سواليف:
2025-02-03@20:34:52 GMT

هل سيتسمر زقوم الخذلان أو سيستيقظ ضمير هذه الأمة؟

تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT

هل سيتسمر #زقوم #الخذلان أو سيستيقظ #ضمير هذه #الأمة؟

#ليندا_حمدود

لماذا تصمت الأمة بعد عشرة أشهر من الحرب الظالمة على غزّة؟
كيف لأمة تشارك الدين واللغة أو تواصل خذلانها على شعب لا يحارب كيان اغتصب الأرض فقط بل نازي دنس المقدسات ودنس المسرى الحبيب ويعمل بكل قوته مع حلفاء الشيطان لكي يطمس العقيدة ،فلسطين قلب العقيدة.


فصائل فلسطينة بعتاد بسيط وبعدة معدودة تحارب العالم نيابة عن أمته التي تقدر حسب الإنتساب للعقيدة بملياري مسلم.
لا دعم عسكري ولا تحرك سياسي ولا تفاوض دبلوماسي منحته الأمة لغزّة لكي توقف شلال الدماء على أرضها.
خذلان أصبح نتن يتخلفه العار والإهانة.
عشرة أشهر من الصمت لم تحرك شريف لكي ينتفض ثورة غضب من المحيط إلى الخليج.
لكي يخرج بعصيان دائم،يومي ،مستمر يركع الحلفاء قبل الصهاينة للضغط فعلا على إنهاء الحرب.
لم تكن المقاطعة فعلية بنسبة 100% من المحيط إلى الخليج لكي يتنازل الكيان الصهيوني وتخرج شركاته العسكرية لصناعة الأسلحة الإجرامية على الخدمة ويركع لهدنة وسلام بطعم الهزيمة.
أين هذه الأمة الواحدة المتوحدة لكي يستيقظ ضميرها وتتحرك عزّتها المغتصبة من الأعداء؟
لماذا علينا دائما أن نتحجج بالحكام وهم أبدوا ولائهم الكامل لعدوّ الأمة النازي!!!
هل ستضعنا الأيام القادمة في ورقة إنتفاضة وثأر وغيرة على الدين ومقدساته وحرقة سفك دماء المسلمين؟
أم سيستمر الخذلان ليصبح زقوم وينزل الله عقابه لتدفع هذه الأمة ثمن خذلان غزّة وشعبها؟.

مقالات ذات صلة على بيدر أحمد الزعبي: مذراة من الكلام 2024/07/14

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: الخذلان ضمير الأمة

إقرأ أيضاً:

موقع إيطالي: هكذا تحرك المصالح الاقتصادية الحرب في الكونغو

نشر موقع "أجينسير" الإيطالي تقريرا للكاتبة إيلاريا دي بونيس، والذي سلط الضوء على تصاعد الصراع في جمهورية الكونغو الديمقراطية، مُبرزا تقدم مليشيات "إم 23″، المدعومة من رواندا، مما يهدد سيطرة الحكومة على مواردها المعدنية الهائلة، موضحا أن هذه الحرب ليست مجرد نزاع سياسي، بل ترتبط مباشرة بالمصالح الاقتصادية حول الذهب، والكولتان، والكوبالت.

وقالت الكاتبة إن الصراع في جمهورية الكونغو الديمقراطية يتوسع، حيث يواصل مقاتلو حركة "إم 23″، المدعومون من الجارة رواندا، هجماتهم في البلاد، فقد ثبت أن أيادي مئات الشركات الصينية غير الشرعية تمتد بالفعل إلى ثروات البلاد، والتي يتم انتزاعها من أيدي الكونغوليين.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2"جيش المليشيات".. كتاب صادم لضابط إسرائيلي يفضح آلة الحرب الإسرائيليةlist 2 of 2إندبندنت: لهذه الأسباب شباب الروهينغا مجبرون على القتالend of list

وأفادت الكاتبة بأن الأخبار الواردة من شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية ليست مطمئنة، فالحرب الدائرة في شمال كيفو تتحول بشكل متزايد إلى صراع إقليمي ولا تتوقف عند مدينة غوما، والمليشيات المسلحة التابعة لـ"إم 23″، تتقدم نحو جنوب كيفو، إحدى المقاطعات الشرقية في هذا البلد الأفريقي الشاسع.

عمال المناجم يعملون في منجم لمعدن الكولتان بمقاطعة كيفو ديسمبر/كانون الأول 2018 (رويترز) أهداف المتمردين

ووفقا للكاتبة فقد تكون المحطة التالية للمتمردين هي المنطقة المجاورة لبحيرة كيفو، أي المنطقة الواقعة بين غوما وبوكافو.

وعبر الهاتف أدلى الكاهن "دافيدي مارشيسيلي"، المرتبط بجمعية الساليزيان، والذي يعيش في جنوب كيفو، في كيتوتو، بمعلومات مهمة؛ حيث أكد أنه مع مجموعة من النشطاء المحليين، قد انتقل بالفعل الأسبوع الماضي إلى كينشاسا في مهمة تتعلق بالتنديد بالانتهاكات وأعمال العنف في مناجم الذهب بمنطقته.

