مصادرة 7083 كيلوجراما من الأسماك والثروات البحرية

مسقط - الرؤية

سجَّلت دائرة الرقابة والتراخيص السمكية بالمديرية العامة لتنمية الموارد السمكية في وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه، 2044 مخالفة لقانون الثروة المائية الحية، بنهاية يونيو، وفق إحصائيات متعلقة بعدد مخالفات قانون الثروة المائية الحية خلال النصف الأول من العام الجاري 2024م.

وتوزعَّت المخالفات المسجلة خلال النصف الأول من العام الحالي على: مخالفات صيد وحيازة ثروات بحرية خارج موسم صيدها مثل: ثروات الروبيان وعددها 16 مخالفة، ومخالفات صيد وحيازة الشارخة الشارخة خارج الموسم أو صيد صغار الشارخة أو المحملة بالبيض وعددها 32 مخالفة، ومخالفات ثروة الصفيلح وعددها 14 مخالفة، ومخالفات التراخيص: عدم استخراج وتجديد وحمل تراخيص مزاولة مهنة الصيد وتراخيص القوارب والسفن والنقل والتسويق وعددها 1203 مخالفات، ومخالفات عدم وضع اللوحات على قوارب وسفن الصيد وعددها 220 مخالفة، ومخالفات استخدام وحيازة طرق ومعدات وأجهزة صيد ممنوعة وعددها 228 مخالفة، ومخالفات الصيد في مناطق محظورة وعددها 113 مخالفة، ومخالفات الضغاوي وعددها 32 مخالفة، ومخالفات أجهزة التتبع وعددها 42 مخالفة، ومخالفات تشغيل عمالة وافدة عددها  75 مخالفة، ومخالفات أخرى بعدد 69 مخالفة بمجموع 2044 مخالفة.

وبلغ عدد ما تم ضبطه وحجزه من أجهزة ومعدات مرتبطة بالمخالفات المسجلة 1480 جهازًا ومعدة موزعة كالتالي: 48 قارب وسفينة صيد، و63 محركات قوارب وسفن صيد، و1140 شباك صيد، و41 أقفاص، و41 معدات أخرى، و147 عاملًا مخالفين بإجمالي 1480 حالة حجز وضبط.

ووفقا للإحصائيات فقد تم مصادرة 7083 كيلوجراما من الأسماك والثروات البحرية توزعت على 3978 كيلوجراما من ثروة الشارخة، و2690 كيلوجراما من ثروة الروبيان، و393 كيلوجراما من الأسماك، و22 كيلوجراما من ثروة الصفيلح.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

كلمات دلالية: کیلوجراما من

إقرأ أيضاً:

«ثورة 30 يونيو والاستجابة للقدر».. كتاب جديد للسيد الحراني في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025


