نشرة منتصف الليل| تحذير عاجل لأصحاب الشقق المغلقة.. وموعد انتهاء أزمة قطع الكهرباء
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
كتب- محمد عبدالناصر:
شهدت مصر، أحداثًا سياسية واجتماعية واقتصادية، خلال الساعات الثمانية الماضية.
ويرصد "مصراوي"، أبرز الأحداث التي شهدتها مختلف أنحاء الجمهورية خلال الساعات الماضية من مساء أمس السبت على النحو التالي:
تحذير عاجل لجميع أصحاب الشقق المغلقة بالقاهرةطالب المهندس مصطفى الشيمي، رئيس شركة مياه الشرب بالقاهرة الكبرى، المواطنين أصحاب الشقق المغلقة وغير المستخدمة بضرورة التقدم بطلب إلى الشركة لحبس المياه حتى لا يتم إصدار فاتورة وتحميل أعباء مالية عليهم مقابل استدامة الخدمة وعندما يرغب المواطنون في إستعادة الخدمة يتقدم بطلب جديد حفاظا على حقوقهم.
وقال "الشيمي"، في بيان، قبل قليل، إنه في حالة رغبة المواطنون في استمرار الخدمة لفترات محددة يمكنهم تركيب عداد مياه مسبق الدفع وهو متوفر بفروع الشركة المنتشرة على مستوى محافظة القاهرة.
مزيد من التفاصيل.. اضغط هنا
أعلنت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، تفاصيل طقس غدًا الاثنين، حيث استمر درجات الحرارة في الانخفاض الطفيف على أغلب الأنحاء.
وتوقعت الهيئة أن يسود طقس شديد الحرارة رطب نهارًا على أغلب الأنحاء حار رطب على السواحل الشمالية مائل للحرارة رطب على أغلب الأنحاء.
مزيد من التفاصيل.. اضغط هنا
بدأ صندوق حساب التمويل العقاري التابع لوزارة الإسكان اليوم الأحد، طرح شقق جديدة ضمن مشروع نزهة الأندلس، عبر الموقع الإلكتروني المخصص للحجز، اضغط هنا
وتم الإعلان عن كراسة الشروط خاصة بالحجز والتي تتضمن كل تفاصيل الحجز من شروز ومواصفات وأسعار وأقساط.
مزيد من التفاصيل.. اضغط هنا
نفاد التذاكر.. افتتاح معرض رمسيس وذهب الفراعنة بمدينة كولون بألمانياافتتح الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، معرض "رمسيس وذهب الفراعنة"، وذلك بمحطته الخامسة بمدينة كولون بألمانيا.
شهد مراسم الافتتاح الدكتور زاهي حواس وزير الآثار الأسبق وأمين المعرض، والسفير خالد جلال سفير فوق العادة المفوض لدى حكومة ألمانيا الإتحادية، والوفد الرسمي لوزارة السياحة والآثار، وعدد من الشخصيات العامة والحكومية وعلماء الآثار ومتخصصي السياحة بألمانيا.
مزيد من التفاصيل.. اضغط هنا
تناول المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، التدابير التي اتخذتها الحكومة لتعزيز المخزون الإستراتيجي من الوقود.
خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج "على مسئوليتي" على قناة "صدى البلد"، أكد الحمصاني على أهمية الإجراءات التي تمت متابعتها بعناية من قبل رئيس الوزراء لضمان تشغيل محطات الكهرباء بكفاءة ودون انقطاع خاصة خلال الأشهر الحارة، حيث تزداد الأحمال على الشبكة الكهربائية.
مزيد من التفاصيل.. اضغط هنا
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: محاولة اغتيال ترامب أحمد شوبير شهد سعيد الطقس أسعار الذهب أحمد رفعت سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان الشقق المغلقة عداد المياه أزمة الكهرباء معرض رمسيس زاهي حواس نزهة الأندلس مزید من التفاصیل اضغط هنا
إقرأ أيضاً:
تحذير إسرائيلي: نسير كحافلة مسرعة دون فرامل
مع تفاقم الأزمات السياسية في دولة الاحتلال، تزايدت القناعات الإسرائيلية أن الدولة تسير باتجاه نظام حكم أحادي الجانب، وتقترب من لحظة انتهاك متبادل للقواعد الدستورية، فالائتلاف اليميني يُعفي أنصاره من الالتزامات الأساسية، مثل: الخدمة العسكرية ودفع الضرائب، بينما يطالب المعارضة بالطاعة المطلقة, مما يجعل الإسرائيليين يقتربون أكثر فأكثر من انهيار الثقة بالدولة.
