يكشف أسرار طلاقهما.. وثائقي عن حياة كيم كارداشيان وكانييه ويست
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
متابعة بتجــرد: بدأ اليوم 7 أغسطس (آب) عرض فيلم وثائقي جديد مكون من جزأين بعنوان Kim vs Kanye: The Divorce، يتناول حياة كيم كارداشيان وزوجها السابق كانييه ويست، بالإضافة إلى تفاصيل حصرية حول طلاقهما غير المتوقع.
ويصطحب الفيلم الوثائقي المشاهدين إلى داخل عملية التقاضي بين الزوجين السابقين، من خلال عيون الفرق القانونية المعنية، ولن تتاح للمشاهدين فرصة مشاهدة الدراما في قاعة المحكمة فحسب، بل سيتم تسليط الضوء على الانطباعات العاطفية والإنسانية أيضاً.
وتتناول الحلقة الأولى مشاكل كانييه التي أدت إلى انفصاله في نهاية المطاف عن عائلة كارداشيان المليئة بالنجوم.. ومع ذلك، فإن الحلقة الثانية تُظهر للمشاهدين رأي كيم. وستتاح لهم الفرصة لفهم التأثير العاطفي لانفصالها عن كانييه بشكل أفضل.
كما يتناول الفيلم الحملة الفاضحة عبر الإنترنت التي قام بها كانييه في محاولة لانتقاد زوجته السابقة علناً، لتصبح علاقتهما أكثر تعقيداً، وتتفكك علناً.. لكن ما تم إخفاؤه خلف الأبواب المغلقة لن يتم الكشف عنه للجماهير الفضوليين، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
وسيشكل هذا الفيلم الوثائقي تناقضاً صارخاً مع رغبات كيم الأصلية.. وانتقلت كيم إلى إنستغرام أثناء حملة الكراهية من زوجها السابق لمشاركة جمهورها لمحة عن حالتها وكتبت: “منذ البداية، لم أرد شيئاً سوى علاقة صحية لأنها الأفضل لأطفالنا، ويحزنني أن كانييه يستمر في جعل الأمر مستحيلاً في كل خطوة يقوم بها”.
ويهدف الفيلم الوثائقي إلى استكشاف الزوجين كأفراد وكزوجين.. ويلقي نظرة على مشاريعهما التجارية وكذلك عائلاتهما، كيم وكاني لديهما أربعة أطفال معاً، لكننا لا نعرف حتى الآن ما إذا كان سيتم تضمين قصصهم أيضاً. وفي السابق، كتبت كيم على إنستغرام “أرغب في التعامل مع جميع الأمور المتعلقة بأطفالنا على انفراد”.
ولم تقتصر التداعيات السلبية للإضراب على الجزء الجديد من مسلسل حرب النجوم فقط، بل تم إلغاء حفلات العروض الأولى للعديد من الأفلام الجديدة، لاسيما باربي وأبنهايمر، كما تم تأجيل حفل “برايم تايم إيمي 2023”. وتوقفت أيضاً العديد من شركات الإنتاج عن استكمال تصوير أعمالها.
وقد تسبب تواصل إضراب هوليوود منذ مايو (أيار) الماضي، في هدم موقع تصوير أحدث أعمال المغنية آريانا غراندي، فيلم الفنتازيا والخيال “ويكد”، والذي كان يصور في قرية آيفينغو الريفية بالمملكة المتحدة.
وفي ظل عدم وجود أرقام رسمية، يكبد “الإضراب المزدوج” للكتاب والممثلين في هوليوود، وهو الأول منذ عام 1960، صناعة الترفيه واقتصاد كاليفورنيا عدة ملايين من الدولارات يومياً، بالإضافة إلى تكبد النقابيين المضربين رواتبهم.
main 2023-08-07 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
إطلاق الفيلم الوثائقي البرية العربية
أعلن فريق مشروع "عُمان تحت المجهر" بالتعاون مع مشروع "عُمان جوهرة العرب" عن إطلاق فيلم وثائقي جديد بعنوان "البرية العربية"، وذلك ضمن سلسلة أفلام وثائقية تسلط الضوء على جمال الطبيعة العُمانية، ويأتي هذا المشروع استكمالًا للنجاحات السابقة، ومنها فيلم "عُمان كنوز لم تُكتشف" الذي أُطلق قبل عامين برعاية صاحب السمو السيد بلعرب بن هيثم آل سعيد وذلك في دار الأوبرا السلطانية.
ويهدف فيلم "البرية العربية"، المقرر إطلاقه عام 2025، إلى تسليط الضوء على المناظر الطبيعية الخلابة في شبه الجزيرة العربية، بدءًا من صحراء الربع الخالي إلى الجبال والسواحل، مع التركيز على التحديات البيئية وأهمية الاستدامة، وأشار المخرج مايك سلي، المشرف على العمل، إلى أن الفيلم ليس مجرد وثائقي، بل احتفال بجمال التنوع البيئي، وجهود الحفاظ على التراث الطبيعي في سلطنة عمان.
كما يعكس الفيلم رؤية مشتركة تجمع بين الابتكار والاستدامة، حيث يعمل على إبراز المبادرات البيئية الرائدة مثل رحلة "عُمان جوهرة العرب" الاستكشافية لعام 2020. ويهدف إلى زيادة الوعي البيئي من خلال الشراكات مع المجتمعات المحلية والمنظمات العالمية، بدعم من شخصيات بارزة مثل صاحب السمو السيد ذي يزن بن هيثم آل سعيد وصاحب السمو الملكي أمير ويلز.
ويتولى إنتاج الفيلم فريق عالمي بقيادة المخرج الشهير "مايك سلي"، بالتعاون مع المنتجين "أنيل ريدماير" و "جوليان أوليفر". وأوضحت ميساء الهوئي، مخرجة المشروع، أن توثيق البيئة العُمانية يعد جزءًا من حياتها، وأن العمل الجديد يمثل خطوة إضافية لتوثيق أكبر صحراء رملية في العالم، الربع الخالي، وتقديم قصص بيئية ملهمة.
وقالت: "إن هذا المشروع بمثابة جزء آخر من سلسلة توثيق مقومات سلطنة عمان الطبيعية، فالمشروع الأول (عمان كنوز لم تكتشف) حظي بعرض عالمي في 490 قناة ومنصة".
ومن المقرر أن تُعرض سلسلة "البرية العربية" لأول مرة في عام 2025، مع خطط لتوزيعها عالميًا عبر القنوات والمنصات المختلفة، بهدف إلهام الجماهير وتعزيز فهمهم للتنوع البيئي والثقافي في المنطقة.
ويُعد هذا المشروع خطوة مهمة في توثيق التراث الطبيعي لشبه الجزيرة العربية، ما يسهم في تعزيز مكانة سلطنة عُمان كوجهة بيئية وثقافية عالمية.
والجدير بالذكر بأن الفيلم يُنتج برعاية فخرية من مكتب محافظة البريمي، وزارة الإعلام، وزارة التراث والسياحة، هيئة البيئة، مجموعة سعود بهوان، العمانية للغاز الطبيعي المسال، شركة أوكيو، الطيران العماني، شركة أوميفكو، شركة أومينفست، بنك صحار الدولي، مجموعة نماء، شركة أو كيو 8، شركة بيئة، شركة أبراج، البنك الأهلي، وشركة عمانتل.