أطباء وشهود عيان يروون شهاداتهم حول مجزرة إسرائيلية ارتكبت بخان يونس
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
15/7/2024مقاطع حول هذه القصةسكان غزة يواجهون صعوبات في دفن ذويهمplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 53 seconds 02:53فعاليات تضامنية في البرازيل مساندة للقضية الفلسطينيةplay-arrowمدة الفيديو 05 minutes 21 seconds 05:216 شهداء إثر قصف إسرائيلي مستمر على مناطق متفرقة برفحplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 43 seconds 00:43فصائل فلسطينية تقصف مستوطنات إسرائيلية بالهاون ورشقات صاروخيةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 09 seconds 01:09نازحو مواصي خان يونس يخشون ارتكاب الاحتلال مجازر أخرىplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 21 seconds 03:21شهدت مجزرة إسرائيلية.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
عودة العمالقة المنسيين.. كوداك وميموريكس يعيدان تعريف التاريخ في CES 2025
في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية CES 2025، لم يكن من المتوقع أن تجد أسماء مثل كوداك، وراديو شاك، وميموريكس حضورًا كبيرًا وسط العمالقة الرقميين، لكنها فاجأت الجميع. على الرغم من أن معظم هذه العلامات التجارية فقدت بريقها منذ عقود، إلا أنها عادت من جديد، ولكن هذه المرة بوجه مختلف.
أربع أكشاك تحمل اسم "كوداك"، ودراجات كهربائية بعلامة "ميموريكس"، وأجهزة تحمل أسماء كلاسيكية مثل "راديو شاك" و"آر سي إيه"؛ مشهد غريب يعكس كيف تستغل الشركات اليوم الحنين لتحقيق الأرباح.
كوداك: أربع أكشاك وقصة واحدة
في قاعات CES 2025، كانت كوداك حاضرة بأربع أكشاك مختلفة، لكن الغريب أن كل كشك كان يقدم منتجات مختلفة تمامًا.
الكشك الأول: يعرض كاميرات Kodak Mini Shot الموجهة لعشاق التصوير الفوري.
الكشك الثاني: مخصص لإطارات الصور الرقمية والأجهزة اللوحية.
الكشك الثالث: يحتوي على ساعات ذكية، مكبرات صوت بتقنية البلوتوث، وحتى مرايا بإضاءة هالوجين.
الكشك الرابع: من إنتاج شركة C&A Global، ويقدم طابعات الصور، وأجهزة العرض، والماسحات الضوئية.
هذه الفوضى في التنوع تعود إلى تراخيص العلامة التجارية التي يتم توزيعها على شركات مختلفة، مما يجعل كل واحدة منها تقدم منتجات تحت اسم كوداك ولكن بأسلوبها الخاص.
ميموريكس: من أشرطة الكاسيت إلى الدراجات الكهربائية
ظهرت ميموريكس، العلامة التجارية الشهيرة في الثمانينيات والتسعينيات بصناعة أشرطة الكاسيت وأقراص CD وDVD، بحلة جديدة تمامًا. شركة Mizari، التي استحوذت على ترخيص الاسم، قدمت منتجات مثل:
دراجات كهربائية.
عربات الجولف.
أجهزة سكوتر.
تستهدف الشركة جمهورًا من جيل التسعينيات الذي يشعر بالحنين إلى العلامة التجارية، بالإضافة إلى الشباب الذين يجدون في المنتجات القديمة جاذبية عصرية.
راديو شاك: من الإلكترونيات إلى التنوع الشامل
رغم إفلاسها في عام 2015، عادت راديو شاك إلى الساحة تحت إدارة شركة Unicomer، مستغلة شهرة الاسم لتقديم مجموعة متنوعة من المنتجات:
لوحات مفاتيح الألعاب والفئران.
مكبرات الصوت المحمولة.
أجهزة عرض محمولة.
الفكرة هي استغلال الحنين للعلامة التجارية لتسويق منتجات بسيطة، تستهدف المستهلكين الذين يبحثون عن أسماء مألوفة بأسعار معقولة.
آر سي إيه: كيف تحولت شركة الإلكترونيات العريقة إلى علامة تجارية متعددة الأوجه؟
منذ تأسيسها كإحدى الشركات الرائدة في معدات الراديو والبث، أصبحت RCA الآن وجهًا آخر لشركات متعددة تبيع منتجاتها. في CES 2025، عرضت RCA:
دراجات وسكوترات كهربائية.
معدات صوتية وأجهزة منزلية.
ما يجمع هذه المنتجات هو أنها تحمل اسم RCA فقط دون أي صلة واضحة بتاريخ الشركة الأصلي.
لماذا تعود العلامات التجارية القديمة؟
السبب بسيط: الحنين والربح.
يمكن للعلامات التجارية المهجورة أن تعود للحياة من خلال ترخيص أسمائها لشركات أخرى تبحث عن وسيلة للدخول إلى السوق.
المستهلكون الذين يتذكرون هذه الأسماء ينجذبون إليها كجزء من الحنين، بينما يجدها الجيل الأصغر جذابة لأنها تحمل طابعًا كلاسيكيًا.
التساؤل حول الجودة والمصداقية
رغم عودة هذه العلامات التجارية، يبقى السؤال الأكبر: هل تستحق المنتجات الجديدة الثقة؟
التراخيص المتعددة تعني أن المنتجات ليست مرتبطة بجودة العلامة الأصلية.
الحنين وحده قد لا يكون كافيًا لإقناع المستهلكين بالشراء إذا كانت المنتجات لا تقدم قيمة حقيقية.
ما شهدناه في CES 2025 ليس مجرد معرض للإلكترونيات، بل درس في كيفية استغلال التاريخ والعاطفة لصناعة المستقبل. من كوداك إلى ميموريكس، أصبحت العلامات التجارية القديمة وسيلة لتحقيق الأرباح في عالم يتغير بسرعة. لكن يبقى التحدي الحقيقي: هل يمكن لهذه الأسماء أن تقدم أكثر من مجرد شعارات قديمة؟ أم أن مصيرها هو التلاشي مرة أخرى؟