رونين تسور الكاتب في القناة 12، أكد أنه "في النظام السياسي الجديد الذي يضع بنيامين نتنياهو معالمه التعسّفية، بات كل شيء مسموح به، وسط غياب كامل للقواعد الدستورية، فوزير الحرب يسرائيل كاتس يحتفل بغطرسة في احتفالات جماعية للمتهربين من الخدمة العسكرية، والمتهربين من الضرائب".
وأضاف في مقال ترجمته "عربي21"، أن "وزير المالية بيتسلئيل سموترتيش يُحوّل ملايين وملايين أخرى لجمعيات مقربة منه وأعضاء من حزبه لشراء ذممها. فيما حاييم ليفين وزير القضاء وسيمحا روتمان رئيس اللجنة القانونية في الكنيست، يُجدّدان حربهما العنيفة على أجهزة إنفاذ القانون، لتحويلها إلى دمى في يد الحكومة، ويوجّه حراس الكنيست ضربات قاتلة لعائلات الأسرى، ويُقتاد المتظاهرون مُكبّلين بالأصفاد لأقبية الشرطة، التي تتحول بسرعة إلى أحد فروع إنفاذ القانون في حزب الليكود، وليس الدولة".
وأكد أن "كل هذه المؤشرات دلائل جديدة على تفكك النظام السياسي، وخروج عن القواعد التي وازنت التوترات الداخلية العميقة في المجتمع الإسرائيلي، وغياب الإدراك بأن أجهزة إنفاذ القانون كالشرطة وسلطات الضرائب، تخدم المصلحة العامة، وليس المصالح الحزبية الخاصة، لكن الحاصل اليوم أن الحكومة اليمينية تعمل لتجنيد الدولة العميقة في خدمتها، من خلال تحريف نظام القضاء لإحباط إرادة الجمهور".
إظهار أخبار متعلقة
وأوضح أن "خروج نداف أرغمان الرئيس السابق لجهاز الشاباك، بتصريحاته التي هزّت الدولة، وتجرّأ على تحدّي الحكومة ورئيسها، وقام بكسر ألواحها، وأنشأ حالة من الرعب ضد نتنياهو الذي حوّل انتهاك القواعد الدستورية إلى استراتيجية منظمة، ولعل أهمية كلامه لا تكمن في المعلومات التي سيكشفها، أو لن يكشفها في لحظة الحقيقة، بل في انعكاس الشعور السائد لدى جمهور إسرائيلي واسع بأن هذا الوضع لا يمكن أن يستمر".
وأشار إلى أن "تهرّب الحريديم من الخدمة العسكرية في الوقت الذي يخوض فيه جيش الاحتلال ما يسميها "حرب الوجود"، وإعفاء التجمّعات الدينية بأكملها من دفع الضرائب، بل وسنّ قوانين النهب، والأخطر تحريرهم من الولاء للدولة، مما يشير الى تشكّل واقع إسرائيلي لن يدوم طويلا في شكل مجتمع كبير، يخدم ويدفع، ويفي بجميع التزاماته، صحيح أننا أمام أقلية برلمانية، لكنها تكتسب أغلبية بفضل الديموغرافيا والعلاقات السياسية القائمة على المصلحة الشخصية".
وأوضح أن "دولة الاحتلال منوط بقاؤها بقوّتها الدستورية، ودون ذلك، ستنهار الأنظمة الأمنية والاقتصادية، وستُعمي الكراهية الداخلية نظام الحكم، كما أعمت صناع القرار السياسي، ولن يوافق جنود الاحتياط على الخدمة العسكرية عندما يواجهون إهانة اليهود المتشددين المترددين، رغم تلقيهم ميزانيات ضخمة مقابل رفضهم الانخراط في الجيش".
وختم بالقول بأن "النظام السياسي الإسرائيلي أصبح أشبه بحافلة ينطلق سائقها بسرعة فائقة في منحدر حاد، ودون فرامل، بينما يُشغّل نظام الصوت موسيقى عالية لإسكات صرخات الرعب في ركابها، فيما يظهر قادة الأمن والجيش مثل الراكب الذي وقف، وواجه سائق الحافلة، ووجه له تحذيرا واضحا: إما أن تتوقف، أو سنوقفك قبل أن تصطدم الحافلة بركابها، تماما كما حدث في هجوم السابع من أكتوبر".