الإدارة المحلية بالبرلمان: الوزارة الجديدة ليست حكومة التحديات وإنما الفرصة الأخيرة
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
قال النائب أحمد السجيني، رئيس لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، إن البدل الذي يحصل عليه النائب من حضوره جلسات البرلمان 75 جنيهًا فقط، مشيرًا إلى أن هناك حرص من النواب على حضور الجلسات، من أجل مناقشة برنامج الحكومة، وليس من أجل شيء آخر.
محلل سياسي يكشف مفاجأة عن طلب ترامب قبل محاولة اغتياله الغرفة التجارية تكشف تفاصيل اجتماعها مع وزير التموين لمناقشة الدعم الحكومة الجديدةوتابع "السجيني، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، مساء الأحد، أن الحكومة الجديدة ليست حكومة التحديات فحسب، ولكنها حكومة الفرصة الاخيرة.
وأشار إلى أنة مطلع بصورة كبيرة على ما يحدث في الدولة المصرية من إنجازات وتحديات، معقبًا: "بكون حزين جدًا عندما أرى كل ما يحدث من إنجازات في الدولة المصرية، والآقي الناس مش مقدرة، أو محبطة أو مستقطبة في اتجاهات معينة".
ولفت إلى أن الكثير من النواب سواء الأغلبية أو المعارضة تحدثوا على أن أزمة الكهرباء أو خطة تخفيف الأحمال من الضروري أن تنتهي، مشيرًا إلى أن مصر تمتلك بنية أساسية رهيبة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحكومة الحكومة الجديدة لجنة الادارة المحلية النواب إلى أن
إقرأ أيضاً:
اليكتي يحدد نقطة جوهرية لإنهاء عقدة تشكيل حكومة كردستان الجديدة
بغداد اليوم - السليمانية
حدد عضو الاتحاد الوطني الكردستاني غازي كاكائي، اليوم الأحد (17 تشرين الثاني 2024)، نقطة جوهرية يمكن من خلالها إنهاء عقدة تشكيل حكومة إقليم كردستان.
وقال كاكائي في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن "النقطة الأهم هي بدء الحوارات بين الأحزاب الكردية، وخاصة بين الحزبين الرئيسين الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني".
وأضاف أنه "بمجرد جلوس الطرفين على طاولة الحوار فهذا يعني إنهاء العقدة، وطي صفحة من الصراع والخلافات التي استمرت طيلة أيام الحملة الانتخابية، لذلك اليوم نحن أمام مرحلة جديدة لإعادة التوازن".
وأشار كاكائي إلى، أن "الحكومة السابقة في الإقليم لم تراع الشراكة والتوازن، وكانت حكومة أزمات، ويجب أن تكون الحكومة الجديدة حكومة توازن والمناصب الرئيسية يجب أن توزع بعدالة، ونحن نؤيد أن تشارك جميع الأحزاب الفائزة في الانتخابات في الحكومة، وتراعي التوازن الحزبي والمناطقي في المناصب الرئيسية".
وشدد زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني، مسعود بارزاني، في (31 تشرين الأول 2024)، على أربعة مبادئ أساسية لتشكيل حكومة إقليم كردستان، تتمحور جميعها حول وحدة الصف الكردي الذي عانى ويعاني منذ سنوات انقسامات عميقة نتيجة الخلافات بين الأحزاب المحلية.
وأكد بارزاني، أن" حكومة إقليم كردستان المقبلة يجب أن تُشكّل وفق مبدأ الإقليم الواحد والحكومة الواحدة والبرلمان الواحد، مع وجود قوة بيشمركة موحدة.
وجاءت تأكيدات بارزاني بعد إعلان النتائج النهائية لانتخابات برلمان الإقليم من قِبَل مفوضية الانتخابات الاتحادية، التي حل حزبه في صدارة الأحزاب الفائزة.
وقال بارزاني: "الأحزاب الكردية اختلفت قبل وبعد الانتخابات... الآن انتهت الانتخابات والنتائج أُعلنت، وحان وقت الحوار بين جميع الأطراف. المقياس هو الاستحقاق الانتخابي، ولكن ما يهم أكثر هو تشكيل الحكومة المقبلة في إقليم كردستان بناءً على المبادئ التالية: إقليم واحد، برلمان واحد، حكومة واحدة، وقوة بيشمركة موحدة".
وتابع بارزاني: يجب العمل بجدية على منع الأعمال غير القانونية، مثل معامل إنتاج المخدرات أو الاتجار بها، والإرهاب، والأفعال الأخرى الخارجة عن إطار القانون، يجب وضع حد لكل تلك الأفعال، يجب أن تكون السيادة للقانون.
ويعاني الإقليم من توزيع نفوذ وسلطتي الإقليم بين الحزبين الديمقراطي والاتحاد الوطني، كادت تصل في بعض الأحيان إلى التلويح بانفصال محافظة السليمانية التي يقودها حزب الاتحاد عن الإقليم، وبقاء محافظتي أربيل ودهوك تحت إدارة الحزب الديمقراطي.