رشوان توفيق: شاهدت النبي مرتين في المنام والشعراوي هنأني على أحد أدواري(فيديو)
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
أكد الفنان القدير رشوان توفيق، أنه لم اعتزل الفن، مشيرا إلى أنه قدم دورا في عمل فني مؤخرا وهو فيلم أهل الكهف.
وأضاف رشوان توفيق، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل، مقدمة برنامج تفاصيل، المذاع عبر قناة صدى البلد 2، مساء اليوم الأحد، انه المخرج عمرو عرفة قال لي أنني ممثل عالمي بعد مشاركتي معه في أهل الكهف، متابعا أنه تخطيت مرحلة الحزن في حياتي وربنا أكرمني.
وتابع انه كنت أرى امي من أولياء الله الصالحين، وكانت تبكي أثناء الوضوء، وشوفت سيدنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم مرتين في المنام، والشيخ الشعراوي هنأني على دوري في الابطال وقال لي برافو يا رشوان.
وعلق الفنان رشوان توفيق، على إدعاء فتاة الزواج منه، ونشر صورة لهما، قائلا: “فوجئت بالخبر.. هبة ابنتي هي من أخبرتني بالواقعة.
وعبر الفنان رشوان توفيق، خلال مداخلة هاتفيى ببرنامج "حضرة المواطن "المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"عن استيائه من نشر مثل هذه الأخبار، معقبا: "أنا عندي 90 سنة، ومش فاهم ليه مش بيحترموا قيمة الناس الكبار في السن".
الفتاة في سن أحفادي
وأشار رشوان توفيق إلى أن الفتاة التي ظهرت معه في الصورة لا يتذكرها، وقد يكون التقى بها في إحدى المناسبات، والتقط معها صورة، قائلا: “دي أد أحفادي”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رشوان توفيق رؤية النبي الشعراوي بوابة الوفد رشوان توفیق
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: لو كان النقاب فرضا لما منعه سيدنا النبي فى الحج والعمرة
أكّد الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن هناك خلطًا كبيرًا بين مفهومي الحجاب والنقاب، مشددًا على أن الحجاب فرضًا شرعيًا مؤكدًا، بينما النقاب ليس فرضًا ولا واجبًا، بل هو من العادات أو المباحات التي يمكن للمرأة أن تختارها، دون أن يكون ذلك إلزامًا دينيًا.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس: الحجاب الذي يشمل تغطية الجسد كله ما عدا الوجه والكفين هو الفرض، كما هو حال ما ترتديه أغلب النساء المسلمات اليوم، أما النقاب، وهو تغطية الوجه بالكامل، فليس فرضًا شرعيًا، والدليل على ذلك من حديث النبي صلى الله عليه وسلم في الصحيحين.
وأضاف: سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا تنتقب المرأة المحرمة"، والحديث رواه الإمام البخاري عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، وهذا دليل صريح على أن تغطية الوجه ليست فرضًا، لأن لو كان النقاب فريضة شرعية، لكان أَولى أن يُفرض في الحج، وهو أعظم عبادة، لكنه منهي عنه للمحرمة.
واستدل كذلك بحديث آخر، جاء فيه أن سيدنا الفضل بن عباس كان رديف النبي صلى الله عليه وسلم، وجاءت امرأة تسأل النبي، وكانت مكشوفة الوجه، وكان الفضل ينظر إليها، فصرف النبي وجه الفضل عنها ولم يأمر المرأة بتغطية وجهها، ما يؤكد أن كشف الوجه لم يكن مخالفة شرعية.
وأشار الشيخ إلى أن جمهور العلماء من الحنفية والمالكية والشافعية - في غير قول - والحنابلة في رواية، قالوا إن النقاب ليس بفرض، وأن الوجه والكفين ليسا بعورة، وبالتالي لا يجب تغطيتهما.
وتابع: الحجاب فرضٌ بإجماع العلماء، أما النقاب فهو اختيار شخصي، ومن اختارته من باب الاحتياط أو الورع فلهن أجرهن، ومن لم تلبسه فلا إثم عليها، بشرط الالتزام بالحجاب الشرعي الكامل.