صحيفة الاتحاد:
2024-09-10@11:59:39 GMT

كين: إنه الألم!

تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT

برلين (أ ف ب)

أخبار ذات صلة ساوثجيت: لا عزاء الآن! 6 لاعبين يتقاسمون لقب هداف «يورو 2024» بطولة أمم أوروبا «يورو 2024» تابع التغطية كاملة


تحسّر قائد المنتخب الإنجليزي هاري كين على الفرصة الضائعة، وذلك بعد خسارته ورفاقه في «الأسود الثلاثة» نهائي كأس أوروبا لكرة القدم أمام إسبانيا 1-2، على الملعب الأولمبي في برلين.


وللنسخة الثانية توالياً، سقطت إنجلترا في المتر الأخير، بعدما خسرت نهائي صيف 2021 على أرضها أمام إيطاليا بركلات الترجيح، لتفشل بالتالي في إحراز لقبها القاري الأول، ولقبها الثاني على الإطلاق بعد كأس العالم 1966 على أرضها.
وقال كين عقب المباراة لقناة «أي تي في»، إنه «من الصعب التعبير بالكلمات عما نشعر به جميعاً الآن، مباراة صعبة، لقد قمنا بعمل جيد للعودة إلى المباراة، وكافحنا من أجل البناء على ذلك، من الصعب هضم الهدف المتأخر الذي تلقيناه» في الدقيقة 86 عبر البديل ميكيل أويارزابال الذي منح إسبانيا لقبها الرابع.
وتابع كين «كنا نعود من بعيد طيلة البطولة، كنا قريبين (من اللقب)، لكننا لم نتخذ الخطوة التالية للفوز بها، في الشوط الأول، عانينا، لم نتمكن من الاحتفاظ بالكرة، الشوط الثاني كان أفضل وسجلنا الهدف، ثم ومن كرة عرضية انتهى الأمر، هذا هو النهائي».
وأردف مهاجم بايرن ميونيخ الألماني الذي تصدر ترتيب الهدافين بثلاثة أهداف لكن مشاركة مع خمسة لاعبين آخرين، إنها «فرصة ضائعة، ليس من السهل الوصول إلى هذه المباريات النهائية، عليك أن تغتنمها عندما تأتي، ولم نفعل ذلك مجدداً، إنه أمر مؤلم للغاية وسيظل مؤلماً لفترة طويلة».
وتحدث عن مدربه جاريث ساوثجيب بالقول إنه «سيأخذ بعض الوقت لاتخاذ القرار بشأن مستقبله، أردنا الفوز باللقب من أجله».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: كأس أمم أوروبا يورو 2024 ألمانيا إنجلترا إسبانيا هاري كين

إقرأ أيضاً:

اسرار من قصاقيص فنية.. ماجدة الصباحي عن مؤتمر برلين: استقبالات حافلة

ما إن ينتهي النجوم من مهرجان كان الذي يبدأ في أبريل ويُسدل ستاره في يوليو؛ يستعد الفنانون لمهرجان فينيسا الذي اختتم آخر فعالياته في الساعات الماضية في دورته الـ81 التي استمرت على مدار 10 أيام، شهد فيها المهرجان عروض أفلام لنجوم عالميين، وبين هذا وذاك لن تنتهي الأحداث، وبعدما علا اسم مصر في فينسيا بفيلم «رحلة البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو»، نسرد حكاية فيلم لماجدة الصباحي شارك في مهرجان برلين، وتحدثت عنه مجلة الكواكب في عدد شهير.

فيلم لـ ماجدة بمهرجان برلين

شاركت الفنانة ماجدة الصباحي في سنة من السنوات بفيلمها «اين عمري» في مهرجان برلين، وفور عودتها من ألمانيا أجرت حوارًا صحفيًا نشرته مجلة «الكواكب»، وكان نصه كالتالي:

«فشلنا في مؤتمر برلين ..هو النجاح بعينه عادت الفنانة ماجدة من برلين بعد أن حضرت عرض فیلمها أین عمرى الذي اشتركت به مصر في المهرجان الألماني، وهي فيما يلي تحدثنا عما شاهدته في رحلتها وعن حديثها مع النجم الأمريكي الكبير جاري كوبر الذي سألها أهي مصرية؟».

