بغموض.. أمير عيد يكشف موعد عرض عمل جديد بعنوان "روكسي"
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
أثار أمير عيد الجدل منذ عدة أيام بحذف جميع صوره ونشر فيديو لمقابلة تبدو عليها ملامح الرجوع بالزمن باللون الأبيض والأسود.
ما سر أثار الجدل من قبل أمير عيد
وتبين الموضوع أن كل هذا حركة ترويج لموعد عرض عمل فني جديد بعنوان روكسي، ولم يوضح أمير عيد أي تفاصيل أخرى كونه فيلم أو كليب.
تفاصيل روكسي
واكتفى أمير عيد أن يقوم بنشر بوستر "روكسي " من خلال حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، والذي ستشاركه في البطولة الفنانة الشابة ندى أبادير، وسيتم عرضه يوم 17 من الشهر الجاري.
آخر أعمال أمير عيد
يذكر أن آخر أعمال أمير عيد هو مسلسل "دواعي سفر"، وتدور أحداثه حول شخصية تدعى «إبراهيم»، الذي يعيش في عالم من نسج خياله، وعندما يجد نفسه في موقف صعب، يقرر تغيير حياته، ويساعده في ذلك جاره الشاب «علي»، وتتوالى الأحداث.
فريق عمل دواعي سفر
“دواعي سفر” يضم نخبة من نجوم الفن فهو من بطولة أمير عيد ويشاركه بطولة العمل عدد كبير من الفنانين، أبرزهم نادين، أحمد غزي، كامل الباشا، نادين وأيمن الشيوي، إخراج محمد ناير.
آخر أعمال أمير عيد الغنائية
يذكر أن أمير عيد عضو فرقة كايروكي، شارك مؤخرًا في أغنية راجعين، التي قام بطرحها مجموعة من المطربين دعمًا للشعب الفلسطيني بمشاركة 25 فنان عربي من 11 دولة، دعمًا لأهالي غزة.
وشارك في أغنية راجعين كل من أمير عيد، وعفروتو، ومروان موسى، ومروان بابلو، ودينا الوديدى، وسيف الصفدى، ودانا صلاح، وغالية شاكر، والتونسى نوردو، وسيف شروف، والأخرس، وعصام النجار، وبالطى، ووسام قطب، وبطاينة، وعمر رمال، وويونغ، وورندر، وفورتكس، وسمول إكس، وALA، وفؤاد جريتلى، ودنيا وائل، وزين ودافنشي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: روكسي
إقرأ أيضاً:
ظهور جديد لـ ‘اليد العملاقة’ المخيفة في أستراليا: ما قصتها؟
شمسان بوست / متابعات:
اتُخذ قرار بنقل تمثال “اليد العملاقة” المعروف باسم “كوازي”، الذي شبهه البعض بالرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، من نيوزيلندا إلى أستراليا، بعد أن أثار الذعر بين الناس لسنوات.
يعود إلى الفنان النيوزيلندي روني فان هاوت المقيم في ملبورن، الذي صنع “الصورة الذاتية الجزئية” لنصبها في مسقطه بمدينة كريستشيرش بعد زلزال 2011 المدمِّر.
وذكرت “الغارديان” أنّ المنحوتة المصنوعة من البوليسترين والراتنج هي أيضاً إشارة إلى “كوازيمودو” من رواية “أحدب نوتردام” لفيكتور هوغو.
في هذا السياق، قالت رئيسة بلدية ويلينغتون، توري هوانو، إنّ “كوازي” أثار كثيراً من الأحاديث والفضول، وترك علامة حقيقية حيث نُصب.
وأضافت: “أوضح لنا أيضاً أهمية أن تكون لدينا فنون متنوّعة ومشروعات خلّاقة في مدينتنا. مع ذلك، فإنني أتطلّع إلى رؤيته ينتقل إلى مكان آخر بهدف التغيير”.
قضى “كوازي” 3 سنوات على رأس معرض “كريستشيرش” للفنون، قبل الانتقال إلى ويلينغتون. وفي عام 2019، تم نقل “كوازي” إلى ويلينغتون وتم تثبيته فوق مبنى سيتي غاليري. في البداية، شعر العديد من السكان بالرعب من التمثال وشعروا بالقلق بشأن تشابهه مع ترامب.
وتم نقل “كوازي”، بوساطة مروحية إلى مكان لم يُكشف عنه في أستراليا، وقالت جوديث كوك من المعرض إنه كان من دواعي الشرف استضافته، فقد “كان له تأثير كبير في ويلينغتون، مما أثار نقاشات قوية حول الفنّ، وسيستمر في إرخاء شخصيته الهائلة أينما ذهب”.
وقال بن ماكنولتي، عضو مجلس مدينة ويلينغتون: “هذا إما يوم عظيم لولينغتون أو يوم فظيع لولينغتون”.
أما الناس، فقد أعرب بعضهم عبر مواقع التواصل عن فرحهم وآخرون عن حزنهم لرحيله.