رانيا فريد شوقي: لم يزعجني غيابي عن موسم رمضان 2024.. ولهذا السبب لم أشارك في "المداح 4"
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
قالت الفنانة رانيا فريد شوقي، إنها لم يزعجها أبدًا عدم المشاركة في الموسم الرمضاني، بل على العكس حمدت الله على أنه جعلها تقضي أكبر وقت ممكن مع والدتها قبل وفاتها فلم تنشغل بأي أعمال أو تحضيرات في ذلك الوقت.
وأصافت في تصريحات صحفية: “أما بالنسبة لمسلسل (المداح) فلم تشارك فيه لأن شخصية أحلام التي قدمتها في الجزء الثالث من المسلسل قد انتهت ولم يكن لها أي امتداد درامي، وإذا كان هناك خط درامي للشخصية بالتأكيد كنت سأنضم لأبطال الجزء الرابع بالطبع".
وعن عشقها لأدوار الفتاة الشعبية قالت: “أعتقد أنني أحبها لأن والدي من حي السيدة زينب الشعبي، ويحمل صفات وجدعنة أولاد البلد، ويحب الموروثات الشعبية، وزرع فينا حب هذه الشخصيات، كما أنني لست منفصلة عن الناس لأن الفنان كي يجيد تقديم أدواره المتنوعة، لا بد أن يعايش الواقع بكل مستجداته وتجسيد شخصية الفتاة الشعبية تحتاج إلى إتقان ومهارة عالية من الفنان”.
وعن الدور الذي تحلم بتأديته أشارت إلى أنها تطمح في تقديم دور أم لأحد الأطفال من ذوي القدرات الخاصة، وذلك لطرح كل التفاصيل التي تخص هذه الفئة التي تؤثر في المجتمع وأيضًا كنوع من التوعية والدعم للأب والأم، فلقد شعرت بمعاناتهم وآلامهم من خلال عضويتي في إحدى المؤسسات الخيرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة رانيا فريد شوقي المداح 4 رمضان 2024 دراما
إقرأ أيضاً:
علي الدين هلال: ترامب شخصية لا تؤمن بالآراء بل بالأرقام والمصالح
أكد الدكتور علي الدين هلال، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، أن ترامب شخصية لا تؤمن بالآراء، بل بالأرقام والمصالح المباشرة، معتبرًا أن شعبية ترامب بدأت تتناقص مع الوقت، ولذلك فإن أفضل طريقة للتعامل معه ليست بالرفض المباشر لمقترحاته، بل بطرح بدائل عملية، كما حدث في موضوع التهجير الذي أثير سابقًا.
وقال علي الدين هلال، خلال لقاء له لبرنامج “بالورقة والقلم”، عبر فضائية “تن”، أن الواقع السياسي الحالي، الذي يفرض التعامل مع ترامب، هو واقع لم نختره ولكنه فرض علينا، مشددًا على ضرورة التعامل معه بوعي واحترافية، دون تهوين أو تهويل، وبهدف الدفع نحو تحقيق السلام والاستقرار في العالم.
الحكومة الفيدراليةوتابع أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، أن التعامل مع ترامب يتطلب فهمًا دقيقًا لمفاتيح شخصيته، موضحًا أنه يمتلك "هالة قوة" وفرط ثقة بالنفس، جاء إلى السلطة بقوة عارمة، ويتحرك كقطار فائق السرعة دون إضاءة، ودون أن يكون حوله من ينصحه أو يعارضه، إذ أن من يجرؤ على ذلك قد يشن ترامب عليه حربًا داخل الحكومة الفيدرالية نفسها.