روما يحدد شرطه للتخلي عن هدف ميلان
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
كشفت تقارير صحفية إيطالية أن روما الإيطالي حدد شرطًا لبيع الإنجليزي تامي إبراهام نجم روما الإيطالي إلى ميلان الإيطالي في فترة الميركاتو الصيفي.
روما يحدد شرطه للسماح بانتقال أبراهام إلى ميلانولفت موقع كالتشيو ميركاتو أن عقد أبراهام البالغ من العمر 26 عامًا مع روما نادي العاصمة الإيطالية يمتد حتى يونيو عام 2026 وارتبط بالإنضمام إلى ميلان ويوفنتوس.
وأشار الموقع الإيطالي إلى أن روما طلب التعاقد مع السويسري نوا أوكافور كجزء من صفقة انضمام أبراهام إلى ميلان.
الثنائي الحربي والصعيقر يحرزان الفضية في بطولة العالم للرواد "روما 2024" الاتحاد السعودي يقترب من ضم ظهير روماوأكد الموقع الإيطالي أن ميلان لا يزال حريصًا على التمسك بأوكافور.
وأفاد الموقع الإيطالي بأنه يجب على روما بيع أبراهام بمقابل لا يقل عن 17 مليون يورو.
وأوضح الموقع الإيطالي أن ميلان يرغب في التعاقد مع أبراهام إما على سبيل الإعارة أو كجزء من صفقة تبادلية.
وألمح الموقع الإيطالي أن أوكافور انضم إلى ميلان في الميركاتو الصيفي الماضي لكنه غالبًا ما وجد نفسه يلعب بشكل بديل.
ونوه الموقع الإيطالي أن إبراهام شارك المهاجم في 12 مباراة فقط مع روما في جميع البطولات خلال الموسم الماضي، حيث سجل هدف وصنع هدف آخر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إلى میلان
إقرأ أيضاً:
فيلم فلسطيني إسرائيلي يحصد جائزة أوسكار أفضل وثائقي
فاز فيلم "لا أرض أخرى"، الذي يروي قصة نشطاء فلسطينيين يناضلون من أجل حماية مجتمعاتهم من التدمير على يد القوات الإسرائيلية، بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي، الأحد.
والفيلم، الذي هو تعاون بين مخرجين إسرائيليين وفلسطينيين، يتتبع الناشط الفلسطيني باسل عدرا وهو يخاطر بالاعتقال لتوثيق تدمير مسقط رأسه في الطرف الجنوبي للضفة الغربية، التي يقوم الجنود الإسرائيليون بهدمها لاستخدامها كمنطقة تدريب عسكرية.
وتصطدم توسلات عدرا بصمت حتى يصبح صديقا لصحفي إسرائيلي يهودي يساعده في نشر قصته.
وقال الصحفي والمخرج الإسرائيلي يوفال أبراهام: "صنعنا هذا الفيلم كفلسطينيين وإسرائيليين لأن أصواتنا معا أقوى".
وانتهز أبراهام فرصة إلقائه خطاب قبول جائزة الأوسكار لانتقاد حكومة بلاده لما وصفه بـ "التدمير البشع لغزة وشعبها"، ودعا حماس للإفراج عن جميع الرهائن الإسرائيليين.
وكان فيلم "لا أرض أخرى" من أبرز المرشحين في تلك الليلة بعد نجاحه في المهرجانات السينمائية.
ومع ذلك، لم يجد موزعا في الولايات المتحدة بعد أن تم توزيعه وعرضه في 24 دولة.