مرجعي.. موقع ناشئ لتقديم المحتوى التعليمي والمعلوماتي
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
تعمل مواقع المحتوى العربي على تقديم نسبة كبيرة من الزيارات حيث تعمل على ضم نسبة كبيرة ومتنوعة من الموضوعات المختلفة التي تدور حول العديد من المجالات، ويهتم بها نسبة كبيرة من التصنيفات على مستوى العالم العربي، فيهتم الموقع بتقديم عدد لا بأس به من المعلومات والموضوعات الكثيرة والمختلفة التي يتم على أساسها الاستفادة بالمعلومات الصحيحة الدقيقة، إلى جانب الاطلاع على تغطية الأخبار الكاملة للأحداث التي تفع في العالم العربي في وقتنا هذا اسماء بنات.
موقع مرجعي هو وليد جديد في سلسلة كبيرة من المواقع الموجودة على الإنترنت، ولكن ما يُميزه هو تقديمه للمعلومات الصحيحة دون أي استعانة بأدوات ذكاء اصطناعي و فريق كامل متكامل من الإعداد للموضوعات التي يتم نشرها عليها في مجالات عديدة سواء في المجال التعليمي أو الاقتصادي وغيره، والعمل على تقديم خدمات كثيرة ومميزة، حيث يحرص موقع معلومة على أن يلمع ضوئه في سماء مليئة بالنجوم وهو بالفعل سيصبح النجم الأكثر سطوعًا.
تصنيفات موقع معلومةالآن وبعد الحديث عن موقع مرجعي والإشارة إلى نبذة عامة عنه، دعونا نهتم فيما يلي من نقاط بعرض كافة التصنيفات التي يضمها هذا الموقع بشيء من التفصيل، وهذا حرصًا من فريق الإعداد على أن يكون مُلم بمختلف التصنيفات التي توجد حول الناس ويهتمون بالبحث عنها طوال الوقت:
- إسلاميات: وهو التصنيف الذي يخص الأدعية والأحكام الدينية علاوة على كل ما يخص شهر رمضان المبارك، وليس فقط ذلك بل أنه يعمل على توفير تفسيرات الأحلام المختلفة بدلالاتها المتنوعة، علاوة على الأذكار والأحاديث الشريفة وما يخص الحج والعمرة إلى جانب تقديم مختلف المعلومات الإسلامية.
- التعليم: مجال التعليم يعتبر من أهم التصنيفات التي توجد على موقع معلومة، والسبب في هذا الشيء يعود إلى وجود عدد كبير من الناس تهتم بالاطلاع والتعرف إلى كل ما يخص الطلبة والطالبات، وهذا سواء كان من الطلبة نفسهم أو من قبل أولياء الأمور، مع العلم أن التعليم في هذا الموقع يشمل المرحلة الجامعية والمرحلة الثانوية وكذلك المرحلتين المتوسطة والابتدائية.
- الفن: هذا التصنيف يقدم لك باقة متنوعة ومميزة من المعلومات الخاصة بهذا الأمر، فنجد أن الفن عالم واسع به العديد من المعلومات التي تخص الفن والفنانين، وبالتالي العمل على تقديم كل ما يجرى في هذا المجال من أحداث أو السير الذاتية للفنانين.
- الاقتصاد: إن هذا المجال هو مجال كبير وواسع وواحد من التصنيفات المهمة التي يتم على أساسها معرفة نسبة كبيرة من المعلومات، واليوم حرص موقع معلومة على تقديم جميع المعلومات التي تخص الاقتصاد في العالم العربي لمساعدة كافة المستثمرين ليصلوا إلى كل ما يطمحون له، ويجب العلم أن الاقتصاد بحر واسع، وحرص موقع معلومة على الغوص به.
- الأخبار: أما بالنسبة لتصنيف الأخبار فيضم مجموعة كبيرة وواسعة من المعلومات المهمة التي تحدث في العالم حولك كل دقيقة، فالإنسان يهتم بمعرفة ما يجري في العالم لا سيما العالم العربي، فيحدث الكثير من الأحداث على مستوى الرياضة والسياسة وغيرها، ويكون قسم الأخبار هو المتحكم في كل هذا بصورة كاملة.
- منوعات: حزازير هذا التصنيف يضم كل ما هو موجود خارج ما سبق من تصنيفات، حيث يتم التعرف إلى باقة كبيرة وجديدة من المعلومات التي تخص كل ما يجرى حولك، ففي كل لحظة يوجد شيء جديد في العالم، وشبكة الإنترنت ساعدت على فتح المجال لظهور منصات تقدم تلك الأشياء بمعلوماتها سواء على جانب العلاقات الأسرية أو الجانب الطبي أو على المستوى الثقافي وغيرهم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العالم العربی من المعلومات نسبة کبیرة على تقدیم فی العالم کبیرة من
إقرأ أيضاً:
موقع أميركي: مناقشة دور الدين في سياستنا أصبحت ضرورة
قال موقع كاونتربانتش إن الانتقادات الموجهة للديمقراطيين في الانتخابات الأميركية مستحقة، ولكن عوامل أخرى أثرت على نتيجة هذه الانتخابات.
