توج منتخب الأرجنتين بلقب كأس أمريكا الجنوبية لكرة القدم (كوبا أمريكا 2024) للمرة الثانية على التوالي والـ16 في تاريخه، عقب فوزه 1 / صفر على منتخب كولومبيا بعد التمديد، مساء أمس الأحد بالتوقيت المحلي (صباح اليوم الاثنين بالتوقيت العالمي)، في المباراة النهائية للمسابقة القارية، التي استضافتها الولايات المتحدة.

وانتهى الوقت الأصلي بالتعادل بدون أهداف، ليلجا المنتخبان للعب وقت إضافي مدته نصف ساعة على شوطين، حسم خلاله المنتخب الأرجنتيني الأمور لصالحه.

وتقمص (البديل) لاوتارو مارتينيز دور البطولة، عقب تسجيله هدف منتخب الأرجنتين الوحيد في الدقيقة 112، ليمنح منتخب (راقصو التانجو) لقبه الثاني على التوالي في كوبا أمريكا والـ16 في تاريخه.

وبهذا الهدف، توج لاوتارو هدافا للبطولة برصيد 5 أهداف، حيث سبق أن أحرز هدفا في مرمى كندا وتشيلي وهدفين في شباك بيرو بمرحلة المجموعات في النسخة الحالية للمسابقة.

وانفرد المنتخب الأرجنتيني بالرقم القياسي كأكثر المنتخبات تتويجا بلقب كوبا أمريكا، الذي كان يتقاسمه مع نظيره الأوروجواياني، كما بات هذا هو اللقب الرابع الذي يحصل عليه فريق المدرب المحلي ليونيل سكالوني في غضون 3 أعوام فقط.

وكان منتخب كولومبيا يطمح للتتويج بلقبه الثاني في البطولة بعدما سبق أن حصل عليها عندما استضافها على ملاعبه عام 2001.

وتأتي تلك الخسارة لتحرم منتخب كولومبيا من تمديد رقمه القياسي في عدد المباريات المتتالية التي حافظ خلالها على سجله الخالي من الهزائم.

وكان المنتخب الكولومبي بقيادة مديره الفني الأرجنتيني نيستور لورينزو تفادى الخسارة في 28 مباراة متتالية في مختلف المسابقات قبل لقاء الأرجنتين، وهو الأمر الذي لم يحدث للمرة الأولى في تاريخ الفريق.

ومنذ خسارة كولومبيا أمام الأرجنتين في شباط/فبراير 2022 بتصفيات كأس العالم، لم يتلق الفريق أي هزيمة سوى أمام أبطال العالم مرة أخرى في نهائي كوبا أمريكا 2024.

يذكر أن المباراة تأجل انطلاقها لمدة 80 دقيقة عن موعدها المحدد سلفا بسبب تدافع الجماهير.

وبدأت المباراة بهجوم من جانب منتخب الأرجنتين، الذي كاد أن يفتتح التسجيل مبكرا في الثواني الأولى عن طريق جوليان ألفاريز، الذي تابع تمريرة عرضية زاحفة من الجانب الأيمن في الثواني الأولى، ليسدد مباشرة من داخل منطقة الجزاء، لكنه وضع الكرة بجوار القائم الأيمن.

ورد منتخب كولومبيا بهجمة سريعة في الدقيقة الخامسة انتهت بتسديدة أرضية من خارج المنطقة بواسطة لويس دياز، أمسكها إيميليانو مارتينيز، حارس مرمى الأرجنتين، بثبات.

بمرور الوقت، بدأ منتخب كولومبيا يفرض سيطرته سريعا على اللقاء، وأضاع جون كوردوبا فرصة محققة في الدقيقة السابعة، حينما وصلت إليه الكرة داخل المنطقة، ليسدد في حراسة الدفاع، لكن الكرة مرت بمحاذاة القائم الأيسر.

