تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ماشي..

إيديا فى جيوبي

مش عارف مين فيهم المخروم

تحت السما ماشي

يارب الشعر الهمني

يارب الشعر رسيني

يا رب الشعر أنا قلبي

صَبح مقطوم

تحت السما ماشي..

بتخيل حبيبتي نجوم

..

بنطلوني الوحيد مقطوع

صوابعي..

أطراف صوابعي بتنغرز فى اللحم

تنزف قصايد

أو قوافى مفرقين

عايز أنام

والسرير بعيد يعيد

وانا تحت السما ماشي

وسريرى ابعد من نجوم الدب

ونجومي سهرانه تلمع

فى العينين والقلب

تلمس عيوني سحرهم

تنعم 

ما بقتش عارف مين فينا لسه بيحلم 

وانا ع الطريق قاعد

كنت بسمعها

زى الليالي المتزينه بصحبة

زى الندى ما يلمس وشك الدبلان

فيردلك شيء من ملمح الانسان

ويردلك الحلم اللى كان كوابيس

وقدرتك على كتابة الشعر

لكن هناك.

.

هناك 

فى الليالي اللى مالهاش ضل

بتجرجر

وبجرجر جزمتي وقلبي

ومش عارف مين فينا بينزف دم

 

ترجمة وتمصير لقصيدة "بوهيميتي" للشاعر رامبو - الكاتب محمد عابدين

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إبداع تمصير ترجمة قصيدة محمد عابدين

إقرأ أيضاً:

اكتشاف جديد يعطى الأمل في محاربة الصلع

أستراليا – حقق علماء من أستراليا وسنغافورة اكتشافا قد يغير طريقة علاج الصلع، ومنع تساقط الشعر.

أظهرت دراسة نُشرت في مجلة Nature Communications أن بروتين MCL-1 يحمي الخلايا الجذعية لبصيلات الشعر (HFSC) المسؤولة عن نمو الشعر.

وتموت الخلايا الجذعية بدون هذا البروتين “الحارس” بسبب الإجهاد أو الشيخوخة أو الأدوية، مما يؤدي إلى الصلع. وحاول العلماء معرفة ما إذا كان يمكن رفع مستويات MCL-1 لإيقاف تساقط الشعر.

يذكر أن HFSC هي خلايا جذعية في الجلد من شأنها “بناء” الشعر، كما يبني فريق من العمال منزلا، مع ذلك فإن بروتين MCL1 هو حارسهم الذي يحميهم من “فريق الهدم” الذي يضم عوامل الإجهاد مثل الشيخوخة والتوتر والجينات. وبدون MCL-1 يتوقف الشعر عن النمو أو يتساقط.

وأجرى الباحثون تجربة على الفئران، حيث عطّلوا بروتين MCL-1، ثم أزالوا مناطق من الفراء لمراقبة تأثير ذلك على خلايا HFSC، ونجت الخلايا أولا، لكن إشارة الإجهاد P53 التي تعمل مثل “زر الإنذار” قتلتها لاحقا. واتضح أن الشعر لا يستطيع النمو مرة أخرى بدون بروتين MCL-1 وحتى يبدأ في التساقط لدى بعض الفئران.

وقال العلماء: “إن هذه الدراسة توسع فهمنا لكيفية تنظيم بقاء الخلايا الجذعية وتجديد الأنسجة.”

ويعتقد الباحثون أنه يمكن استخدام هذا الاكتشاف لعلاج الصلع ومنعه. وإذا تم رفع مستويات بروتين MCL-1  أو حجب إشارة الإنذار P53، يمكن حماية الخلايا الجذعية HFSC وإيقاف تساقط الشعر، الأمر الذي يمهد الطريق أمام أدوية جديدة ستستخدم لعلاج الثعلبة، بصفته مرضا يتسبب في تساقط الشعر بشكل بقعي.

وقال العلماء إن” بياناتنا تؤكد التفاعل بين إشارة الإجهاد P53 والبروتينMCL-1، مما يقدّم فهما جديدا للتوازن بين الإجهاد وموت الخلايا”.

وأضاف أحد المشاركين في الدراسة قائلا:” نجري الآن اختبارات ناجحة على الفئران، ما يمثل بالفعل خطوة كبيرة إلى الأمام. وربما نستطيع قريبا التخلص من تساقط الشعر بشكل دائم.

المصدر: Naukatv.ru

 

مقالات مشابهة

  • اكتشاف جديد يعطى الأمل في محاربة الصلع
  • اعلامي يهاجم بيان رابطة الأندية: اللى بيحصل اسمه هزار
  • نجوم عرب تألقوا في الدراما المصرية في رمضان
  • موقع صدى البلد ينعى الكاتب الصحفي مصطفى الجمل
  • بالصور.. احتفال نجوم وصناع «بنات همام» و«جوما» بأحد الفنادق بالقاهرة
  • أطعمة تحارب الشيب المبكّر
  • أحمد داش ومايان السيد في فيلم نجوم الساحل بموسم العيد
  • سفير مصر بالسنغال يؤكد حرص قيادتي البلدين على تعزيز وتطوير العلاقات الثنائية
  • مسلسل شهادة معاملة أطفال الحلقة ٢٩ .. محمد هنيدي يعرض الزواج على نهى عابدين
  • هالة صدقي: بعض النجمات اضطررن للابتعاد عن الساحة بسبب فشل عمليات التجميل