بوابة الوفد:
2024-08-17@23:21:21 GMT

استعدادات كروكس لاغتيال ترامب

تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT

 

أعلنت السُلطات الأمريكية العثور على مواد تستخدم في صنع المتفجرات بمنزل المشتبه به في عملية الاغتيال، توماس ماثيو كروكس.

الاحتلال يعتقل مواطنين في جنين وطولكرم اليوم الملك تشارلز يعتزم زيارة أستراليا وساموا في أكتوبر

وقُتل المسلح المشتبه به، الذي حدده مكتب التحقيقات الفيدرالي، على أنه كروكس البالغ من العمر 20 عامًا من بيثيل بارك بولاية بنسلفانيا، برصاص جهاز الخدمة السرية.

كما قُتل أحد الحاضرين في التجمع، وهو رجل الإطفاء السابق كوري كومبيراتوري البالغ من العمر 50 عامًا، أثناء الحادث.

أما المصابان، فهما ديفيد داتش البالغ من العمر 57 عامًا من نيو كنسينجتون بولاية بنسلفانيا، وجيمس كوبنهافر البالغ من العمر 74 عامًا من مون تاونشيب بولاية بنسلفانيا، وهما في حالة مستقرة حاليًا.

ومع تولي مكتب التحقيقات الفيدرالي المسؤولية عن التحقيق، بالتعاون مع جهاز الخدمة السرية وأجهزة إنفاذ القانون المحلية، بدأت تتكشف المزيد من التفاصيل حول استعدادات كروكس قبل إطلاق النار على ترامب، بما في ذلك الأسلحة التي كانت بحوزته

وقد كشفت شبكة "إيه بي سي نيوز"، امس الأحد، أن السلاح الناري الذي تم العثور عليه في مكان إطلاق النار تم شراؤه بشكل قانوني من قبل والد كروكس، وذلك بعد إجراء عملية تعقب عاجلة من قبل مكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات (ATF)، نقلًا عن مصادر متعددة في إنفاذ القانون.

ومع ذلك، وفقًا لوكالة "أسوشيتد برس"، قال مسؤولون إن العملاء الفيدراليين ما زالوا يعملون على فهم متى وكيف حصل كروكس، الذي ليس لديه انتماء عسكري، على السلاح.

وتم الاكتشاف بعد أن داهمت قوات إنفاذ القانون منزلًا في بيثيل بارك، يُعتقد أنه مرتبط بكروكس. ووفقًا لشبكة "سي بي إس نيوز"، تم إغلاق الطريق المؤدي إلى المنزل وإجلاء الجيران؛ كما ذكر التقرير أن إدارة شرطة بيثيل بارك قالت إن هناك تحقيقًا في وجود قنبلة في منزل كروكس.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المتفجرات الاغتيال توماس ماثيو كروكس المسلح

إقرأ أيضاً:

مجزرة جديدة في السودان.. 80 قتيلا على يد الدعم السريع بولاية سنار

قتل 80 شخصا على الأقل وأصيب العشرات بجروح في هجوم شنته قوات الدعم السريع الخميس الماضي، على قرية جلنقي في ولاية سنّار بجنوب شرق السودان، وفق ما أفادت مصادر طبية وشهود عيان لوكالة فرانس برس.

وقال مصدر طبي للوكالة، "وصلَنا في المستشفى أمس 55 قتيلا وعشرات الجرحى بينهم عدد من الحالات حرجة، وتوفي منهم حتى صباح اليوم 25، ليرتفع العدد إلى 80" قتيلا.



وقال أحد سكان القرية وهو يرافق ابنه المصاب الى المستشفى "صباح أمس وصلت ثلاث سيارات مسلحة وأرادت اقتحام منازل القرية، وتصدى لهم الناس".

وأشار الى أن المسلحين "انسحبوا (لكنهم) عادوا بقوة بأكثر من عشر سيارات، وأطلقوا النار عشوائيا على القرية"، ما أدى الى سقوط قتلى.

وأفاد المصدر ذاته بأن المسلحين قاموا بإحراق منازل، بينما "ظلت بعض الجثث لساعات في العراء".