وكاد دافينسون سانشيز أن يفتتح التسجيل لكولومبيا في الدقيقة 13، بعدما تابع ركنية نفذها خاميس رودريجيز من الناحية اليمنى، عجز الدفاع عن إبعادها، ليسدد ضربة رأس، لكن مارتينيز كان لها بالمرصاد.

امتص لاعبو الأرجنتين حماس منتخب كولومبيا، وعاد أبطال العالم للاستحواذ على الكرة، حيث أهدر ميسي فرصة محققة في الدقيقة 20، حينما تسلم تمريرة عرضية أرضية من أنخيل دي ماريا، ليسدد من داخل المنطقة، دون رقابة من أحد، لكن الكرة اصطدمت في قدم ألفاريز، لتصل سهلة لأحضان كاميلو فارجاس، حارس مرمى كولومبيا.

هدأ إيقاع المباراة نسبيا، حيث انحصر اللعب في منتصف الملعب وسط سيطرة متبادلة من كلا المنتخبين، ليكسر جيفرسون ليرما هذا الهدوء بقذيفة من خارج المنطقة في الدقيقة 33، أبعدها مارتينيز بأطراف أصابعه لركنية لم تستغل.

توقف اللعب لبعض الوقت في الدقيقة 36 بسبب علاج ميسي، قبل أن يسدد ريتشارد ريوس كرة زاحفة من خارج المنطقة في الدقيقة 41، كان لها مارتينيز بالمرصاد.

ورد منتخب الأرجنتين بضربة رأس من نيكولاس تاجليافيكو في الدقيقة 44، إثر متابعته ركلة حرة نفذها ميسي عرضية من الجهة اليسرى، لكن الكرة علت العارضة بقليل، لينتهي الشوط الأول بالتعادل بدون أهداف.

بدأ الشوط الثاني بهجوم مباغت من جانب كولومبيا، التي كادت أن تفتتح التسجيل بواسطة سانتياجو أرياس، الذي تابع عرضية من الجانب الأيسر في الدقيقة 47، ليسدد من داخل المنطقة، في حراسة الدفاع الأرجنتيني، غير أن الكرة مرت بمحاذاة القائم الأيمن.

وبعد مرور دقيقة واحدة، شن منتخب الأرجنتين هجمة خطيرة، حيث وصلت الكرة إلى أليكسيس ماك أليستر، الذي كان في وضع انفراد بالمرمى، لكنه تباطأ في التسديد، لتصل الكرة إلى دي ماريا، الذي سدد من على يسار المنطقة، لكن فارجاس كان في الموعد.

وأضاع دافينسون سانشيز فرصة أخرى لكولومبيا في الدقيقة 55، عندما نفذ خاميس ركنية من الجانب الأيمن، ليرسلها عرضية قابلها جون كوردوبا برأسه، لتصل لسانشيز، المتواجد أمام المرمى مباشرة، الذي سدد ضربة رأس، مرت فوق العارضة مباشرة.

واجبرت الإصابة ميسي على عدم استكمال اللقاء، حيث خرج من ملعب المباراة في الدقيقة 66 لينزل بدلا منه نيكولاس جونزاليس، وذلك بعد تعرضه لإصابة عضلية، ليدخل في نوبة بكاء وسط تحية حارة من الجماهير.

وأحرز منتخب الأرجنتين هدفا عن طريق نيكولاس جونزاليس في الدقيقة 75، لكن سرعان ما تم إلغاؤه بسبب وقوع تاجليافيكو في مصيدة التسلل.

وكاد جونزاليس أن يخطف هدف التتويج باللقب في الدقيقة 88، حيث تابع تمريرة عرضية من الجهة اليمنى، ليسدد ضربة رأس، لكن الكرة ابتعدت عن القائم الأيسر لمرمى كولومبيا بسنتيمترات، وينتهي الوقت الأصلي بالتعادل السلبي، ليلجأ المنتخبان للوقت الإضافي.

