دفن جثة طالب توفى أثر تناوله مبيد حشري بمنشأة القناطر
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرحت جهات التحقيق بالجيزة، بدفن جثة طالب مات أثر تناوله مادة سامة عبارة عن مبيد حشري بمركز منشأة القناطر، وذلك عقب إجراء المعاينة التصويرية والاطلاع على تقرير مفتش الصحة بأسباب وفاته، واستمعت إلى إفادات أهلية المتوفي وشهود العيان المحيطين بمسرح الحادث، وطلبت تحريات أجهزة الأمن حول الواقعة.
أوضحت تحريات الأجهزة الأمنية، أن والدة الطالب رفضت تقدمه لخطبة أحد الفتيات لصغر سنه على الخطوبة والزواج، تناول الشاب مادة سامة تستخدم كمبيد حشري ولقى مصرعه على الفور.
تلقت غرفة عمليات النجدة بالجيزة بلاغًا أفاد وفاة الطالب “عمر. ح” - 17 عامًا، بعد تناوله مبيد حشري، متخلصًا من حياته بسبب رفض والدته خطبته لفتاة لصغر سنه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تناول مبيد حشري بسبب الخطوبة منشأة القناطر مات
إقرأ أيضاً:
طالب بجامعة السلطان قابوس يفوز بجائزة "أفضل باحث شاب في الطب" على مستوى آسيا
مسقط- الرؤية
فاز الطالب عبدالله بن محمد اللواتي الطالب بالسنة النهائية بكلية الطب والعلوم الصحية في جامعة السلطان قابوس، بجائزة "أفضل باحث شاب في الطب" في مسابقة مبادرة آسيا العالمية للأبحاث (AGRI) لعام 2025، إحدى أبرز الجوائز المرموقة في مجال البحث العلمي العالمي، وذلك بعد مُنافَسَةٍ مع أكثر من 500 باحث دولي.
وحصل اللواتي على هذا التكريم تقديراً لأبحاثه الرائدة في المجال الطبي، التي تميزت بالابتكار العلمي والتميز الأكاديمي.
وقال الطالب عبدالله اللواتي: "هذه الجائزة ليست إنجازًا شخصيًا فحسب، بل هي دليل على دعم مُعلميَّ والنظام الابتكاري بجامعة السلطان قابوس. وأطمح أن ألهم الشباب العُماني لخوض غمار البحوث التي تُعالج التحديات العالمية".
ونشر الطالب عبدالله بن محمد اللواتي 22 بحثًا علميًا في مجلات عالمية رفيعة المستوى ذات معامل تأثير مرتفع، وتغطي أبحاثه مجالات حيوية مثل أورام السرطان، والذكاء الاصطناعي، وسياسات الصحة العامة، كذلك حصل على جوائز عديدة في مؤتمرات دولية بكندا وبلغاريا والهند والإمارات، مما يعكس قدرته على تحويل الأبحاث إلى حلول تطبيقية.
يُشار إلى أن مبادرة آسيا العالمية للأبحاث "AGRI" تأسست في طوكيو باليابان عام 2010، وهي منظمة عالمية تسعى لدعم الأبحاث متعددة التخصصات وتكريم المواهب الاستثنائية حول العالم. وتسلط جوائزها السنوية الضوء على الباحثين الذين يتميزون بأعمال بحثية مبتكرة ذات منهجية دقيقة وقادرة على إحداث تأثير مجتمعي. ويؤكد فوز اللواتي تنامي الإسهام العُماني في الساحة العلمية العالمية، كما يعكس التزام جامعة السلطان قابوس برعاية الباحثين المتميزين.