تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

فتحت مراكز الاقتراع برواندا أبوابها أمام الناخبين للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات التشريعية والرئاسية.
وذكر راديو "فرنسا الدولي" اليوم /الاثنين/ أن مراكز الاقتراع والبالغ عددها 2433 مركزا، بدأت عملها الساعة 7:00 صباحا حسب التوقيت المحلي لرواندا (5:00 صباحا بتوقيت جرينتش) ويستمر عملها حتى 3:00 مساء بالتوقيت المحلي.

 
من جانبه، قال مصدر في اللجنة الانتخابية، لم يفصح عن هويته، إن فرز الأصوات سيبدأ عند الإغلاق وسيتم إعلان النتائج الجزئية مع تقدم عملية الفرز، حتى إعلان النتائج الأولية يوم السبت القادم، ومن المقرر أن يتم إعلان النتائج النهائية في 27 يوليو الجاري.
يذكر أن ثلاثة مرشحين هم الرئيس الحالي "بول كاجامي" من الجبهة الوطنية الرواندية (إنكوتانيي) و"فرانك هابينيزا" من الحزب الأخضر الديمقراطي الرواندي و"فيليب مباييمانا" يتنافسون في الانتخابات الرئاسية، كما يتنافس 670 مرشحا على الفوز بـ 80 مقعدا في البرلمان الرواندي.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الناخبين الانتخابات التشريعية

إقرأ أيضاً:

هاريس تقبل ترشيح الحزب الديموقراطي.. وترامب يهاجمها

عبدالله أبوضيف (واشنطن، القاهرة)

أخبار ذات صلة هاريس تقبل رسمياً الخميس ترشيح الحزب الديموقراطي ترامب يخاطب مؤيديه في أول تجمع انتخابي بالهواء الطلق منذ محاولة اغتياله

قبلت كامالا هاريس رسمياً أمس، تسمية الحزب الديموقراطي لها مرشحة للانتخابات الرئاسية في الخامس من نوفمبر.
بدوره، شنّ الرئيس الأميركي السابق والمرشح الجمهوري للبيت الأبيض دونالد ترامب هجوماً على منافسته الديموقراطية خلال تجمّع انتخابي أقيم في ولاية كارولاينا الشمالية، وهو الأول له في الهواء الطلق منذ تعرضه لمحاولة اغتيال قبل شهر.
ومن خلف الزجاج المقاوم للرصاص اتّهم ترامب نائبة الرئيس الديموقراطية بأنها «أكثر شخص يساري متطرف» يدخل السباق الرئاسي، محذّراً من أنّ «ملايين الوظائف سوف تختفي فجأة إذا ما فازت بالانتخابات».
ومع تصاعد التطورات في منطقة الشرق الأوسط والحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، تشهد الجالية العربية في الولايات المتحدة الأميركية حالة من الارتباك والامتعاض حيال توجهاتهم الانتخابية مع دخول هاريس السباق الرئاسي، في ظل التغيرات الأخيرة داخل الحزب الديمقراطي، حيث تزداد التساؤلات حول تصويت الكتلة العربية، وتظهر أهمية دورها ومشاركاتها السياسية.
وتثار التكهنات حول موقف «العرب الأميركيين» بشأن تصويتهم في الانتخابات الرئاسية المقبلة، في ظل ترشح دونالد ترامب وكامالا هاريس، وحسب آخر استطلاع أثناء ترشح جو بايدن، انخفضت نسبة التصويت للحزب الديمقراطي نحو 42 % لتصل إلى 17%، مقارنةً بالعام 2020، وهي المرة الأولى منذ 26 عاماً التي لا تعبر فيها الغالبية من العرب الأميركيين عن تفضيلهم للحزب الديمقراطي.
وقال عضو الحزب الديمقراطي الأميركي، مهدي عفيفي، في تصريح لـ«الاتحاد» إنه مع بداية العدوان الإسرائيلي على غزة شهدت الجالية العربية في الولايات المتحدة حالة من الامتعاض والارتباك حول كيفية توجيه أصواتهم في الانتخابات الرئاسية، واتجه العديد من النشطاء لدعم حملة «تخلص من بايدن»، وأعلنت أقلية صغيرة من العرب عن دعمهم لترامب.
وحسب عفيفي، فإن العديد من النشطاء يرون أن الافتراض بأن للعرب تأثيراً كبيراً في الانتخابات الرئاسية ليس دقيقاً، ولهذا فإن الامتناع عن التصويت يخدم مصالح لوبيات أخرى، وهناك إجماع على ضرورة المشاركة في الانتخابات، رغم بعض الأصوات التي دعت إلى مقاطعة الديمقراطيين كنوع من العقاب، إلا أن الواقع يشير إلى أن التأثير العربي على المستوى الرئاسي محدود جداً ويقتصر بشكل كبير على ولاية «ميشيغان».

مقالات مشابهة

  • الاتحاد الأوروبي: مادورو يفشل في تقديم "الأدلة القاطعة" لتأكيد فوزه بالانتخابات الفنزويلية
  • «شكرًا بوبي».. أول تعليق من ترامب على إعلان روبرت كينيدي تأييده في الانتخابات الأمريكية 2024
  • أول تعليق من ترامب بعد إعلان روبرت كيندي تأييده في سباق الانتخابات
  • كينيدي جونيور يعلن تعليق ترشحه في الولايات المتأرجحة لتقليل "فرص الديمقراطيين في الفوز"
  • كامالا هاريس تقبل ترشيح الحزب الديمقراطي للمنافسة في الانتخابات الرئاسية
  • المحكمة العليا في فنزويلا تؤكد فوز مادورو بالانتخابات الرئاسية
  • عاجل - كامالا هاريس: هذه الانتخابات تتيح لنا الفرصة لتبني قانون حرية التصويت والانتخاب
  • الرئاسة المنسية والأهداف المخفية
  • هاريس تقبل ترشيح الحزب الديموقراطي.. وترامب يهاجمها
  • فنزويلا.. المحكمة العليا تصادق على فوز مادورو بالرئاسة