وأوضح الموقع أن من أبرز هذه العوامل الصحافة التي طبّعت مع سلوك المرشح الجمهوري دونالد ترامب، ومؤسسات الأخبار المتحيزة، وخاصة فوكس نيوز التي اعترفت بالكذب على المشاهدين، ووسائل الإعلام الرقمية غير المنظمة التي تلاعبت ونشرت جبالا من المعلومات المضللة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2غارديان: لاجئون سودانيون يعيشون داخل غابة بإثيوبيا فرارا من القتلlist 2 of 2ميديا بارت: آلاف الإسرائيليين يطالبون بفرض عقوبات على إسرائيلend of listغير أن أحد العوامل الحاسمة التي غالبا ما تفلت من الملاحظة -كما يوضح تقرير بوب توبر للموقع- هو الدور الذي يلعبه الدين في السياسة الحديثة، وهو دور لا يمكن تجاهله، ويحتاج تقدير تأثيره إلى النظر إلى الانقسام السياسي بالولايات المتحدة باعتباره صراعا بين الفكر الوضعي والمعتقد المسيحي الواسع الانتشار.
ويذكر الكاتب بتعليق المؤلف ويليام بيرنشتاين في كتابه "أوهام الحشود"، قائلا إنه لا يمكن فهم الاستقطاب الحالي في المجتمع الأميركي دون معرفة عملية بسردية "نهاية العالم" التي تتنبأ بالمجيء الثاني للمسيح، خاصة أن 39% من البالغين الأميركيين يعتقدون أن البشرية تعيش في "نهاية العالم"، حسب مسح أجراه مركز بيو للأبحاث.
هستيريا جماعيةوقد يكون من الأفضل لفهم نتيجة هذه الانتخابات، النظر إليها كحالة من الهستيريا الجماعية -حسب الكاتب- إذ لا توجد طريقة لمعرفة مدى تأثير نظرية التدبير الإلهي على هذه الانتخابات، لكن الهستيريا، التي تحركها مخاوف "نهاية العالم" تجيب عن السؤال الأكثر إيلاما، وهو لماذا انتخب الشعب الأميركي رئيسا له بكل الأوصاف التي يكيلها له خصومه.
ويرى الأصوليون الأميركيون العالم -حسب الكاتب- كمعركة بين الخير والشر، بين الله والشيطان، بين بر الإيمان المسيحي وشرور الليبرالية العقلانية، ولذلك لعبت خطابات حملة ترامب على المخاوف التي تصف الديمقراطيين بالشيطان والشر في الداخل، حيث تتضاءل العيوب في شخصية ترامب إلى حد التفاهة في هذه الدراما، لأن الرجل أداة في يد الرب، حسب رؤيتهم.
سيطرة الأصوليينويقول الموقع إنه في 1994، أبدى الجمهوري المحافظ باري غولدووتر قلقه من استيلاء الأصوليين المسيحيين على حزبه، قائلا "صدقوني، إذا سيطر هؤلاء الوعاظ على الحزب الجمهوري، وهم يحاولون ذلك بكل تأكيد، سوف تكون هذه مشكلة رهيبة للغاية. بصراحة هؤلاء الناس يخيفونني. تتطلب السياسة والحكم التسويات لكن هؤلاء المسيحيين يعتقدون أنهم يتصرفون باسم الله، لذا فهم لا يستطيعون ولن يتنازلوا. أعلم ذلك، لقد حاولت التعامل معهم".
وقبل 25 عاما أصبح الوعاظ الإنجيليون نشطين في الحزب الجمهوري، وهاجموا الإجهاض والعلاقات المثلية، غير أن الجمهوريين التقليديين لم يتبنوا خطاب الإنجيليين ولكنهم رحبوا بدعمهم، واليوم طغى اليمين المسيحي على الحزب، فلم تعد القيم المحافظة التي تبناها غولدووتر، والقيم الأميركية الأساسية المتمثلة في الحرية والمساواة والديمقراطية، تشكل أهمية بالنسبة لهوية الحزب ورسالته.
وهكذا -يقول الكاتب- تحققت مخاوف غولدووتر بالكامل، وأصبح حزبه حزبا مسيحيا ثيوقراطيا متنكرا في هيئة الحزب الجمهوري.
انتقاد المعتقداتويضيف تقرير كاونتر بانش أن احترام الفصل بين الكنيسة والدولة واحترام الخصوصيات أمر واقع، لكن انتقاد المعتقدات الدينية أصبح أمرا محظورا.
والآن وبعد أن تحول أحد الفصائل الدينية إلى حزب سياسي، لم يعد من المقبول التكيّف مع هذا الأمر، وخاصة عندما تتعارض معتقداته مع القيم الأساسية، الحرية والمساواة والديمقراطية، يوضح الموقع.
وذكر الكاتب أن كل أميركي ملزم بحماية الدستور والدفاع عنه وعن القيم التي يضمنها، وعندما يهاجم دين ما قلب المبادئ التأسيسية للأمة، فلا يجوز أن يكون الانتقاد محظورا، وكما يرفض الأميركيون "الشريعة"، فعليهم أن يرفضوا أي نسخة دينية أخرى تحل محل النظام القانوني، وعندما تجعل المعتقدات الدينية الديمقراطية التمثيلية عاجزة عن الحكم، فلا بد من المقاومة.
ومع أنه لا يمكن الاستخفاف بنحو 39% من المواطنين الأميركيين الذين يعتقدون أننا نعيش في نهاية العالم -يوضح الكاتب- فعليهم أن يدركوا أن نهاية العالم هذه أسطورة قد يحترمها المسيحيون الصالحون، ولكن يجب عليهم أن يقبلوا أنها خيال، تماما كما تقبلوا حقيقة أن الأرض تدور حول الشمس وليس العكس.