تعرف على توماس ماثيو كروكس الذي حاول اغتيال ترامب
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
وتخرج كروكس عام 2020 في مدرسة بيثل بارك الثانوية، وعمل في مطبخ دار رعاية محلية قرب منزله، وهو مسجل في الحزب الجمهوري في السجلات الانتخابية لولاية بنسلفانيا، رغم أنه سبق أن تبرع للديمقراطيين واليساريين وهو في سن الـ17.
وقُتل كروكس على أيدي عناصر الخدمة السرية بعد ثوان من إطلاقه النار على المسرح الذي كان ترامب يتحدث عليه أمام أنصاره، بينما لا يزال التحقيق مستمرا لمعرفة الدوافع وفقا لمكتب التحقيقات الفدرالي.
تقرير: عمر عبد اللطيف
14/7/2024مقاطع حول هذه القصةفصائل فلسطينية تقصف مستوطنات إسرائيلية بالهاون ورشقات صاروخيةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 09 seconds 01:09نازحو مواصي خان يونس يخشون ارتكاب الاحتلال مجازر أخرىplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 21 seconds 03:21شهدت مجزرة إسرائيلية.. الجزيرة ترصد الأوضاع داخل مدرسة تؤوي نازحينplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 48 seconds 01:48الجزيرة ترصد الدمار الشامل في تل الهوى بعد الانسحاب الإسرائيليplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 31 seconds 03:31مشاهد جديدة لمجزرة إسرائيلية بمدرسة تابعة للأونروا في النصيراتplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 58 seconds 01:58مشاهد قاسية لضحايا المجزرة الإسرائيلية في النصيراتplay-arrowمدة الفيديو 06 minutes 10 seconds 06:10رؤساء أميركا.. محاولات اغتيال فاشلةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 42 seconds 01:42من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
تعرف على آخر تطورات الأوضاع في غزة وسط ضغوطات دولية وإجراءات إسرائيلية متشددة
في ظل تزايد حدة الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، شهدت الأيام الماضية تطورات متسارعة على المستويين المحلي والدولي، حيث تواصل إسرائيل عملياتها العسكرية في شمال القطاع، بينما تستعد الأمم المتحدة لمناقشة المخاوف المتزايدة بشأن احتمال حدوث مجاعة في شمال غزة. وتأتي هذه التطورات وسط تقارير عن صعوبة وصول المساعدات الإنسانية واستمرار النزوح القسري للسكان، في حين تتخذ الحكومة الإسرائيلية خطوات إضافية تعكس توجهًا لتصعيد الوضع في الأراضي الفلسطينية.
إسرائيل توسع العمليات العسكرية في غزة وتدفع السكان للنزوح القسريتواصل القوات الإسرائيلية حملتها العسكرية في شمال قطاع غزة، حيث بدأت بتوسيع نطاق عملياتها نحو بيت حانون. وقد أصدرت تعليمات للنازحين في مراكز الإيواء والمدنيين القاطنين في المنطقة بضرورة التوجه جنوبًا عبر شارع صلاح الدين، وسط استخدام التهديدات والعنف في بعض الحالات لإجبارهم على المغادرة. وفقًا لمصادر فلسطينية محلية، فقد تعرض المدنيون لنيران القوات الإسرائيلية أثناء نزوحهم القسري، ما أدى إلى تفاقم معاناتهم في ظل نقص حاد في الغذاء والدواء ومستلزمات الإيواء.
وأفادت تقارير من وسائل إعلام إسرائيلية بتصاعد عمليات استهداف الجنود الإسرائيليين من قبل المقاومة الفلسطينية، حيث قُتل عدد من الجنود في هجمات بصواريخ مضادة للدروع، مما يزيد من تعقيد الوضع الأمني في غزة ويثير تساؤلات حول قدرة القوات الإسرائيلية على الحفاظ على سيطرتها في المنطقة.
تحركات دولية لاحتواء الأزمة والمخاوف من تفاقم الأزمة الإنسانيةعلى الصعيد الدولي، دعت سويسرا وغينيا وسلوفينيا والجزائر إلى عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن الدولي، لمناقشة الأوضاع الإنسانية المتدهورة في غزة. يأتي هذا الاجتماع في وقت صرحت فيه الأمم المتحدة بأن 85% من قوافل المساعدات إلى شمال غزة قد تم عرقلتها أو رفضها من قبل إسرائيل، ما يفاقم أزمة الغذاء والدواء للنازحين والمقيمين في القطاع.
وأفادت صحيفة هآرتس بأن دولًا غربية عبّرت عن قلقها من عدم كفاية حجم المساعدات التي دخلت إلى غزة، محذرة من أن ذلك قد لا يفي بمتطلبات الإدارة الأمريكية وحكومات أخرى كانت قد طالبت بضرورة إيصال مساعدات عاجلة للقطاع.
رؤية أمريكية جديدة: بعثة دولية مؤقتة لإدارة قطاع غزةفي تطور دبلوماسي جديد، أفادت تقارير بأن مساعدة وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط، باربرا ليف، قدمت إلى الرئيس الفلسطيني محمود عباس مقترحًا غير رسمي لتشكيل "بعثة دولية مؤقتة" لإدارة غزة بدعم دولي وإشراف السلطة الفلسطينية، وذلك ضمن مبادرة أمريكية تهدف إلى تخفيف الوضع الإنساني في القطاع.
ويتضمن المقترح بنودًا تهدف إلى تعزيز سلطة الحكومة الفلسطينية وتدريب قوات أمنية جديدة غير تابعة لحركة حماس، بجانب إشراف دولي على الحدود وضمان إيصال المساعدات الإنسانية. إلا أن بعض الأطراف الإسرائيلية، وعلى رأسها وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، ما زالت تدفع باتجاه فرض "سيادة إسرائيلية" على الضفة الغربية بحلول عام 2025، مما يضع العراقيل أمام أية جهود دبلوماسية لتحقيق السلام والاستقرار.
مصر تندد بالتصريحات الإسرائيلية المتطرفةفي إطار ردود الفعل العربية، أدانت وزارة الخارجية المصرية تصريحات سموتريتش، ووصفتها بأنها تعكس رفض إسرائيل لخيار السلام، محذرة من أن هذه التصريحات تؤجج العنف والتطرف في المنطقة. وجددت القاهرة رفضها للتوجهات الإسرائيلية التي تتعارض مع مساعي تحقيق السلام.
تظل الأوضاع في غزة محط اهتمام عالمي مع ازدياد المخاوف من اتساع نطاق الأزمة الإنسانية، بينما يستمر النزاع على الأرض بين المقاومة الفلسطينية والقوات الإسرائيلية.