أكد محمود حرب مدير المنتخب الأوليمبي، أن المنتخب استفاد فنيا من مواجهة أوكرانيا الودية التي أقيمت مساء أمس وانتهت بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله.

إقرأ أيضًا..

ميكالى : النتيجة العادلة لودية أوكرانيا فوز المنتخب الأوليمبي

وقال "حرب" في تصريحات مع الإعلامي محمد فاروق عبر برنامج البريمو المذاع عبر فضائية "ten": "المنتخب الاوليمبي قدم مباراة جيدة أمام اوكرانيا وخاصة في الشوط الثاني".

وأضاف: "الفريق استقبل هدف في الشوط الأول،  وفي الشوط الثاني تحسن أداء الفريق واستطاعنا إدراك التعادل، وخرجنا من اللقاء بأكبر استفادة فنية".

وواصل: "محمد النني و أحمد سيد زيزو يعقدان جلسات مع اللاعبين بشكل دوري من أجل تحفيزهم لتقديم أفضل أداء في أولمبياد باريس".

واختتم: " منتخب مصر يضم لاعبين على مستوى عال، وقادرون على حصد ميدالية في أولمبياد باريس".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: محمود حرب المنتخب الأوليمبي أخبار الرياضة

إقرأ أيضاً:

هروب رياضيين، منشطات وسرقة.. هذه فضائح البعثة الجزائرية في أولمبياد باريس

أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي 

يبدو أن الإنجازات "الفضائحية" للجزائر لم تعد تقتصر على السياسة فقط، بل امتدت لتشمل الحقل الرياضي كذلك، حيث بصمت بلاد الكابرانات على مشاركة جيدة لكنها لا تخلوا من الطابع الذي اعتادت البعثات الجزائرية تكريسه في كل المناسبات القارية والدولية، وهي قاعدة شملت أيضا الأولمبيات التي احتضنتها باريس مؤخرا.

وبداية هذه الفضائح، كانت مع تفجر قضية إشراك الملاكمة إيمان خليف في المنافسات الأولمبية النسائية، رغم أنه سبق للاتحاد الدولي أن منعها من المشاركة في بطولة العالم العام الماضي، لعدم تجاوزها اختبارات الأهلية الجنسية، مما يعني أنها رجل.

وكانت اللجنة الدولية قد بررت قرارها حينها بأن خليف حرمت من خوض نهائي بطولة العالم في نيودلهي بسبب عدم استيفاء معايير أهلية الجنس و"مستويات هرمون التستوستيرون"، بحسب موقع الألعاب الأولمبية الذي حذف لاحقا التفسير.

وفي فضيحة أخرى كان بطلها مدرب جزائري، قررت اللجنة الأولمبية الدولية منع المدرب من المشاركة في فعاليات أولمبياد باريس، بسبب تورطه في واقعة سرقة بأولمبياد طوكيو اليابانية، شملت حاجيات غرفة إقامته في القرية الأولمبية، وهو ما دفع اللجنة المنظمة إلى مراسلة اللجنة الأولمبية الجزائرية ومطالبتها بدفع 250 ألف ين ياباني كتعويض.

وفي ثالث الفضائح والتي لم يتم تأكيدها بعد، فقد فجرت تقارير إعلامية فرنسية فضيحة مدوية في وجه المشاركة الجزائرية في  أولمبياد باريس، حيث أشارت إلى أن العداء "جمال سجاتي" المتوج بالميدالية البرونزية ضمن سباق 800م، بات متهما بتناول منشطات، وذلك على خلفية التحقيق الذي أجراه مكتب مركزي مكلف بمكافحة المنشطات، الخميس الماضي.

وارتباطا بالموضوع، أوضحت صحيفتي "ليكيب" و"لوفيغارو" أن مكتب المدعي العام سالف الذكر، وبناء على نتائج التحقيق، تواصل مع العداء الجزائري ومدربه "عمار بنيدة"، من أجل الاستماع إليهما على خلفية تعاطي مواد محظورة، مشيرة إلى أن المعني بالأمر لم يرد على اتصالات المدعي العام.

وفي آخر الإنجازات الفضائحية، كشفت تقارير إعلامية جزائرية، ان السلطات الجزائرية تتسترت على فضيحة هروب خمسة رياضيين جزائريين واختفائهم عن أنظار البعثة، مذكرة أنه ليست هذه المرة الأولى التي يفر فيها الرياضيون الجزائريون بل سبق أن فر مسؤولون ومدربون بالإضافة لخمسة لاعبات جزائريات واثنين من المدربين بدورة الألعاب البارالمبية بريو دي جانيرو سنة 2016.

مقالات مشابهة

  • أمير هشام: إمام عاشور زار أحمد فتوح في محبسه.. وتحرك عاجل من شيكابالا
  • مودرن سبورت يسجل الهدف الثاني في شباك النادي الأهلي
  • لفتة رائعة.. لاعبو الهلال يحملون قميص محمد البريك أثناء التتويج بالسوبر
  • ميركاتو 2024.. باريس سان جيرمان يتعاقد مع جوهرة فرنسا في الأولمبياد
  • حقيقة استبعاد المصرية فريدة عثمان من أولمبياد باريس
  • باريس سان جيرمان يبدأ حملة دفاعه عن لقبه بالدوري الفرنسي بإنتصار عريض
  • تألق الأسود في أولمبياد باريس يثير صداعا قويا في راس لافوكا
  • بعد عودته من أولمبياد باريس.. نجم الزمالك ينتظم في التدريبات الجماعية
  • هروب رياضيين، منشطات وسرقة.. هذه فضائح البعثة الجزائرية في أولمبياد باريس
  • الإسباني أليكس مومبرو مديرًا فنيا لمنتخب ألمانيا لكرة السلة