ومن الحوار على لسان ماجدة أثناء تواجدها في مهرجان برلين قالت: «أجمل ما أذكره من رحلتي إلى برلين تلك الاستقبالات الحافلة التي قوبلت بها في كل مكان، وقد بدأت هذه الاستقبالات والحفاوة منذ اللحظة التي وطئت فيها قدمي أرض برلين وانتهت وأنا أستقل الطائرة عائدة إلى بلادي».

وتابعت: «وصلت إلى برلين بعد 21 ساعة من الطيران، وهبطت بنا الطائرة في المطار وأنا في حالة يرثى لها من الإعياء والصداع، كنت أريد أن أنام فلم يغمض لي جفن في الطائرة، ولكني فوجئت بعشرات من عدسات التصوير تصوب نحوى وأنوارها تتلاحق فتحيل ليل المطار إلى نهار، لم أكن أريد أن تلتقط إلي صور وأنا في هذه الحالة من التعب فأشرت اليهم ألا يصوروني، ولكنهم كانوا لي بالمرصاد الذى سجلوا كل إشارة من يدى بل صوبوا العدسات محكمة نحو فمي ليسجلوا في صوراً وأنا أتحدث وأحتج عليهم».

حفاوة كبيرة لا تصدق بفناني مصر في برلين

وقالت ماجدة الصباحي إن وقتها لم تتركها الصحف حتى أحاط بها أعضاء الوفد المصري، ورجال السفارة المصرية في برلين الذين كانوا في انتظارها: «التفوا حولي التفافا لا يسمح للمصورين بالتقاط صور لي وهدأ خاطري.. وفي حجرة من حجرات المطار قابلني أحد الموظفين وكان رجلا يبالغ في الترحيب بي، أفهمني أن ما حدث لي حدث مثله تماما لريتا هيوارث، وأنها من فرط غيظها مما فعل بها المصورون عادت إلى الطائرة لتجلس فيها، وهددت بأن تغادر الأراضي الألمانية قبل أن تخرج من المطار.. وابتسم الرجل وهو يودعني عند المطار قائلا: هذه هي ضريبة الشهرة ! وكان الشعب الألماني يرحب بي في كل مكان أذهب إليه».

وأضافت في نهاية الحوار: «كنت أنزل في فندق أنسو الفخم، فاشتد الزحام على الفندق حتى استنجدت إدارته بمركز البوليس، وطلبت فرقة من البوليس لتطوق الفندق وتمنع منه المعجبين وكانوا في ذلك الصباح قد تكاثروا على واجهة زجاجية لفراندة في الفندق فحطموا زجاجها، وجاء رجال البوليس ليفرضوا حصارا حول الفندق، وقامت بينهم وبين الناس معارك لا تنتهى وارتفع سعر التوقيع الذي وقعه على الأوتوجراف».

مقالات مشابهة

  • تحذيرات من مخاطر طقطقة الرقبة وعلاقتها بالسكتة الدماغية
  • إكتشفوا أحدث إبتكارات Stream في معرض IFA برلين 2024
  • مطالب مصرية بإعادة رأس نفرتيتي من برلين
  • عندما يتحوّل الألم إلى غضب
  • صالون نفرتيتي الثقافي .. "حواس" يطلق الوثيقة الشعبية للمطالبة بعودة رأس الملكة نفرتيتي من برلين
  • اسرار من قصاقيص فنية.. ماجدة الصباحي عن مؤتمر برلين: استقبالات حافلة
  • ثنائية رايس وجريليش تقودان إنجلترا للفوز على أيرلندا في دوري الأمم الأوروبية
  • نيجيريا تحقق فوزا هاما على بنين بثلاثية في تصفيات أمم إفريقيا
  • شيرين.. قمة المجد وقمة الألم
  • مدرب الغابون: لا نملك المشروع الذي يملكه المغرب في مجال كرة القدم