وقفات قبلية في حجة تأييداً لقائد الثورة ومباركة للإنجاز الأمني
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
يمانيون../
نظمت في عدد من عزل ومديريات محافظة حجة وقفات تأييدا لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي ومباركة للإنجاز الأمني بكشف شبكة التجسس الأمريكية الصهيونية.
وجدد المشاركون في الوقفات في عزل الحوارث وبني رزق في وشحة ونيساء في المغربة وكعيدنة في كعيدنة التفويض المطلق لقائد الثورة في اتخاذ الخيارات المناسبة للتصدي للأعداء وإسناد المقاومة الباسلة في غزة وإجراء الإصلاحات والتغييرات الجذرية.
وأشادوا بالإنجاز الذي حققته الأجهزة الأمنية بكشف شبكة التجسس الأمريكية وإفشال المخططات الرامية إلى زعزعة الاستقرار واستهداف الاقتصاد الوطني والنسيج الاجتماعي.
وطالب المشاركون في الوقفات بكشف من تبقى من العملاء والخونة والفاسدين.. مؤكدين الجهوزية لمساندة الأجهزة الأمنية في هذا الجانب وتقديم الغالي والنفيس نصرة للأقصى ودفاعا عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية.
وحيت بيانات صادرة عن الوقفات الصمود الأسطوري للشعب الفلسطيني الذي أبهر العالم رغم مأساته الكبرى ومعاناته، وباركت العمليات المشتركة للقوات المسلحة اليمنية والمقاومة العراقية وتكبيد العدو الصهيو أمريكي الخسائر البشرية والاقتصادية.. مؤكدة أهمية توسيع هذه العمليات النوعية.
وأكدت جهوزية أبناء وشحة وكعيدنة والمغربة لخوض معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس تحت راية قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي باعتبار ذلك واجبا دينيا وعربيا وقوميا وإنسانيا وأخلاقيا.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
رئيس الحكومة اللبنانية يدعو الأجهزة الأمنية لمواصلة جهودها لإحباط المخططات المشبوهة التي تسعى لتوريط لبنان بالمزيد من الحروب
دعا رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام، الأجهزة الأمنية لمواصلة جهودها لمنع أي عمليات عبثية وإحباط المخططات المشبوهة التي تسعى إلى توريط لبنان بالمزيد من الحروب.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.