الكتاب يحتوي على 300 موضوع وحدث وواقعة ترصد التالي:عبث الرئيس مبارك بالدستور عام 2005 وخريطة أصدقاء الوريث جمال مبارك وما تحصلوا عليه من مزايا ومنافع مالية وسياسية دون وجه حق وعلى رأس تلك الظواهر المهندس «أحمد عز».الناشر إبراهيم المعلم وجزء من دوره الغامض الذي لعبة من أجل «سوزان» وعلى حبال «مبارك» و«فوضى يناير» و«الإخوان» حتى الآن.الجرائم الإخوانية وتحالفاتهم مع تيارات إسلامية معادية.تأمر أجهزة مخابرات أجنبية، وتنظيمات مسلحة تابعة لجهات دولية على مقدرات الشعب المصري.الضغوط الأمريكية والأجنبية في كل المراحل المختلفة التي مرت بها مصر بداية من اشتعال أحداث 25 يناير عام 2011.تحمل أجهزة الدولة المصرية على رأسهم الجيش والشرطة والقضاء أعباء مرحلة مفصلية في تاريخ مصر المعاصر.متاجرة الإخوان بأحداث يناير وتفاصيل إطلاق  محمد مرسي يد النظام الإخواني الخاص «المسلح» من أجل القتل والتخريب والدمار.محاولات محمد مرسي تمهيد الطرق أمام عشيرته وأعوانهم بايعاز من خيرت الشاطر مهندس التنظيم ومشروع التمكين بهدف الوصول إلى رأس كل مؤسسات الدولة جيش وشرطة وقضاء وأزهر وكنيسه ومجلس وزراء ونقابات وأندية.30 يونيو أحبطت مخطط سيطرة الإخوان على مراكز الشباب وتجهيزها ساحات لاستقطاب وتأهيل المقاتلين الإخوان.بالتفاصيل الدقيقة الضغوط الأمريكية على مصر منذ عهد عازف الساكسفون بيل كلينتون حتى بطل الرماية باراك أوباما.تفكيك أزمات الشأن الوحدوي العربي وكشف مخططات جديدة لأعدائه وفي مقدمتهم إسرائيل.تفاصيل تحدى وتصدى الرئيس عبد الفتاح السيسي والجيش والشعب المصري كل هذه المؤامرات الأمريكية والأجنبية في ثورة 30 يونيو.خريطة خروج الشعب المصري من نفق حالك الظلام إلى مشاريع مصر العملاقة وخطط تنموية طموحة وترتيب اقتصادي دولي وسط إقليم مشتعل بالحروب.

سوسيولوجيا «الصفقة والتوريث والفساد والفوضى والإخوان والإرهاب والثورة والأمريكان» وجرائم تنظيم الإخوان وتحالفاتهم مع تيارات إسلامية معادية، وأخرى تنتمي لصفوف «من يصفون الآن أنفسهم» بالمعارضة الوطنية، وتأمر أجهزة مخابرات أجنبية، وتنظيمات مسلحة تابعة لجهات دولية على مقدرات الشعب المصري، وضغوط الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها في كل المراحل المختلفة التي مرت بها مصر بداية من اشتعال أحداث يناير عام 2011، وتحمل أجهزة الدولة المصرية على رأسهم الجيش والشرطة والقضاء أعباء مرحلة مفصلية في تاريخ مصر المعاصر.

كل هذا وأكثر في كتاب جديد للكاتب الصحفي والباحث السياسي في شؤون التنظيمات الإسلامية «السيد الحراني» حمل الكتاب عنوان «ثورة 30 يونيو والاستجابة للقدر» صدر عن دار كنوز للنشر والتوزيع في عدد 400 صفحة من القطع الكبير.

«ثورة 30 يونيو والاستجابة للقدر».. كتاب جديد للسيد الحراني في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025

وقال الحراني أن كتابه الذي استغرق عدة أعوام من اجل الانتهاء منه مقسم على ثمانية أبواب في تسعة عشر فصل ويروي بالتفاصيل والأسرار والمستندات ما يقرب من ثلاثة مئات موضوع وحدث وواقعة ترصد الحكاية منذ بداية تمهيد الرئيس الراحل «مبارك» المناخ المصري العام لقبوله العبث بمواد الدستور عام 2005 من أجل زرع نجله «جمال» رئيسًا لمصر مرورًا برصد جزء كبير من ظواهر مراكز القوى والفساد المالي والسياسي الذي وصل آنذاك للركب «كما قال الدكتور زكريا عزمي أحد أركان نظام مبارك» لذلك وحتى لا تسقط بالتقادم أو النسيان تلك المرحلة واسماء أبطالها الفسدة من الذاكرة كشف الكتاب خريطة أصدقاء الوريث وما تحصلوا عليه من مزايا ومنافع مالية وسياسية دون وجه حق وعلى رأس تلك الظواهر كان المهندس «أحمد عز» الذي يبلغ من العمر الآن 66 عامًا وكان أحد قيادات الحزب الوطني المنحل والذي بالفعل قدم لأسباب كثيرة للمحاكمة في 6 مارس 2013 وقضت محكمة جنايات الجيزة بسجنه 37 عامًا ثم خرج في 7 أغسطس 2014 بكفالة مالية قدرها 250 مليون جنية، وانتهى الأمر بتصالحه في نهاية عام 2018.

