يستعد الفنان محمد عدوية لإحياء حفلًا غنائيًا في الساحل الشمالي، وذلك يوم 26 يوليو الجاري، ومن المقرر أن يقدم خلاله مجموعة من أغانيه المميزة.

آخر أعمال محمد عدوية

 

يذكر أن آخر أعمال المطرب محمد عدوية طرحه أحدث أعماله الغنائية التي تحمل اسم "يا جدع" بالتزامن مع احتفالات عيد الفطر الماضي، والأغنية من كلمات وليد الراعى وتوزيع وألحان مرسال، وقام بطرحها على صفحته الرسمية وكل المنصات الإلكترونية.

كلمات أغنية “يا جدع” 

 

صدقت عيونو لما كان واقف وسط لمه

وبنظره من اللي هما

ميل عليا وقولت طب وماله

وانا حالي زي حاله

والنظرة بعتهاله بس اللي هيا

يا جدع يا جدع

قلبي داب من الوجع

حن يلا بالكلام

حن يلا بالدلع

يا دلع دلع

قلبي شافك وسمع

ايوة قلبي صدقك

بس قلبي طمع

يا جدع يا جدع

انا قلبي من الولع

حن يلا بالكلام

حن يلا بالدلع

يا دلع يا دلع

قلبي شافك وسمع

ايوة قلبي صدقك

بس يا قلبي طمع

جربت وقولت اداري

وكفاية إنه في بالي

مش قد الشوق يا غالي

ده كتير عليا

قربت تاني مرة

والضحكة في عينه طله

فاضل علي الحلو نظرة

يقولها ليا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المطرب محمد عدوية يوليو الجاري محمد عدوية حفل محمد عدوية محمد عدویة

إقرأ أيضاً:

ألبوم غنائي يثير المخاوف حول الذكاء الاصطناعي.. ما قصة "كوما بروجكت"؟

في خطوة مفاجئة، أعلن الكاتب والشاعر المصري وليد عبد المنعم إطلاق ألبوم جديد يحمل اسم "كوما"، وهو مشروع موسيقي فريد من نوعه، إذ أن كلمات الأغاني من تأليفه، بينما الألحان والتوزيع وأصوات المطربين والمطربات تم تخليقها باستخدام الذكاء الاصطناعي، تحت إشرافه ورؤيته الفنية.

عبد المنعم، الذي اشتهر بإسهاماته الفنية مع أغلب فرق الموسيقى المستقلة في مصر مثل "وسط البلد"، وتعاونه من عدد من المطربين، إضافة لأغاني الأفلام السينمائية مثل "لا مؤاخذة" و"زي النهاردة" مع المخرج عمرو سلامة، أعلن تقديمه من خلال هذا الألبوم مجموعة من الأغنيات التي تستشرف المستقبل الموسيقي في العالم، عبر استخدام متطور وغير مسبوق للذكاء الاصطناعي في الموسيقى العربية.

لكن في الوقت ذاته أثار الأمر مخاوف الجمهور حول تزايد استخدام الذكاء الاصطناعي، ومدى قدرته على إزاحة العنصر البشري من المجال الموسيقي، بدرجة ربما تنذر بالخطر.


ما قصة "كوما بروجكت"؟

في حديثه مع "24"، قال الشاعر وليد عبد المنعم إنه فكّر هذا المشروع الموسيقي منذ أكثر من عامين، وتحديداً عندما كان يدرس دبلومة في الذكاء الاصطناعي مرتبطة بمجال عمله.

وخلال هذه الفترة اكتشف أن هناك شركات أمريكية تسعى لإدخال الذكاء الاصطناعي في مجال الموسيقى بطريقة احترافية، بهدف توفير حلول بديلة لصناعة الموسيقى كصناعة قائمة بذاتها.

هذه الفكرة التي يقصدها الشاعر المصري تجاوزت مجرد التلاعب بالأصوات لإعادة تقديمها كما يفعل البعض، بل تهدف إلى إدخال الذكاء الاصطناعي كعنصر أساسي في عملية الإنتاج الموسيقي، على حد تعبيره.


