جامعة الملك عبدالعزيز تحقق المركز الثاني في هاكاثون الابتكار في التعليم الإلكتروني
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
حققت جامعة الملك عبدالعزيز ممثلة بطلابها المبتكرين بكلية الحاسبات وتقنية المعلومات، المركز الثاني في هاكاثون الابتكار في التعليم بمشروعهم المتميّز "مُسانِد" الذي نظمته جامعة الملك خالد على مدار خمسة أيام، بمشاركة 150 متسابقاً موزعين على 30 فريقاً من أنحاء المملكة، وذلك بمقر الجامعة.
ويُعد هاكاثون الابتكار تحدياً يجمع نخبة من طلبة وخريجي الجامعات السعودية وأصحاب الأفكار الابتكارية؛ بهدف خلق حلول مبتكرة في خدمات التعليم وفرصة لاكتساب مهارات جديدة والعمل ضمن فريق بهدف تطوير وتحسين الخدمات التعليمية.
وقد أطلق مركز الابتكار في التعليم الإلكتروني برنامج هاكاثون ومسرعة الابتكار في التعليم الإلكتروني؛ بهدف تبني وتطوير تقنيات مبتكرة في التعليم الإلكتروني يمكن احتضانها وتطويرها للاستثمار بها وتقديمها كمنتج أو خدمة تسهم في تطوير بيئة التعليم الإلكتروني بما يخدم بفعالية المؤسسات التعليمية بالمملكة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جامعة الملك عبدالعزيز أخبار السعودية آخر أخبار السعودية فی التعلیم الإلکترونی الابتکار فی التعلیم
إقرأ أيضاً:
جامعة أم القرى توقع اتفاقية مع جامعة لاروش السويسرية لتطوير برامج مبتكرة في مجالي السياحة والضيافة
المناطق_واس
وقَّعت جامعة أمِّ القرى اتفاقية تعاون إستراتيجي مع جامعة لا روش السويسرية, بهدف تعزيز الشراكة الأكاديمية والمهنية بين الطرفين؛ من خلال تطوير برامج تعليمية وتدريبية مبتكرة في مجالي السياحة والضيافة، بما يسهم في الارتقاء بمهارات أكثر من 50 ألف مستفيد داخل المملكة.
أخبار قد تهمك جامعة أمّ القرى تحتفي باليوم العالمي للغة العربية 19 ديسمبر 2024 - 12:36 مساءً اختتام تحدي “حجاثون 2” بجامعة أم القرى 11 ديسمبر 2024 - 12:24 مساءً
ووقع الاتفاقية من قبل الجامعة عميد معهد البحوث والدراسات والخدمات الاستشارية الدكتور محمد بن نايف الشريف، ومن جانب جامعة “لا روش” السويسرية الرئيس التنفيذي بينواه إيتين دومينيه.
وأكد الدكتور الشريف أن هذه الشراكة مع “لا روش” تأتي ضمن الجهود المستمرة للجامعة في تطوير برامج أكاديمية وتدريبية نوعية تلبي تطلعات سوق العمل السعودي، وتعزز من مكانة المملكة كمركز عالمي للسياحة والضيافة.
من جانبه، أفاد الرئيس التنفيذي لجامعة “لا روش” أن هذه الاتفاقية تعكس التزام المؤسستين بتطوير المواهب المحلية وفق معايير تعليمية عالمية، مما يسهم في رفع كفاءة العاملين في قطاع السياحة والضيافة في المملكة.
يذكر أن هذه الاتفاقية تأتي برعاية وزارة السياحة التي تعمل على تعزيز الشراكات مع المؤسسات التعليمية العالمية؛ لتقديم برامج تعليمية وتدريبية متقدمة، مما يسهم في رفع كفاءة العاملين في القطاع السياحي وتلبية احتياجات سوق العمل المحلي بكفاءات وطنية مؤهلة.