بوابة الوفد:
2024-10-03@08:56:14 GMT

معركة «مارك» و«ماسك» تتصدر المنصات العالمية

تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT

أعلن مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذى لشركة «ميتا»، أنه بات مستعداً للنزال المرتقب مع إيلون ماسك مالك موقع «إكس» المعروف سابقاً باسم «تويتر» وينتظر فقط رده, وأضاف أنه يرفع الأثقال طوال اليوم استعداداً للقتال». 

ورغم أن الأمر يبدو كأنه مزحة، لكن رجلى الأعمال، يتحدثان منذ يونيه الماضى عن النزال, ودأب كلاهما على إظهار الاستعداد له.

وفى أحدث التطورات على هذا الصعيد، كتب «مارك» على حسابه فى منصة «ثريدز»، مساء الأحد، أنه جاهزة للقتال «اليوم».

ومع ذلك، اقترح 26 أغسطس الجارى موعداً للنزال المرتقب.

وتصدر النزال المرتقب بين المليارديرين الأمريكيين، المنصات العالمية خلال الساعات الماضية، بعد إعلان ماسك أن النزال سيبث مباشرة عبر منصته «إكس» (تويتر سابقاً)، وستذهب أرباحه للأعمال الخيرية.

وحظيت تغريدات «ماسك» باهتمام كبير من رواد المنصات، حيث أكد مدونون حماسهم لتلك المواجهة، التى أكدها ماسك، بعد شكوكهم حول إقامتها منذ الإعلان عنها.

كما ضجت منصة «إكس» بتغريدات التشجيع، التى انقسمت بين الثنائى، حيث سيدعم الكثيرون ماسك، ويقف مثلهم خلف مارك، لاعب «الجوجيتسو» الذى ذهبت أغلب توقعات الفوز نحوه.

وأشاد مدونون بتلك التجربة المميزة التى يقدم عليها الثنائى، مطالبين المشاهير باتباع الأمر نفسه، وتوجيه أرباح تلك الفعاليات للأعمال الخيرية.

وانتشرت تعليقات ومقاطع ساخرة كثيرة، تتوقع كيف سيكون النزال، حيث يتدرب ماسك على بعض الفنون القتالية.

ويشتهر «مارك» بممارسة «الجوجيتسو» وبمشاركته مؤخراً فى بعض البطولات الخاصة بهذه الرياضة.

وسيقام النزال فى إحدى الصالات بمدينة «لاس فيغاس»، ومن المنتظر أن يحظى بحضور كبير ومتابعة من جميع أنحاء العالم.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: موقع إكس تويتر سابقا مارك منصة ثريدز

إقرأ أيضاً:

المخرج محمد عبد العزيز: المنصات لا تصلح لعرض الفيلم الكوميدي

أقيم اليوم ماستر كلاس للمخرج محمد عبد العزيز ضمن فعاليات مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط فى دورته الأربعين، برئاسة الناقد الأمير أباظة رئيس جمعية كتاب ونقاد السينما ورئيس المهرجان.

محمد عبد العزيز يكشف اختلاف الكوميديا الحالية عن السابقة 

قال المخرج الكبير محمد عبد العزيز، إن الكوميديا الحالية اختلفت كثيرًا عن السنوات السابقة، وأرجع ذلك إلى أن هيكل الإنتاج اختلف، وهناك طرق توزيع جديدة للفيلم، منها المنصات، بعد أن كان الطريق الوحيد هو دور السينما، وفي النهاية الفيلم الجيد يثبت نفسه، وعلى سبيل المثال فيلم «أولاد رزق».

واعتبر عبد العزيز أن المنصات تُعد وسيطا محدودا لا يصلح بشكل كبير لعرض الفيلم الكوميدي، على عكس قاعات السينما التي يتواجد فيها أعداد كبيرة من الجمهور، مشيرا إلى أنه كلما زاد الحضور الاجتماعي زادت جرعة الكوميديا.

وعن رحلته مع الفيلم الكوميدي، قال: إن «الكوميديا تأتي بشكل تلقائي من مواقف وسلوك، لكنني لم أسعَ إليها أبدًا».

تدريس محمد العزيز في معهد السينما

ولفت إلى أنه يدرس في معهد السينما منذ عام 1963، ويجد صعوبة كبيرة في العثور على طالب أو طالبة يرغبون في العمل في الكوميديا، مضيفا: «من كل 15 دفعة تجد واحدا أو اثنين، وهذا موجود في بلاد العالم كله، أن من يعمل ويكتب الكوميديا قلة».

وأشار إلى أنه لا بد أن يتمتع المخرج الكوميدي بالفكاهة وخفة الظل، وأن يكون دارسا بشكل جيد، ويراعي دائما أن رد الفعل أهم من الفعل، لأنه مصدر الضحك نفسه، بالإضافة إلى إحساسه بالإيقاع بين كل جملة والأخرى، وتوظيفه لحركة الكاميرا.