وحسم منتخب الأرجنتين الأمور خلال الوقت الإضافي عن طريق لاوتارو مارتينيز، الذي تلقى تمريرة بينية من لياندرو باريديس، لينفرد على إثرها بالمرمى، ويسدد من داخل المنطقة، واضعا الكرة في الشباك على يمين حارس كولومبيا، الذي خرج من مرماه لملاقاته، وينتهي اللقاء بفوز الأرجنتين 1 / صفر على كولومبيا.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: ميسي ليونيل ميسي كولومبيا كوبا أمريكا ليونيل لاوتارو كوبا أمريكا 2024 كوبا امريكا كوبا امريكا 2024 موعد بطولة كوبا أمريكا 2024 اهداف كوبا امريكا 2024 مواعيد مباريات كوبا امريكا 2024 ترتيب المجموعات كوبا امريكا 2024 ترتيب المجموعات كوبا امريكا نتائج كوبا أمريكا 2024 ترتيب كوبا أمريكا 2024 جدول مباريات كوبا أمريكا 2024 منتخب الأرجنتین منتخب کولومبیا داخل المنطقة کوبا أمریکا فی الدقیقة لکن الکرة من داخل

إقرأ أيضاً:

ترامب لا يحتاج لإسقاط رئيس كولومبيا.. اندفاعه سيفعل ذلك!

قد يُسرع البعض إلى القول إن الأيام الحالكة التي تمرّ بها حكومة الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو مؤخرًا، أول أثمان تجرُّئه على مواجهة الرئيس الأميركي ترامب، لكن الأمر في الحقيقة، غير ذلك بالمرّة.

ولا يدري حلفاء الرئيس بيترو أنفسهم، إن كان الرئيس ترامب سيكلّف نفسه جهدًا في الإجهاز على أحلام زعيمهم في الترشح مجددًا لرئاسة كولومبيا، أم إن الرجل سيُجهز على نفسه وعلى أحلام التيار اليساري بأكمله، بعد استقالة ثلاثة وزراء في نفس اليوم، وتلويح آخرين باتخاذ نفس القرار، بسبب "عناد" الرئيس بيترو، كما صرّحوا!

ويبدو أن الظروف التي أدّت إلى هذه الاستقالات، قد تُبرز إلى حدّ ما عدم توفيق الرئيس بيترو في بعض القرارات التي غالبًا ما وُصفت بالاندفاعية، حيث فاجأ الرئيس وزراءه ليلة الأربعاء الماضي بنقل اجتماعه بهم على الهواء مباشرة لستّ ساعات متتالية، في خطوة أراد من خلالها إطلاع الكولومبيين بكل شفافية على تطور عمل الحكومة، لكنها أتت بنتيجة عكسية، وكشفت بما لايدع مجالًا للشك الشرخ الواسع الذي تعيشه الدائرة الضيقة للرئيس، وتنامي الخلافات بينهم؛ بسبب إصرار الرئيس بيترو على الاحتفاظ، بل بمنح صلاحيات أكبر لاِسمَين، من خارج المشروع اليساري لطالما أثارا الجدل في كل الأوساط السياسية.

إعلان

وما يعمّق أزمة الرئيس بيترو في كولومبيا في الحقيقة، هو تنامي حجم النقد المُكثّف والممنهج من قبل التيار اليميني وترسانته الإعلامية التي استعادت جزءًا كبيرًا من ثقة الرأي العام بها، من خلال ترصّد ما يعتبرونه أخطاء وزلّات الرئيس، ولا سيما مع بداية أحداث "طوفان الأقصى" واتخاذ الرجل موقفًا صريحًا وشجًاعا يُجرّم الحكومة الإسرائيلية ويطالب بمحاسبتها، على عكس هوى عموم الكولومبيين.

