بتوقيع عمرو المصري... "غزالة شاردة" لحودة بندق تحقق نجاحًا كبيرًا
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
حققت أغنية "الغزالة شاردة" للمطرب حودة بندق، نجاحًا كبيرًا على مختلف المنصات الرقمية والقنوات الفضائية.
والأغنية من كلمات عمرو المصري، ألحان حودة بندق، توزيع وميكس وماستر أمين نبيل، كيبورد محمود شاهي، ساكس:حموصو، منتج منفذ فادي صبحي.
تعليقات الجمهور على أغنية غزالة شارده
وأشاد الجمهور بالكلمات الجميلة لشاعر عمرو المصري والأداء المميز للفنان حودة بندق، مؤكدين أن الأغنية تعكس موهبته الفنية العالية وقدرته على إثراء المشهد الموسيقي.
والجدير بالذكر آخر أعمال عمرو المصري أغنية الحياة سكرة لـ لطيفة، والتي حازت على إعجاب الجماهير في الوطن العربي، وتصدرت التريند فور نزولها.
وهي من كلمات عمرو المصري، ألحان سامر أبو طالب، وتوزيع أمين نبيل، وميكس وماستر مصطفى رؤوف، والكليب من إخراج وليد ناصيف وتم تنفيذه بالذكاء الاصطناعي Ai.
وجاءت كلمات الأغنية كالتالي:
الحياة سكرة
شمسها منورة
تضحكلها وضحكتها
مظبوطة بالمسطرة
فرفشتها وعشتها
حضناها وبحبها
غنيتلها وغنيتلي
أحزاني ودعتها
وبالناس مش شاغلة بالي
ماشية وبرقص في حالي
وبقول يا أفراح تعالي.. يالا بينا نعيش
وعلى أيه بتحسبها بقى عدي
بكرة تروق تبقى كده وردي
عقد السعادة جاهز وممضي.. أضحك وما تخبيش
أعصابي روقتها
وروحي دلعتها
لميت همومي في شنطة
ورميتها أنا كلها
ده أنا ضحكتي في السما
ودماغي متسستمة
هخرج وأرقص وأغني
للفرحة أنا مسلمة وبالناس مش شاغلة بالی
ماشية وبرقص في حالي
وبقول يا أفراح تعالي.. يالا بينا نعيش
وعلى أيه بتحسبها بقى عدي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني حودة بندق عمرو المصري
إقرأ أيضاً:
كلمات كان يرددها النبي بعد صلاة الوتر.. تعرف عليها
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إنه يستحب للمسلم أن يُسبِّح الله بعد سلامه من صلاة الوتر كما كان يفعل سيدنا رسول الله، فقد كان يقول بعد الوتر: «سُبحانَ الملِكِ القدُّوس ثلاثَ مرَّاتٍ، يرفَعُ بِها صوتَهُ». [سنن النسائي].
وورد عَنْ عَلِيٍّ بن أبي طالب -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كَانَ يَقُولُ فِي آخِرِ وِتْرِهِ : «اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِرِضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ، وَبِمُعَافَاتِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْكَ، لَا أُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ».
اللـهم تـقبـل منـا اٍنك أنت السميع العـلم، وتُب علينا اٍنك أنت التواب الرحيم ، وصلي اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. اللهم لك أسْلَمْنا، وبك آمَنَّا، وعليك تَوَكَّلنا، وإليك أَنَبْنَا، وبك خَاصَمْنَا. اللهم إنَّا نعوذُ بِعِزَّتِكَ لا إلهَ إلا أنتَ أن تُضِلَّنا، أنْتَ الحيُّ الذي لا يموتُ، والجِنُّ والإِنْسُ يَمُوتُون.
اللهم إنا نَسأَلُكَ من الخيرِ كُلِّهِ عاجِلِهِ وآجِلِهِ ما عَلِمْنَا منه وما لم نَعْلَمْ، ونعوذُ بك من الشر كله عاجِلِهِ وآجِلِهِ ما عَلِمْنَا من وما لم نَعْلَمْ.
نسألكَ الجَنَّة وما قَرَّبَ إليها مِنْ قولٍ أو عمل، ونعوذ بك من النارِ وما قَرَّب إليها مِنْ قولٍ أو عمل.
إعادة صلاة الوتروأوضحت دار الإفتاء المصرية في ردها على سؤال حول “حكم إعادة صلاة الوتر لمن صلاها أول الليل ثم أراد قيام الليل؟”، أن جمهور الفقهاء من الحنفية والمالكية والشافعية في المشهور عندهم والحنابلة والظاهرية، يرون أنه يجوز له أداء صلاة الليل بعد الوتر دون الحاجة إلى إلغاء الوتر الأول أو الإتيان بوتر جديد.
وأشارت الدار إلى أن الوتر يُصلى بعدد فردي من الركعات بين صلاة العشاء وطلوع الفجر، وهو سنة مؤكدة عند جمهور الفقهاء.
واستندت إلى أقوال عدد من الصحابة والتابعين، مثل أبو بكر الصديق وعائشة وابن عباس وسعد بن أبي وقاص وغيرهم، الذين أكدوا أنه لا حرج في قيام الليل بعد الوتر دون الحاجة إلى نقضه بركعة إضافية.
واستشهدت الدار بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: «لا وتران في ليلة» الذي رواه أبو داود والترمذي والنسائي، مؤكدة أن نقض الوتر غير مطلوب، وأن أداء الصلاة بعده لا يتعارض مع الحديث النبوي: «اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وترا»، لأن هذا التوجيه جاء على سبيل الاستحباب وليس الوجوب.
وأضافت أن بعض الفقهاء، خاصة في أحد أوجه الشافعية، أجازوا الإتيان بركعة إضافية لنقض الوتر ثم إعادة الوتر في آخر الصلاة، لكن المختار للفتوى هو ما ذهب إليه الجمهور، وهو عدم الحاجة لذلك.
وبناءً على ذلك، أوضحت دار الإفتاء أنه لمن أوتر في أول الليل ثم استيقظ وأراد صلاة التهجد، فبإمكانه أداء ما شاء من الركعات دون الحاجة إلى إبطال وتره الأول أو إعادة الوتر مرة أخرى.