كما أن الكتاب يشرح برؤية مختلفة وزواية خاصة تفاصيل أزمات الشعب المصري وكافة الأسباب وراء فشل محاولات نظام مبارك وقرينته «سوزان» توريث نجله جمال الحكم.

ولا يخلو الكتاب من النميمة حول مؤامرات كثيرة تعرضت لها الدولة المصرية كان من بينها عملية تدريب بعض الشباب المصري الذي قاد أحداث يناير على إمكانية إسقاط الأنظمة والدول بالثورات السلمية أحد وسائل الجيل الخامس من الحروب التآمرية كما اعترف أحد القائمين على تنفيذ المشروع آنذاك عالم الاجتماع الراحل الدكتور سعد الدين إبراهيم «الذي عرف بقربه الشديد من إدارة البيض الأبيض ورؤساء أمريكا المتتابعين وجهاز المخابرات المركزية الأمريكية» حيث اعترف الرجل بالأمر باريحية وسلاسة وأكد على أنه اشرف بنفسه من داخل صربيا وأوكرانيا على عملية التدريب والتجهيز تمهيدًا لأحداث 25 يناير عام 2011.

ويرصد كتاب الحراني ما واجهته مصر بعد أحداث يناير ورحيل الرئيس مبارك عن الحكم من عدوان الإخوان وأعوانهم في الداخل والخارج إقليميًا وعالميًا حيث أن ما حدث كان جزء لا يتجزأ من أزمات الشعوب العربية بعد ما عرف لنا جميعًا بـ«ثورات الربيع العربي» التي لا شك بعد ما كشف لنا أن جانبًا كبيرًا منها عبر عن «الحلم الأمريكي» في تطبيق سيناريو «الفوضى الخلاقة» بالمنطقة من أجل ميلاد «شرق أوسط جديد» يسود فيه بسهولة واقع «تقسيم المقسم» و«تفتيت المفتت».

وخاض كتاب الحراني الذي يشارك به ضمن فعاليات الدورة 56 من معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025 في تفاصيل وكواليس كثيرة كان من بينها محاولات الإخوان الهيمنة على صناعة دستور يتوافق مع اغراضهم ويسهل لهم التمكين من الدولة ومؤسساتها والتفافهم على احلام الشباب الغاضب والشعب الحالم وأيضًا أقرانهم وشركائهم المنتمين للتيار السلفي وتيارات إسلامية وسياسية اخرى، واقتناص انتخابات مجلس الشعب وصناعة أحداث خبيثة في شوارع القاهرة وخاصة شارع محمد محمود المتفرع من ميدان التحرير من أجل الوقيعة بين الشعب والجيش والقفز بحيل كثيرة حتى وصل التنظيم المحظور إلى كرسي الرئاسة بأحد أعضاء التنظيم الذي ثبت أنه لم يفي بالقسم الدستوري للشعب ولكنه وفى ببيعته لعشيرته ومرشد الاخوان والتنظيم الدولى.

«ثورة 30 يونيو والاستجابة للقدر».. كتاب جديد للسيد الحراني في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025