نجحت تلك الآلة الإعلامية في رسم صورة للرئيس بيترو لدى الأغلبية، بالـ "فاشل" و"الفاسد"، وغيرهما من النعوت المُشينة. وإن تصدّى أنصاره للوقوف في وجه هذه الحملات الخبيثة، إلّا أن انكشاف بعض تفاصيل المطبخ الداخلي للحكومة وخلافات الدائرة الضيقة للرئيس، جعلا حماس هؤلاء يتراجع، ولا سيما مع حالة الانسداد السياسي في البرلمان، وتعطّل أغلب مشاريع قوانين الرئاسة.

فقد أكدت تصريحات بعض الشخصيات اليسارية البارزة في الاجتماع الوزاري "المشؤوم"، أن أزمة الحكومة داخلية، وأن الرئيس بيترو يمثّل أحد أسبابها الأساسية. حيث سجّل النقاش على الهواء، بين الرئيس والوزراء مواجهات كانت "تستر" إلى وقت قريب، حجم الصراع الأفقي بين الوزراء واستعداد الرئيس للتضحية ببعض الأسماء القريبة جدًا منه، مقابل الحفاظ على "دخيلَيْن" على قائمة "رفاق النضال".

ويتمثّل الاسم الأول، في "لاورا سارابيا"، الذراع اليمنى للرئيس بيترو، والقادمة من بيئة عسكرية، ولا تملك خبرة سياسية، عيّنها الرئيس بيترو مديرة لمكتبه الخاص منذ توليه المنصب في صيف 2023، وغيّبها عن الأنظار لبضعة أشهر؛ بسبب انشغالها بحسم قضايا خاصة بها مع الشخصية الثانية التي سنذكرها لاحقًا، ثمّ عادت لتتولى وزارة التنمية الاجتماعية، وبعدها تولت منصب مديرة عامة لمؤسسة الرئاسة، وها هو يهبها منصب وزيرة للخارجية، بعد يومين فقط من اندلاع الأزمة الدبلوماسية مع إدارة البيت الأبيض.

إعلان

ويبدو أن هذه "المكافأة" الأخيرة لسارابيا، كانت القطرة التي أفاضت كأس رفاق الرئيس، وحرّكت غيرتهم من الشابة التي لا ميزة نضالية لها سوى أنها كانت الرقم الثاني في تنظيم الحملة الانتخابية للرئيس، كصفقة تجارية بحتة، فبات "أسيرًا" لها وللشخصية الثانية، منذ فوزه.

وبينما يرى أعضاء حكومة بيترو، أن سارابيا تبقى "غريبة" عن خلية النضال العريقة، حتى تحصل على تلك "الحظوة" لدى الرئيس، ترى المعارضة أن تعيين الشابة ذات الثلاثين سنة على رأس وزارة بحجم الخارجية هو عنوان "إفلاس" للرئيس بيترو، وعدم تقدير للظروف الجيوسياسية التي تمر بها البلاد والمنطقة والعالم، لا سيما مع فوز الرئيس ترامب وإعلان الصين وكولومبيا تدشين خط تجاري بحري يربط موانئ شنغهاي في الصين، بميناء بوينافنتورا غرب كولومبيا، على إثر مستجدات القرارات الأميركية الصينية بشأن قناة بنما.

وقد تجلّى الخلاف الذي لا يوحي بانفراج، بين الوزراء وسارابيا، حين انفجرت نائبة الرئيس فرنسيا ماركيز غضبًا، واشتكت من أن سارابيا لا تحترم أحدًا ولا تحترمها حتى هي نائبة الرئيس، بسبب الامتيازات التي منحها لها الرئيس، وهو ما أكده أغلب الوزراء، ووصل الأمر بأحدهم بنعتها بالكاذبة والخبيثة على الهواء.

وقد كانت اللحظات مُثيرة لغضب عارم حول شخصية سارابيا، لكن موقف الرئيس كان أكثر استفزازًا، حيث واجه تلك الزوبعة بالقول إنها خلافات شخصية، أدت إلى خلق "أحلاف" داخل الجسم الواحد، ما فُهم على أنه تعزيز لمكانة سارابيا.