وسيطرت قوات الدعم السريع أواخر حزيران/يونيو الماضي، على مدينة سنجة عاصمة سنّار، حيث أدت المعارك في الولاية الى نزوح نحو 726 ألف شخص، وفق المنظمة الدولية للهجرة التي تفيد بأن سنّار كانت تستقبل أساسا أكثر من نصف مليون نازح بسبب الحرب بين الجيش والدعم السريع.

وتربط سنار بين وسط السودان وجنوبه الشرقي الخاضع لسيطرة الجيش. في المقابل، تسيطر قوات الدعم السريع على معظم الخرطوم وولاية الجزيرة (وسط) وإقليم دارفور (غرب)، إضافة الى مساحات واسعة من كردفان (جنوب).

واندلعت المعارك منتصف نيسان/أبريل 2023 بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وهو أيضا رئيس مجلس السيادة والحاكم الفعلي للبلاد، وقوات الدعم السريع بقيادة حليفه ونائبه السابق محمد حمدان دقلو المعروف بحميدتي.

واتسع نطاق الحرب لتطال مناطق واسعة. وأوقعت عشرات آلاف القتلى وأدت إلى أزمة إنسانية كبرى، وفق الأمم المتحدة التي، على غرار منظمات غير حكومية واللجنة الدولية للصليب الأحمر، تندّد بعوائق تحول دون إتمام العمل الإنساني.

وأرغم النزاع أكثر من خمس السكان على النزوح، بينما يواجه نحو 25 مليون شخص، أي أكثر من نصف عدد سكان السودان، "انعدام الأمن الغذائي الحاد"، وفق ما أفاد تقرير مدعوم من الأمم المتحدة في حزيران/يونيو.



وجاء الهجوم غداة انطلاق مباحثات في سويسرا دعت إليها الولايات المتحدة، سعيا لوقف إطلاق النار في الحرب التي اندلعت العام الماضي بين الجيش وقوات الدعم السريع.

وحضر ممثلو قوات الدعم الى جنيف في حين غاب ممثلو الجيش، لكن يتم التواصل معهم عبر الهاتف وفق ما أكد المبعوث الأمريكي الى السودان توم بيرييلو.

ونقلت فرانس برس عن بيرييلو قوله إن المحادثات حققت بعض النجاح، من خلال التركيز الدولي على السودان في وقت "كان فيه العالم يحول انتباهه بعيدا".

وأعلنت سلطات البرهان أن معبر أدري الحدودي مع تشاد سيعاد فتحه لايصال المساعدات الإنسانية.
وقال بيرييلو إن فتح المعبر "كان مطلبا أساسيا منذ أشهر لنقل المساعدات الإنسانية إلى بعض أجزاء دارفور الأكثر معاناة من المجاعة والجوع".
بور-سار/كام-الح/ب ق
Agence France-Presse ©

مقالات مشابهة

  • مجزرة جديدة في السودان.. 80 قتيلا على يد الدعم السريع بولاية سنار
  • مهرجان انتخابي لترامب في بنسلفانيا وهاريس تبدأ جولة في ولايات حاسمة
  • هاريس تتجول على حافلة وترامب يتحدث اليوم عن 3 أمور
  • هزة أرضية تضرب ولاية بجاية
  • إيران:وجهنا حكومة السوداني بتأمين كافة الخدمات للزوار الإيرانيين البالغ عددهم أكثر من (7) ملايين زائر مجاناً
  • أكبر أم باندا في العالم تنجب توأمين بحديقة في هونج كونج
  • استمرار المنافسات في بطولات EA FC24 و Call of Duty: Modern Warfare III و StarCraft II ضمن كأس العالم للرياضات الإلكترونية
  • «مشروع البر» يسجل ثلاثة حفظة للقرآن بمسابقة الشارقة
  • أخنوش يلتقي محاربين مغاربة شاركوا في الحرب العالمية الثانية
  • أبرز ما قاله ترامب خلال تجمع انتخابي بمدينة أشفيل بولاية نورث كارولينا