وعن تجربته في السينما، قال: قدمت أول فيلم كوميدي عام 1973، بعنوان «في الصيف لازم نحب»، وكان معي 23 ممثلا وممثلة، وأول شوت كان مع عبد المنعم مدبولي وسعيد صالح، وهما لهما ميراث كبير في التعامل مع الفن الكوميدي، وفوجئت بمدبولي يطلب مني أن يرتدي الجاكت مقلوبا، وبرر لي أن ذلك لهدف الضحك، وهو ما رفضته وأخبرته أنني لا أريد أن أضحك.

وتابع: «في وقت لاحق أحضرت الفنان محمود ياسين، وسألني لماذا أحضرتني؟ حيث كان يقوم بأعمال تراجيدية، والفيلم نجح بشكل كبير حيث قدمته بشكل آخر ومختلف، جعل الصحافة تقارن بين الكوميديا التي قدمها والكوميديا التي يقدمها فؤاد المهندس».

وأشار إلى أنه حقق نجاحات كبيرة مع الفنان الكبير عادل إمام من خلال 13 فيلمًا، حققوا نجاحات كبيرة على المستوى التجاري والفني.

محاولة محمد العزيز لتطوير السينما الكوميدية

أضاف أنه خلال رحلته حاول أن يطور من السينما الكوميدية من خلال تحميلها موضوعات أكبر بكثير، من حدود الفيلم الكوميدي للإضحاك فقط، وإدخال موضوعات تعبر عن الإنسان بشكل عام، وذات مضمون أعمق، وتطرق إلى موضوعات مهمة مثل الكوميديا السياسية، ومنها فيلم «المحفظة معايا» عام 1978 للفنان عادل إمام، كما قدم كوميديا سيكولوجية من خلال فيلم «خلي بالك من عقلك».

وتحدث عن أنه خاض تجربة التراجيديا من خلال عدة أعمال، منها فيلم «انتخبوا الدكتور سليمان عبد الباسط» من تأليف الكاتب الكبير وحيد حامد، من بطولة الفنان الكبير عادل إمام، مشيرًا إلى أنه اختاره لأن الأخير كان يريد أن يعمل في فيلم غير كوميدي، وبالطبع لأنه يصلح للدور.

وتحدث عن أول تجربة له في المسرح من خلال مسرحية «شارع محمد علي»، التي ضمت عددا كبيرا من الفنانين على رأسهم الفنان الكبير فريد شوقي والمطربة شريهان، وكان هناك سيطرة كاملة على العمل، وقدموا كوميديا بعيدة عن الارتجال والخروج عن النص كما كان يحدث في المسرح التجاري.

وأضاف: «تعاونت مع الفنان الكبير سمير غانم، الذي يعتمد مسرحه على الارتجال، وأخرجت له مسرحية بهلول في إسطنبول، مشيرًا إلى أنه وبالاتفاق معه، سمح له بمساحة من الارتجال».

فن الكوميديا

تحدث عبد العزيز عن فن الكوميديا، مشيرًا إلى أنه يخاطب القلب والعقل، ومن هنا جاءت الصعوبة الشديدة لها، بينما التراجيديا تعتمد على شحنات تخاطب القلب والمشاعر والوجدان، ومن هنا جاءت صعوبة تقديم الكوميديا وصعوبة كتابتها.

كما أن الكوميديا تعالج المشاكل الاجتماعية من خلال تقديم عدد من النماذج التي خرجت عن إطار المجتمع، فتقع عليهم عقوبة إضحاك المجتمع عليهم.

وأشار إلى أن الدراما بدأت من قبل التاريخ من خلال الأسطورة، وكانت جزءًا من الطقوس الدينية التي يمارسها الشعب في العلاقة بين الإنسان والإله.

وبدأت في نفس التوقيت في الحضارة المصرية القديمة والحضارة اليونانية القديمة، من خلال الصراع بين الخير والشر.

مقالات مشابهة

  • عرض فيلم «عاشق» على منصة إحدى المنصات الإلكترونية في هذا الموعد
  • الهجوم الإسرائيلي المرتقب على إيران يرفع أسعار النفط
  • تقرير: تراجع قيمة إكس بـ80 بالمئة منذ استحواذ ماسك عليها
  • المخرج محمد عبد العزيز: المنصات لا تصلح لعرض الفيلم الكوميدي
  • ماسك: رؤية وسماع «هاريس» عقاب لا أستطيع تحمّله
  • طحنون بن زايد يبحث مع مارك زوكربيرغ تشكيل مستقبل أفضل باستخدام التكنولوجيا
  • إعلام إسرائيلي: الهجوم الإيراني المرتقب سيستهدف 3 قواعد جوية شمال تل أبيب
  • "نيويورك تايمز" تكشف تفاصيل عن الهجوم الإيراني المرتقب على إسرائيل
  • وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يفتتح فعاليات القمة العالمية الأولى للبنية التحتية الرقمية
  • مارك روته يتولى رئاسة حلف الناتو «رسميا»