لبنان ٢٤:
2024-08-29@17:22:08 GMT

متى: مستمرون في حمل لواء الدفاع عن لبنان وهويته

تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT

متى: مستمرون في حمل لواء الدفاع عن لبنان وهويته

نظم  مكتب الشؤون الاجتماعية في "القوات اللبنانية" - عاليه عشاءه الأول، الذي يعود ريعه لدعم طلاب المدارس، شارك فيه عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب نزيه متى، منسق منطقة عاليه طوني بدر، منسق منطقة بعبدا جورج مزهر، أعضاء المجلس المركزي جهاد متى، رئيس بلدية بطلون كمال خير الله، بيار نصار، زينة يمين، زياد بجاني، إيلي زخور، رؤساء بلديات بسوس، عين الرمانة (عاليه)، رويسة النعمان وبسابا، رئيس رابطة مخاتير عاليه زياد الأصفر وفاعليات.

  بعد النشيدين الوطني والقواتي،  تحدث رئيس المكتب نديم الهبر وعدد نشاطات المكتب والخدمات التي يقدمها المركز الصحي في بخشتيه، تلاه بدر مشددا على "ضرورة الاستمرار في مواجهة محاولات تغيير هويتنا الثقافية والاجتماعية من خلال فرض أدبيات غريبة عن مجتمعنا". وقال:"لسنا قاصرين، ولا نقبل من أحد أن يملي علينا نمط حياته وأسلوب عيشه، وسوف نستمر بالعيش بأسلوب الحياة الذي يشبهنا ويشبه الشعب اللبناني الذي اعتاد السهر والفرح وإقامة الاحتفالات والمهرجانات وارتياد الشواطئ، ولن نقبل أن يتحول لبنان من وطن للحريات والفرح الى ساحة للقمع والتخوين والموت". 



اما متى فنوه بـ"الدور الكبير والجهد الذي تبذله منسقية منطقة عاليه في سبيل خدمة المجتمع والوقوف دائما إلى جانب أهالي المنطقة"، وأكد "استمرار القوات في حمل لواء الدفاع عن لبنان وهويته  في مواجهة سعي قوى الممانعة، إلى تدمير كل المؤسسات أو إخضاعها. من هنا تخوض القوات معركة رئاسة الجمهورية بصلابة وحزم، حيث منعنا حتى الآن وصول مرشح غير سيادي خاضع لإرادة السلاح غير الشرعي، كما منعنا إخضاع الإنتخابات الرئاسية الى أعراف جديدة وممرات إلزامية خارجة عن الدستور تحت قناع الحوار المزعوم".    وشدد على "موقف القوات الثابت من تنفيذ القرار الدولي 1701، وبسط سلطة الدولة بقواها الذاتية حصرا على كامل الأراضي اللبنانية لا سيما على الحدود الجنوبية وممارسة الضغط الدولي على إسرائيل، لمنعها من انتهاك السيادة اللبنانية وقصف القرى والبلدات اللبنانية"، وأكد أن "الرهان على تراجع القوات عن مواقفها والتزاماتها تجاه شعبها رهان خاسر، بخاصة أن الحقائق باتت واضحة وجلية أمام اللبنانيين، والأقنعة تتهاوى من انتخابات المهندسين إلى طاولة الحوار المزعوم، وما على المواطنين سوى التشبث بأرضهم وممارسة واجباتهم الوطنية والانتخابية والصمود في وجه حملات الترهيب والتخوين، وبالتالي قول الحقيقة مهما كانت صعبة".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

بالمسيرات حزب الله يستهدف سكنة عسكرية للاحتلال في الجولان

أعلن حزب الله اللبناني الخميس، شن هجوم بطائرات مسيّرة استهدف مقر قيادة عسكري إسرائيلي في هضبة الجولان السورية المحتلة، بينما اخترقت المقاتلات الإسرائيلية جدار الصوت فوق جنوب لبنان وصولاً إلى العاصمة بيروت.