مراحل التنفيذ

قام وليد عبد المنعم بتأسيس استوديو في منزله بالكويت، وبدأ في تعلم المقامات الموسيقية والإيقاعات، كما تعلم العزف على الآلات والتوزيع الموسيقي، ودرس مختلف جوانب عملية إنتاج الموسيقى، بما فيها هندسة الصوت مثل الميكساج وغيره.
الهدف الأساسي للمشروع كان تقديم تجربة احترافية متكاملة باستخدام التكنولوجيا الحديثة، لكن العملية كانت معقدة، بحسب تصريحاته، إذ كان يعمل على التفاصيل الدقيقة لكل أغنية، مثل اختيار الإيقاع والآلة المناسبة، وأحياناً كان يغير التوزيع بالكامل حتى يصل إلى النتيجة المرجوة.
وعن ذلك قال: "العملية ليست بسيطة بسبب الذكاء الاصطناعي كما يتصور البعض. إنتاج الأغنية الواحدة قد يستغرق شهوراً من العمل، وهناك أغنيات استغرقت مني أربعة أشهر أو أكثر".


سر التسمية "كوما"

جاءت فكرة تسمية الألبوم بـ"كوما" من تخيل مستقبلي بأن الموسيقى ستكون تعبيراً عن حالة ما بين الوعي واللاوعي، قائلاً: "تخيلت أن الكوكب قد يمر بمرحلة كارثية تجعل البشر يعيشون في عزلة، ويرتدون أقنعة واقية بسبب ظروف بيئية قاسية، مما سيؤثر على شكل الحياة الفنية والموسيقية".
وأضاف: "من هنا، جاءت فكرة إنتاج موسيقى تتسم بالغموض، بحيث لا يمكن تمييز ما إذا كانت صادرة عن بشر أم عن ذكاء اصطناعي. كانت هذه الرؤية جزءاً من الإلهام الذي استند إليه المشروع".


تجربة وحيدة.. أم مستمرة؟

وانطلاقاً من عمله ككاتب وشاعر، قال وليد عبد المنعم لـ"24": "هناك جانب أعتقد أن الذكاء الاصطناعي لن يتمكن من تحقيقه بسهولة، وهو كتابة الكلمات. فالإبداع في الكتابة ينبع من المشاعر والضمير الإنساني، وهذه منطقة يصعب على الذكاء الاصطناعي الوصول إليها، على الأقل في الوقت الحالي".
وأضاف: "نعم يمكنه تقديم كلمات جيدة أو مقبولة، لكنها لن تكون نابعة من (العدم) كما هو الحال مع الإبداع البشري".
وفي نهاية حديثه، أكد عبد المنعم أن هذا المشروع ليس مجرد تجربة وانتهت، بل هو امتداد طويل المدى لتجارب أخرى، مشيراً إلى أن هذا الألبوم هو البداية، وستتبعه أغانٍ فردية وألبومات جديدة بالتعاون مع الذكاء الاصطناعي أيضاً.

مقالات مشابهة

  • ألبوم غنائي يثير المخاوف حول الذكاء الاصطناعي.. ما قصة "كوما بروجكت"؟
  • في هذا الموعد.. حسن شاكوش يحيي حفلين غنائيين في أمريكا
  • كارول سماحة تتألق في تورنتو: “هذه الذكريات قريبة من قلبي”
  • وزير العدل بالحكومة الليبية يطلع على أعمال مكتب الشرطة القضائية الساحل
  • طرح الإعلان الرسمي لفيلم «الهنا اللي أنا فيه» قبل عرضه بهذا الموعد
  • «مسعود» يطلع على أعمال مكتب الشرطة القضائية الساحل
  • محمد لطفي: أنا كنت ملاكم طيب ولما بفوز على خصمي قلبي يوجعني
  • صدمة لنجم الأهلي| الشيبي لم يتصالح مع الشحات.. إيه اللي حصل؟
  • محمد شنوان : المنتخبات اللي ماتحلم تفوز علينا فازت
  • مراسل سانا: استشهاد رئيس بلدية كفرنان محمد الاسماعيل جراء انفجار عبوة ناسفة بسيارة كان يقودها في قرية تسنين بريف حمص الشمالي