أما الشخصية الثانية التي فجّرت الأزمة بحجم يتجاوز ما أحدثته سارابيا، فهو أرماندو بينيديتي، مدير الحملة الانتخابية للرئيس بيترو في 2023، ومدير سارابيا، عندما كان على رأس مكتب المحاماة الذي يملكه وكانت هي ذراعه اليمنى.

وقد انتهت علاقتهما بسبب معركة شخصية بينهما ومعركة قضائية فُتحت ضدهما بعد سنة من فوز الرئيس بيترو، ووجهت لهما تُهم "استخدام نفوذ" و"امتلاك مبالغ مالية غير قانونية"، وتمّ التلميح في ذلك الوقت إلى استخدام أموال من عصابات المخدرات في حملة الرئيس.

إعلان

ورغم أنه تمّ غلق ملفات تلك التهم، إلا أن بينيديتي واجه دعوى أخرى في إسبانيا، بسبب تعنيف زوجته، ما جعله "شيطانًا" في نظر الصفوف اليسارية والحقوقية، ما ضاعف اللوم على الرئيس بيترو الذي لم يتخلص منه رغم كل مشاكله.

مع كل هذا، تصدّر بينيديتي الاجتماع، في المقعد المحاذي مباشرة للرئيس بيترو، نظرًا لتعيينه مديرًا لمؤسسة الرئاسة خلفًا لسارابيا، وسط موجة عارمة من رفض أغلب الوزراء لوجوده على نفس الطاولة، لكن الرئيس برّر إصراره على تعيينه بـ"إعطائه فرصة ثانية" إيمانًا منه بأنه شخصية يُعوّل عليها، واعترافًا له بوقوفه في وقت سابق إلى جانبه في مسيرته السياسية التي كان فيها بينيديتي إعلاميًا وسياسيًّا مخضرمًا ورئيسًا للبرلمان في 2010.

علمًا أن الرئيس بيترو كان قد عيّن بينيديتي عند فوزه بالرئاسة سفيرًا لكولومبيا بفنزويلا، ثم ممثلًا لدى منظمة الأغذية والزراعة، في محاولة لتجنب ما يمكن أن يحدثه وجوده بين الوزراء.

رغم أن الأزمات التي تعيشها كولومبيا تحتاج بشدة، حكومة منسجمة الرؤى وتركيبة وزارية تزخر بالكفاءات لخدمة البلد، فإن الاجتماع الوزاري الذي تابعه كل الكولومبيين، سهّل عمل المعارضة، وجعل من أزمة الحكومة الداخلية وإصرار الرئيس بيترو على اختياراته، مبرّرًا جاهزًا لاتهام الحكومة ورئيسها بالفشل، ووأد كل أحلام اليساريين في الفوز ثانية بانتخابات 2026.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • منتخب الكرة النسائية يختتم استعداداته لمواجهة رواندا في تصفيات أمم إفريقيا
  • الكرة النسائية l منتخب كينيا يستدعى جاينت بوندي لاعبة البنك الأهلي استعدادا لتصفيات إفريقيا
  • الحمض النووي يكشف سر “دموع الدم” التي يذرفها تمثال السيدة العذراء
  • رئيس الأرجنتين يرحب بعودة الرهينة مزوج الجنسية يائير هورن
  • الصحة تطلع بالتعاون مع جمعية الأمين البرنامج المتخصص في الجراحة العصبية الدقيقة
  • ترامب لا يحتاج لإسقاط رئيس كولومبيا.. اندفاعه سيفعل ذلك!
  • زياد الجزيري: الكرة التونسية قادرة على استعادة أمجادها قاريا وعالميا
  • أبناء ميسي يستمتعون بلعب الكرة مع حارسه الشخصي .. فيديو
  • منتخب الكرة النسائية لكرة الصالات في المجموع الثانية بكأس أفريقيا
  • عضو بـ«النواب»: إسرائيل تهتم بمصالحها على حساب «التهدئة» في المنطقة