ووفقا لبيان "حزب الله" فإن قواته نفذت هجومًا باستخدام أسراب من المسيرات الانقضاضية على مقر قيادة فرقة الجولان 210 في ثكنة نفح، مستهدفة أماكن تواجد الضباط والجنود الإسرائيليين، مؤكداً تحقيق إصابات دقيقة.

وفي وقت سابق الخميس، ذكرت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي أن انفجارات وقعت نتيجة مسيرات في الجولان، مع انطلاق صفارات الإنذار شمال المنطقة "تحسبًا لتسلل مسيّرات"، دون أن تعلن عن إصابات. ولم يصدر الجيش الإسرائيلي تعليقاً فورياً.

وأشار الحزب إلى أن الهجوم جاء "رداً على الاعتداءات الاحتلال الإسرائيلي والاغتيالات التي طالت منطقتي البقاع شرق لبنان، ومنطقة المصنع على الحدود اللبنانية السورية."

وكان جيش الاحتلال قد أعلن في بيان سابق أمس الأربعاء عن غارات على بنى تحتية لـ"حزب الله" في قضاء البقاع الغربي، مستهدفة عناصر داخل مبنى عسكري ونقاط مراقبة في بلدتين بجنوب لبنان.

كما أكد في بيان آخر اغتيال فراس قاسم، الذي وصفه بأنه "عنصر رئيسي في مديرية العمليات التابعة للجهاد الإسلامي"، من خلال قصف استهدف سيارة قرب الحدود السورية اللبنانية.



وقد نعت "سرايا القدس"، الجناح العسكري للحركة، ثلاثة من عناصرها، من بينهم قاسم.

في سياق متصل، أفادت وكالة الأنباء اللبنانية بأن طيران الاحتلال الإسرائيلي اخترق جدار الصوت على دفعتين فوق منطقتي صيدا والزهراني جنوب البلاد، وصولاً إلى بيروت وضواحيها، مما تسبب في دوّي قوي.

 كما استهدف القصف المدفعي الإسرائيلي أطراف بلدة الوزاني الحدودية، وشنّ الطيران الحربي غارات على بلدة كفركلا، مع قصف مدفعي متقطع استهدف بلدة عيتا الشعب.

وتتبادل الفصائل اللبنانية والفلسطينية القصف مع الجيش الإسرائيلي عبر "الخط الأزرق" الفاصل منذ 8 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، مما أدى إلى سقوط مئات الشهداء والجرحى، معظمهم من الجانب اللبناني.


وتسعى فصائل المقاومة لإنهاء حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، والتي أسفرت عن أكثر من 134 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى أكثر من 10 آلاف مفقود.

مقالات مشابهة

  • الصحة اللبنانية: ارتفع عدد الشهداء الغارة الإسرائيلية التي استهدفت منطقة وادي الكفور جنوبي لبنان إلى 11
  • حزب الله يهاجم بالمسيّرات ومقاتلات إسرائيلية تخرق جدار الصوت
  • بالمسيرات حزب الله يستهدف سكنة عسكرية للاحتلال في الجولان
  • القوات الروسية تستهدف سبعة ألوية أوكرانية في 13 منطقة بمقاطعة سومي
  • قائد لواء الاسكندروني بالجيش الصهيوني يوجه قواته بارتكاب إبادة جماعية في لبنان وهذا ما تم الكشف عنه (تفاصيل)
  • رئيس الحكومة اللبنانية: نثمن تصويت مجلس الأمن على تمديد قوة الأمم المتحدة المؤقتة «اليونيفيل»
  • في منطقة شكا... ماذا ضبطت الجمارك؟
  • 7 إصابات بتدهور حافلة مدرسية في عين الباشا
  • ممثل النواب اللبناني: كل شيء متوقع من الاحتلال الإسرائيلي ونتحضر للسيناريوهات
  • تعاون عسكري بين المغرب وإثيوبيا