ويوضح مارشيسيلي عبر الهاتف أن احتلال غوما حدث بينما كانوا في كينشاسا لجلب انتباه السلطات الكونغولية إلى قضية سرقة الأراضي والذهب "التي تحدث منذ سنوات في منطقتنا"، ومن الصعب العودة إلى المنازل لأن شرق الكونغو بأكمله، منذ 26 يناير/كانون الثاني، يعيش حالة من الفوضى.

إعلان

ويبدو أن الجيش الكونغولي في وضع صعب للغاية، فقد استسلم العديد من الجنود وألقوا أسلحتهم في مقر بعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في الكونغو (مونوسكو).

وأوضحت الكاتبة أن الكاهن مارشيسيلي يتحدث عن مخاوفه، لكنه يعبر أيضا عن أمله في أن يتمكن قريبا من العودة إلى منزله، ويقول إنه من المفترض أن تكون هناك رحلة داخلية يوم الأحد المقبل، تصل مباشرة إلى بوكافو جنوب كيفو، وتهبط في كافومو، على أمل أن تظل كافومو حرة حتى يوم الأحد.

فالشك الذي يساوره هو نفسه الذي يساور العديد من الشهود الآخرين في كيفو: فالمليشيات المسلحة تتجه نحو الجنوب، وبالتالي قد تصل خلال الأيام المقبلة إلى بوكافو وتحتلها. وإذا حدث ذلك، فسيعني فقدان الحكومة الكونغولية جزءا كبيرا من أراضيها، وقبل كل شيء، خسارة العديد من مواقع التعدين المهمة.

الأول من فبراير/شباط 2025، بعد أيام قليلة من استيلاء "حركة إم 23" على غوما (رويترز) ثروة باطنية هائلة

وذكرت الكاتبة أنه بالفعل تدور في هذه الساعات معارك بين المتمردين والجيش في نيابيبوي. وقبل أيام، كان الكاهن دافيدي مارشيسيلي ضيفًا في لقاء عبر الإنترنت من الكونغو، نظمته مؤسسة ميسيو، حيث تحدث عن معركته لكشف عمليات سرقة الأراضي والذهب من قبل شركات غير قانونية في إقليم جنوب كيفو.

فالثروة الهائلة التي يزخر بها باطن الأرض في الكونغو هي السبب الرئيسي لهذه الحرب المستعصية، المستمرة منذ ما لا يقل عن 10 سنوات، والتي تتورط فيها أيضا رواندا بقيادة بول كاغامي؛ حيث إن وفرة الكولتان، والكوبالت، والذهب في باطن الأرض شمال وجنوب كيفو تدفع العديد من الشركات إلى ارتكاب انتهاكات خطيرة، وهي تحظى بحماية عسكرية من الجيش الكونغولي، وفي جنوب كيفو تحديدا، تنشط حوالي 100 شركة صينية غير قانونية.

عنف ومصالح اقتصادية

ونوهت الكاتبة أيضا لشهادة ماما ريسيكي، وهي ناشطة في جمعية أدفيم التي أسسها مارشيسيلي للدفاع عن سكان المنطقة، في حديثها لمجلة "شعوب وإرسالية"؛ حيث قالت إنها قد اضطرت للاختباء في عدة منازل لمدة شهرين ونصف الشهر لأنها كانت مطلوبة من قبل العسكريين في جنوب كيفو، فقد دافعت عن النساء اللواتي يعملن في مواقع استخراج الذهب غير القانونية، وكشفت عن أعمال العنف التي يتعرضن لها.

إعلان

ومن خلال هذه الشهادات، يتضح أن اهتمام المليشيات بالسيطرة على شرق الكونغو بالكامل يرتبط ارتباطا مباشرا بالأراضي والثروات المعدنية، ليس فقط الذهب، بل الكوبالت أيضا، الذي يُعرف بـ"الذهب الجديد" نظرا لقيمته العالية في صناعة البطاريات الكهربائية، بالإضافة إلى المناجم الحرفية لاستخراج الذهب والمعادن النادرة.

واختتمت الكاتبة تقريرها بالإشارة إلى أنه بمجرد الحفر على طول الأنهار باستخدام أدوات بدائية يتيح ذلك استخراج كتل ذهبية، يتم تنظيفها بعد ذلك ونقلها إلى رواندا، حيث يتم تصديرها دون أي إمكانية لتتبع مصدرها.

مقالات مشابهة

  • ترامب يكافأ خذلان أنظمة مصر والأردن لغزة
  • شبابٌ مبادر يشجرون الجبل المحيط بنبع كوشل في ‏يبرود
  • تحرك برلماني لإنقاذ قصر شامبليون من الإهمال
  • سلطنة عمان تستضيف مؤتمر المحيط الهندي 16 فبراير الجاري
  • تحرك شاحنات المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة عبر معبري العوجة وكرم أبوسالم
  • السلطنة تستضيف "مؤتمر المحيط الهندي".. 16 فبراير
  • موقع إيطالي: هكذا تحرك المصالح الاقتصادية الحرب في الكونغو
  • افرام يستنكر جريمة فاريا ويدعو الى تحرك أمني سريع
  • تحرك برلماني لمواجهة حملات الإعلام الإسرائيلى ضد مصر
  • بركان تحت المحيط يهدد العالم في 2025.... هل نحن في خــطر؟