بتجرد:
2025-03-10@02:50:24 GMT

“الست” أم كلثوم تعطل تصوير “رزق الهبل”

تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT

“الست” أم كلثوم تعطل تصوير “رزق الهبل”

متابعة بتجــرد: لم يتم تحديد موعد بعد للبد في تصوير فيلم “رزق الهبل” رغم أن التحضيرات التي تسبق ذلك صارت جاهزة، لكن يبدو أن “الست” أم كلثوم وراء هذا التأخير، فالنجمة منى زكي بطلة الفيلمين تصرف كل تركزها على ما يبدو على تقديم كوكب الشرق بشكل مقنع.

وبدأت منى زكي، مؤخرا، في تصوير فيلم “الست” الذي يتناول السيرة الذاتية لأم كلثوم، وهو من تأليف أحمد مراد، وإخراج مروان حامد، وإنتاج صندوق Big Time، والشركة المتحدة للإنتاج السينمائي، وسينرجي فيلمز، وفيلم سكوير.

ويجمع الفيلم إلى جانب منى زكي (تجسد دور أم كلثوم) نخبة من النجوم بينهم محمد فراج، عمرو سعد (يلعب دور الرئيس جمال عبدالناصر)، أحمد داود، تامر نبيل (يؤدي شخصية محمد القصبجي)، سيد رجب (بدور والد أم كلثوم)، أحمد خالد صالح، كما سيكون كل أحمد حلمي، نيللي كريم، وأمينة خليل ضيوف شرف العمل.

وتقدم منى زكي في فيلم “الست” مراحل مختلفة من حياة أم كلثوم، ما دفع للاستعانة بفريق عالمي خاص بوضع المكياج للممثلين حتى تكون ملامحهم قريبة من ملامح الشخصيات التي يلعبونها، وكذلك بفريق مماثل لشريط الصوت وذلك باستخدام أحدث التقنيات الحديث.

وتواجه النجمة منى زكي عدة تحديات لتقديم شخصية بحجم كوكب الشرق، لذلك فهي غير متفرغة لتقديم شخصيات أخرى في نفس الفترة، ومن بين التحديات أن الفنانة المصرية فردوس عبدالحميد اعتبرت أنها غير ملائمة لتجسيد صوت الفنانة الراحلة أم كلثوم.

وكانت عبدالحميد قالت “أنا شايفة إنها تجرّب، أنا صريحة، هي كممثلة لا تتمتع بتركيبة أم كلثوم، جسمها ضعيف وصوتها رقيق، بينما كوكب الشرق كان حضورها طاغيا”، مشددة في حديثها على أنها لا تقلّل من قيمة زكي التمثيلية بدليل أدائها الرائع والمميز في مسلسل “تحت الوصاية”.

وأفاد موقع “إي تي بالعربي” أن الشركة المنتجة لفيلم “رزق الهبل” استقرت على الانطلاق في التصوير بعد انتهاء منى زكي من “الست” بشكل نهائي، نظرا لأهمية الشخصية التي ستجسدها، وهو ما سيكون وراء تأجيل التصوير لعدة أسابيع أخرى بعد.

ويشارك في “رزق الهبل” إلى جانب منى زكي كل من محمد شاهين، رحمة أحمد، طه دسوقي، انتصار، وسماح أنور، والعمل من تأليف جورج عزمي وإخراج سارة نوح وإنتاج شاهيناز العقاد.

وكشفت الفنانة سماح أنور في حديثها لمجلة سيدتي أن “رزق الهبل” “ليس فيلما كوميديا بشكل صريح، وإنما القصة تُعد لايت كوميدي”، لافتة إلى أن شخصيتها وكذلك باقي الشخصيات الموجودة داخل العمل تحمل العديد من المفاجآت، لاسيما أن الأحداث تتناول قصة مميزة ومختلفة، معربة عن آمالها بأن ينال العمل إعجاب الجمهور فور طرحه في دور العرض.

main 2024-07-14 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: رزق الهبل أم کلثوم منى زکی

إقرأ أيضاً:

قمة “الإحراجات”

