتمد الأمر على الدراسة والطبيب المتخصص كي يتم تقديم الوجبات للرياضيين الوجبات".
وأردف، أستاذ التغذية الرياضية: "أي دولة تستقبل هذا الحدث الرياضي الكبير يكون لديها عدد كبير من المطابخ والشيفات مع اختلاف وتنوع الأذواق في الوجبات، فالمطبخ المصري يختلف عن المطبخ الغربي والمطبخ الصيني، وبالتالي، يتم ضمان تنوع الوجبات حتى يهضمه اللاعبون وفي نفس الوقت تتحقق فيه العناصر الغذائية والسعرات الحرارية، بحيث يتم طبخ 600 صنف مختلف تناسب كل اللاعبين".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السعرات الحرارية الوجبة الغذائية أولمبياد باريس الألعاب الجماعية
إقرأ أيضاً:
خبراء يحذرون من حاويات وأدوات الطعام السوداء
اكتشف بحث جديد أن مثبطات اللهب السامة المحظورة يمكن أن تشق طريقها إلى الأدوات المنزلية، مثل أدوات المطبخ، وحاويات الوجبات الجاهزة، إلى جانب بعض إكسسوارات الزينة.
واختبر الباحثون 203 عنصراً منزلياً مصنوعاً من البلاستيك الأسود، بحثاً عن مواد كيميائية مختلفة.
ووفق "مجلة هيلث"، شملت المنتجات: حاويات الوجبات الجاهزة، وصواني السوشي، وصواني الوجبات السريعة، وألعاب الأطفال، وأدوات المطبخ مثل الملاعق.
وفحص الباحثون كل عنصر أولاً بحثاً عن البروم، وهي مادة كيميائية موجودة في بعض مثبطات اللهب.
واختبر الفريق المنتج بحثاً عن مثبطات اللهب المبرومة ومثبطات اللهب العضوية الفوسفاتية. وتُستخدم هذه المواد بشكل شائع في الإلكترونيات وقد ارتبطت بتأثيرات صحية، بما في ذلك السرطان واضطراب الغدد الصماء.
نتائج الفحصووجد الباحثون أن 85% من المنتجات التي حللها الفريق تحتوي على مواد كيميائية مثبطة للهب، بينما تحتوي 65% على مزيج من كلا الفئتين من مثبطات اللهب.
وعثروا على أعلى كميات من مثبطات اللهب في: صينية السوشي، والملعقة السوداء، والقلائد المصنوعة من الخرز على شكل قراصنة والمخصصة للتنكر.
وغالباً ما تتم معالجة هذه المواد البلاستيكية بمثبطات اللهب عند استخدامها في الإلكترونيات.
ولكن حتى بعد إعادة تدوير العناصر، يمكن للمواد الكيميائية، التي ارتبطت بعدد من التأثيرات الصحية السلبية، أن تظل في المواد بتركيزات عالية، بحسب الدراسة.
وقالت ميغان ليو الباحثة الرئيسية ومديرة العلوم في "توكسيك فري فيوتشر" إنه يجب تجنب استخدام العناصر البلاستيكية السوداء، وخاصة تلك التي تلامس الطعام.
وتحتوي القلادة والمنتجات الأخرى المستخدمة لتخزين أو تحضير الطعام على إيثر ثنائي الفينيل العشاري (decaBDE)، وهو نوع من مثبطات اللهب المبرومة التي حظرت وكالة حماية البيئة في عام 2021 تصنيعها أو معالجتها أو توزيعها.
وعندما يتعلق الأمر بالأشياء البلاستيكية السوداء خارج المطبخ، قالت ليو إن ما يجب التخلص منه أمر دقيق.
مثلاً، إذا كانت الزينة المعلقة على الحائط مصنوعة من البلاستيك الأسود، فربما لا تكون مشكلة كبيرة. لكن أي شيء يلعب به الطفل أو يستخدم للطعام يستحق المزيد من الحذر.