وتطرق الكتاب في بعض محاوره إلى تفاصيل إطلاق الرئيس المخلوع الراحل محمد مرسي يد النظام الإخواني الخاص «المسلح» من أجل القتل والتخريب والدمار وحاول مرسي تمهيد الطرق أمام عشيرته وأعوانهم بايعاز من خيرت الشاطر مهندس التنظيم ومشروع التمكين بهدف الوصول إلى رأس كل مؤسسات الدولة جيش وشرطة وقضاء وأزهر وكنيسه ومجلس وزراء ونقابات وأندية حتى أن مركز الشباب في القرى والنجوع لم ترحم من خططهم حيث حاول القيادي الإخواني أسامة ياسين العبث بها وتدجين روادها من الشباب وتدريبهم من أجل ضمهم إلى مقاتلي النظام الإخواني الخاص ليكونوا حطب ووقود نار الحرب الأهلية التي كان يسعون إلى تنفيذها في مصر بهدف تفكيك مؤسساتها وجعلها ولاية إخوانية ضمن مشروع دولة إخوانية كبرى تحت حكم التنظيم الدولي للإخوان الموجهة من أجهزة مخابرات أجنبية.

واستعرض الكتاب ثورة 30 يونيو عام 2013 من حيث الدوافع والأهداف وبالتفاصيل أدوار كل من «الصحافة» و«الإعلام» و«الأحزاب» و«النقابات» و«الحركات» و«القضاء» و«الشرطة» و«الجيش» ورجاله وعلى رأسهم المشير الراحل «محمد حسين طنطاوي» والرئيس «عبد الفتاح السيسي».

قال السيد الحراني في تصريح خاص: أن كتاب «ثورة 30 يونيو والاستجابة للقدر» يفكك أزمات الشأن الوحدوي العربي.. وينفرد بكشف مخططات جديدة لأعدائه وفي مقدمتهم «إسرائيل».. ويطرح سؤال في غاية الأهمية ويجيب عنه حول لماذا حاليًا يتم تنفيذ حرب الإبادة البشرية على قطاع غزة؟! بعد ذريعة عملية «عاصفة الأقصى» يوم 7 أكتوبر عام 2023 التي أكدت على حاجتنا الملحة من أجل تشكيل «وحدة ردع» حقيقية لانتزاع المواقف الغربية الراعية لمصالحنا العربية.

لذلك أفرد الحراني الفصل الأخير من كتابه ليكشف لنا من خلاله العلاقات الأمريكية المصرية وأدق تفاصيل مؤائماتها وازماتها منذ عهد عازف الساكسفون الرئيس الأمريكي الثاني والأربعون «بيل كلينتون» حتى عهد الرئيس الأمريكي الرابع والأربعون «باراك أوباما» ومحاولات الأخير الفجة والمستنفذة من أجل التدخل في الشأن المصري وتحريك الأحداث السياسية في الشوارع لصالح فرض مشروع تنظيمات الإسلام السياسي ومساعدتهم من أجل الوصول للحكم.

كما يرصد الكتاب؛ كيف تحدى وتصدى الرئيس عبد الفتاح السيسي والجيش والشعب المصري ضد كل هذه المؤامرات الأمريكية والأجنبية وانتصر عليها وعبر الرئيس بالشعب والدولة المصرية من نفق حالك الظلام إلى مشاريع مصر العملاقة وخطط تنموية طموحة وترتيب اقتصادي دولي يؤكد أن مصر تصعد بإنجاز إلى مستقبل اقتصادي طموح في إقليم مشتعل باتون حروب لم تنتهي ولديها خطط 2030 و2050 من أجل مستقبل أفضل لأجيال قادمة.

وأكد السيد الحراني مؤلف الكتاب أن علم الاجتماع شرح باستفاضة أسباب اشتعال الثورات ومدى ارتباطها بصعوبة التجمد وتعمد تعطيل التحرك الإيجابي للمجتمعات نحو المستقبل وما يترتب على ذلك حيث تأتي أيضًا فترات ما بعد الثورات لتكون الأشد صعوبة؛ لذلك كتاب الحراني يقر «سوسيولوجيا المعرفة» من أجل خلق وعي جمعي مصري وعربي وشرق أوسطي يعيد بوصلة الرؤية إلى صالح الإنسان القادر على بناء دولة قوية، خاصة بعد الدرس النموذجي في ثورة 30 يونيو الذي لُخِّص في قول الشاعر أبو القاسم الشابي «إذا الشعب يومًا أراد الحياه فلا بد أن يستجيب القدر».

