أول رد من شاب الساحل على اعتذار محمد رمضان
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
أكدّ كريم شلبي صاحب واقعة الصفع مع الفنان محمد رمضان في مقطع فيديو أن "إذا كانت أيدي الشمال ناموسة فأيدي اليمين مرزبة"، مشيرًا إلى أنه اعترف بخطأه لأن "الاعتراف بالحق فضيلة".
وأضاف أنه "شبعان من حب الناس" ولم يخرج للإعلام أو مواقع التواصل لأجل الشهرة.
أما بخصوص اعتذار محمد رمضان، فقد قال كريم إن الاعتذار "على راسي من فوق"، لكنه لاحظ أن "فيه ناس بتتولد صغيرة وبتكبر، وفيه ناس بتتولد صغيرة وبتفضل صغيرة".
وأشار إلى أنه عندما توجه لمكتب الأمن رفض عمل محضر، قائلًا "العفو عند المقدرة زي ما النبي قال".
من جانبه، أكد محمد رمضان في فيديو نشره عبر "إنستجرام" أنه "بيعتذر لأهل الولد الصغير إن ايدي اتمدت عليه"، وقال إنه "اعترف بخطئي" عندما صفعه الشاب كريم شلبي أولًا، ثم رد عليه بصفعة أخرى.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الواقعة أثارت جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، وحظيت باهتمام كبير من وسائل الإعلام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شاب الساحل واقعة الصفع واقعة صفع محمد رمضان محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
شكّل قرية صغيرة.. عائلة رجل من تنزانيا تتجاوز 200 ولد وحفيد!
تصدر رجل من تنزانيا، حديث مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن شكّل قرية صغيرة من عائلته فقط، والتي تتكون من 104 ولد وبنت له و144 حفيدا.
وبحسب موقع “Oddity Central”، “أصبح إرنستو كابينغا، من تنزانيا محط اهتمام العديد من وسائل الإعلام بسبب عائلته الكبيرة التي تضم 16 زوجة و104 أولاد و144 حفيدا”.
وبحسب الموقع، “فإن قصة كابينغا، مع العائلة الكبيرة بدأت عام 1961 عندما تزوج زوجته الأولى، لكن والده كان مصرا على توسيع العشيرة، وشجعه على الزواج عدة مرات أخرى، ومع مرور الوقت أصبح عدد زوجات كابينغا 20 زوجة، لكن بعضهن تركن العائلة، وبقي لديه الآن 16 زوجة، ونتيجة كل هذه الزيجات أصبحت عائلته تضم 104 أولاد و144 حفيدا”.
وأشار الموقع إلى أن “عائلة كابينغا، تشبه قرية صغيرة، فكل زوجة تعيش حاليا في منزل، ويساعدها أبناؤها وأحفادها في الأعمال المنزلية”.
من جهته، قال كابينغا:”في هذه الأسرة كل شخص لديه دور، فنحن نزرع ونأكل معا.. نؤمن الغذاء والاحتياجات بالاعتماد على زراعة الذرة والفاصوليا والموز، ونأكل بعض المنتجات ونبيع الباقي”،وأشار كابينغا، إلى “أنه لا يتذكر أسماء جميع أبنائه وأحفاده، يتذكر حوالي 50 اسما فقط، ويتعرف على الباقي من خلال وجوههم”.