 

 

لطالما كانت مخرجات وبيانات القمم العربية غير ملبية لتطلعات الشعوب العربية، ولا معبرة عن مشاعر وتوجهات وآراء وحقيقة مواقف عامة الناس، ولم يكن الزعماء والقادة من أصحاب الجلالة والفخامة والسمو، يكترثون لهذا البون الشاسع بينهم وبين رعاياهم، ويمضون على الدرب ذاته منذ عشرات السنين في عقد قممهم العقيمة، وإصدار بياناتهم الأكثر عقماً وسلبية.
-قمة القاهرة الأخيرة كانت طارئة واستثنائية وفي مرحلة حرجة جدا، فمعظم الدول الفاعلة في مجلس الجامعة العربية، باتت في دائرة الاستهداف الواضح والمباشر من قبل كيان الاحتلال الصهيوني المدعوم بقيادة أمريكية تخلت إلى درجة الوقاحة عن سياسة المواربة والتخفي بسياستها المعلومة في تبني الكيان، وصارت تساند مخططاته وجرائمه ومشاريعه التوسعية جهارا ولا تجد حرجا في الإفصاح عن ذلك والتباهي به على رؤوس الأشهاد.
– حساسية الظرف والمواضيع المطروحة أمام القمة دفعت بعدد من القادة للتغيّب، واقتصر تمثيل آخرين على أدنى المستويات الدبلوماسية، ولم يغب تأكيد الحاضرين منهم، مجددا على ثقة العرب بقدرة ورغبة الإدارة الأمريكية الحالية، على تحقيق السلام، قبل أن تتجرأ على إعلان البيان وما جاء فيه من قرارات غلب عليها طابع “الإحراجات”، وهي ترفض – على استحياء – خطط ترامب لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، وتعلن اعتماد الخطة المصرية لإعادة الإعمار، الأمر الذي دفع بالإدارة الأمريكية إلى المسارعة برفضها وتصنيفها بغير المنطقية، والقول بعد ذلك على لسان الخارجية الأمريكية إن الخطة المصرية بشأن غزة “لا تلبّي تطلّعات” الرئيس دونالد ترامب شخصيا.
-الموقف الأمريكي لم يكن مفاجئًا البتة، فواشنطن اعتادت التعامل مع القرارات العربية باستهانة وازدراء كبيرين، فهي تؤمن إيمانا عميقا، أن الأدوات العربية الضاغطة لن تُستخدم أبدا لفرض إرادتهم ومصالح شعوبهم، مع أنهم يمتلكون من الأوراق ونقاط القوة ما يمكنهم من انتزاع بعض الحقوق من فم العدو.
-متى يصل العربان إلى مرحلة من الشجاعة والجرأة التي يعلنون فيها بالفم المليان أنه طفح الكيل من الظلم والعنجهية الأمريكية ويتخذون خطوات عملية تتجاوز حدود البيانات والمناشدات الخجولة، لرفع ذلك الظلم وبما يجبرها على إعادة حساباتها وفق معادلة المصالح، وليس عبر أسلوب الاستجداء ومحاولات التودد والاستعطاف؟.

مقالات مشابهة

  • قمة “الإحراجات”
  • هدى الإتربي: "ليه الشكل والجسم بقوا حاجة ضد نجومية الست"
  • رأيي فيها مالوش قيمة.. محمد عطية: مش عيب إني قولت مش بسمع أم كلثوم
  • تربية ميسان تعطل دوام المدارس يوم الأحد
  • محافظة كربلاء المقدسة تعطل دوام المدارس يوم غد الأحد
  • واسط تعطل الدوام الرسمي غداً الأحد
  • أحمد مالك يكشف كواليس خسارة وزنه من أجل “ولاد الشمس”
  • محمد سامي يرد على الانتقادات: “لا أقبل الفشل وأقدس الشاطر”
  • حسام حبيب يعترف لرامز جلال: “أنا اللي دمرتها”
  • سلطان بن أحمد القاسمي يكرم الجهات الفائزة بجائزة التميز المؤسسي “تميز” في دورتها الأولى