فيديو.. أميرة إسبانيا "تحرج" الملك وترفض حمل كأس أوروبا
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
في واحدة من اللقطات الطريفة خلال فقرة تتويج المنتخب الإسباني ببطولة كأس أوروبا، خطفت الأميرة صوفيا الأضواء بخجلها الذي أحرج ملك البلاد.
وبينما قام ملك إسبانيا فيليب السادس، بحمل الكأس "الثمينة"، ليحتفل مع اللاعبين باللقب، قرر إعطاء ابنته الأميرة صوفيا إنفانتا، فرصة لحمل الكأس قبل تسليمها للاعبين.
وطلب الملك فيليب السادس من ابنته حمل الكأس، لكنها رفضت، أمام ملايين المتابعين على الشاشات، للحظة تتويج الأبطال.
وكرر فيليب بعدها منح الكأس مرة أخرى لصوفيا، لكنها استمرت برفض "لمس" الكأس أو حمله، بخجل مفرط، قبل أن يتجه الملك إلى اللاعبين ويمنحهم كأس البطولة للاحتفال.
واعتبر بعض المتابعين أن اللقطة تجسد خجل الأميرة المراهقة التي خشيت من إسقاط الكأس الكبيرة، بينما انتقد البعض رفض الأميرة لطلب الملك مرتين وأمام أنظار الملايين.
يذكر أن صوفيا إنفانتا هي الابنة الأصغر للملك فيليب السادس، وتبلغ من العمر 17 عاما.
وكان المنتخب الإسباني قد حقق لقب بطولة كأس أوروبا، مساء الأحد، في برلين، بعد انتصاره في نهائي مثير على إنجلترا بنتيجة 2-1.
وكان الملك فيليب السادس وابنته صوفيا من بين الحضور، إلى جوار ولي العهد البريطاني الأمير وليام وابنه الأمير جورج.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات فيليب السادس الملك فيليب الملك فيليب السادس إسبانيا ملك إسبانيا منتخب إسبانيا يورو 2024 فيليب السادس فیلیب السادس
إقرأ أيضاً:
دبلوماسي سابق: إسرائيل تواصل فرض سيطرتها الأمنية وترفض وقف إطلاق النار بغزة
قال السفير حسين هريدي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن إسرائيل بقيادة رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتانياهو، تواصل فرض سيطرتها الأمنية على قطاع غزة، مع رفض واضح لوقف إطلاق نار دائم أو انسحاب كامل، مشيرًا إلى أن هذا التعنت يعقد الجهود المبذولة للتوصل إلى تهدئة مستدامة في المنطقة.
وأضاف خلال حواره ببرنامج “على مسئوليتي”، مع الإعلامي أحمد موسى، والمذاع عبر فضائية “صدى البلد”، أن هناك محاولات من بعض أعضاء الكونجرس الأمريكي لتقديم مشروع قانون يقضي بعدم استخدام اسم "الضفة الغربية" في التصريحات والمراسلات الرسمية، واستبداله بمصطلح "يهودا والسامرة"، وهو مطلب تدعمه حكومة الاحتلال لتكريس روايتها السياسية والتاريخية.
وأوضح، أن نتنياهو يسعى لاستغلال هذه التحركات لتعزيز علاقته مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي قدم له دعمًا سياسيًا غيرمحدود، كما أن نتنياهو يفضل تهدئة مؤقتة تخدم مصالح إسرائيل الأمنية بدلًا من السعي نحو اتفاق شامل.
وأكد الدبلوماسي السابق، أن مصر بذلت جهودًا كبيرة لدفع السلطة الوطنية الفلسطينية وحركتي فتح وحماس نحو تشكيل لجنة فلسطينية موحدة لإدارة شئون قطاع غزة بعد الحرب، موضحًا أن هذه اللجنة ستكون مسئولة عن الإشراف على القطاع وتنسيق التعيينات الإدارية لضمان تحقيق توافق فلسطيني داخلي.
و شدد على أهمية الدور المصري في تحقيق التهدئة كخطوة نحو وقف إطلاق نار دائم وانسحاب إسرائيلي كامل من القطاع، رغم العقبات التي يضعها نتنياهو لتحقيق أهدافه السياسية.