كما أن الحراني يشارك في فعاليات المعرض برصيد كبير من كتبه ومؤلفاته في أجنحة لمؤسسات ودور نشر مختلفة ذكر من بينها: «مؤسسة الأهرام الصحفية»، و«مؤسسة أخبار اليوم الصحفية»، و«مؤسسة دار المعارف الصحفية»، و«مؤسسة دار الهلال الصحفية»، و«الهيئة العامة للكتاب»، و«دار كنوز للنشر والتوزيع»، و«دار أكتب للنشر والتوزيع»، و«دار سما للنشر والتوزيع»، و«دار ليلى للنشر والتوزيع»، و«دار سندباد للنشر والتوزيع»، و«دار الحياة للنشر والتوزيع».

يشار إلى أن «السيد الحراني» صحفي بمؤسسة أخبار اليوم، وعضو الجمعية المصرية للدراسات التاريخية، وعضو نقابة اتحاد كتاب مصر، وعضو نقابة الأشراف،  ومقدم برنامج وثائقي تليفزيوني «مسافر بين الشك واليقين» إنتاج وكالة الأهرام للإعلان، وعضو (سابق) في لجنة الإعلام بالمجلس القومي للمرأة، وعضو (سابق) في لجنة «رصد مخالفات وسائل الإعلام» التي شكلتها الهيئة الوطنية للإعلام «للرقابة على قنوات واذاعات الهيئة» أثناء تغطية الإنتخابات الرئاسية عام 2018، وعمل بالعديد من الصحف المصرية من بينها «الفجر، البوابة، مصراوي، المصري اليوم، الوطن، الأهرام، أخبار اليوم»، وقام بكتابة مذكرات «الدكتور مصطفى محمود»، و«الدكتور سعد الدين إبراهيم»، و«الدكتور مصطفى الفقي»، و«الدكتور رفعت السعيد»، و«الدكتور محمد حبيب»، و«فوزية البنا»، ورجل الأعمال «أحمد الريان» بعد خروجه من السجن، والمفكر الإسلامي «جمال البنا»، و«الفنانة فاتن حمامة»، و«الفنان نور الشريف» والفنان «حمدي أحمد»، وله العديد من المؤلفات، من بينها: روايات «مارد»، «قضية الكوراني»، وكتب: «الجماعات الإسلامية من تانى»، «الفيلسوف المشاغب»، «موسوعة الجماعة الإخواني وثائق مجهولة»، «ملعون أبو الواقع»، «فلسفة الموت»، و«الإخوان القطبيون»، «حسن البنا والتمويل المالي»، و«الجماعة الإخوانية وعسكرة السيرة النبوية»، و«دولة المرشد من حسن البنا 1928 حتى محمد بديع 2013».

مقالات مشابهة

  • تفاصيل جديدة عن أجور العاملين وفقا لقانون العمل| تعرف عليها
  • 118.7 مليار جنيه صافي أرباح البنك المركزي بنهاية ديسمبر 2024
  • ثورة 30 يونيو والاستجابة للقدر.. إصدار جديد لـ السيد الحراني في معرض الكتاب
  • «ثورة 30 يونيو والاستجابة للقدر».. كتاب جديد للسيد الحراني في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025
  • انخفاض أسعار الريال السعودي بنهاية التعاملات
  • ارتفاع وتيرة ترحيل المغاربة المخالفين لقانون الهجرة من الولايات المتحدة
  • ضبط مواطنًا لممارسته الصيد داخل منطقة محظورة ومخالفة مواقع التصريح
  • الكشف عن أغنى فنان في العالم: ثروته تتجاوز اقتصادات 19 دولة
  • ضوابط جديدة لتعيين قضاة التحقيق طبقا لقانون الإجراءات الجنائية
  • نبات "القليقلان" ثروة طبيعية تدعم الثروة البيئية في الحدود الشمالية