نهائي يورو 2024 .. شوط سلبي بأفضلية فنية لـ إسبانيا على إنجلترا
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
حسمت نتيجة التعادل السلبي الشوط الأول من مواجهه نهائي كاس الأمم الأوروبية "يورو 2024" بين إنجلترا واسبانيا والجارية على الملعب الاولمبي ببرلين.
غدًا بمقر الجزيرة .. الأهلي يقدم مدرب اليد الجديد
وشهدت مجريات الشوط افضلية واضحة للاعبي المنتخب الاسباني بالاستحواذ وتهديد المرمى الانجليزي بعد أن تخطت نسبة امتلاك الكرة الـ ٧٠ % ، مع دقه تمرير لصالح الاسبان حُددت ايضًا بـ 88%.
ويمثل المنتخب الانجليزي في اللقاء كل من ..
حارس المرمى: جوردان بيكفورد.
خط الدفاع: مارك جويهي، جون ستونز، كايل ووكر.
خط الوسط: لوك شو، ديكلان رايس، كوبي ماينو.
خط الهجوم: بوكايو ساكا، فيل فودين، جود بيلينجهام، هاري كين..
بينما جاء تشكيل الأسبان في اللقاء على النحو التالي ..
في حراسة المرمى: سيمون
في الدفاع: دانيال كاربخال، إيمرك لابورت، لو نورماندي، كوكوريلا
في الوسط: داني أولمو، رودري، رويز
في الهجوم: لامين يامال، ألفارو موراتا، نيكو ويليامز.
وكان المنتخب الإنجليزي قد تأهل للمباراة النهائية من اليورو بعدما فاز على نظيره الهولندي في نصف النهائي بهدفين مقابل هدف واحد، في المقابل، صعدت إسبانيا بعد الفوز على فرنسا بهدفين مقابل هدف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سيمون الاسبان يورو 2024 إنجلترا وإسبانيا إسبانيا المنتخب الإنجليزى اليورو لامين يامال
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الباكستاني يحذر من مواجهة نووية مع الهند
الباكستان – حذر وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف، من إمكانية اندلاع مواجهة نووية بين بلاده والهند، إذا لم يتم احتواء الأزمة الراهنة، إثر التصعيد بين الجانبين على خلفية الهجوم الإرهابي في إقليم جامو وكشمير.
وقال آصف في تصريحات لقناة “سكاي نيوز”، إن مواجهة بين قوتين نوويتين ستثير القلق في العالم.
وأفاد أن رد الفعل الهندي لم يكن مفاجئا عقب الهجوم، ما يشير إلى أن “هذه الحادثة مخطط لها من أجل الدخول في مواجهة مع باكستان”.
وأكد على إدانة باكستان للإرهاب بشتى أشكاله، لافتا إلى أن بلاده من أكثر الدول التي عانت من الإرهاب في المنطقة لسنوات طويلة.
واتهم آصف الهند بالوقوف خلف الهجوم الإرهابي في مدينة باهالجام بإقليم جامو وكشمير، منتقدا اتهام نيو دلهي لإسلام آباد دون الاستناد لأي أدلة.
كما أشار إلى أن جبهة المقاومة” وهي امتداد لجماعة “لشكر طيبة” (عسكر طيبة)، التي تبنت الهجوم، لم تعد متواجدة في باكستان.
وأكد على أن بلاده مستعدة للتصدي لأي هجمات جوية قد تشنها الهند، وللرد بالمثل على أي خطوة تتخذها نيو دلهي.
ودعا الوزير الباكستاني الهند للحوار وحل الخلافات العالقة، وخاصة ملف كشمير، بالوسائل السلمية.
وكذلك دعا المجتمع الدولي، وخاصة الولايات المتحدة، للتدخل وعرض حلول تتمتع بالحكمة للحادثة، مجددا استعداد بلاده للرد بالمثل على أي تصعيد من الهند.
والثلاثاء، أطلق مسلحون النار على سياح في منطقة باهالجام التابعة لإقليم جامو وكشمير الخاضعة لإدارة الهند، ما أسفر عن مقتل 26 شخصا وإصابة آخرين.
وبعد الهجوم، قطع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي زيارته الرسمية إلى السعودية وعاد إلى نيودلهي، ليعقد فور وصوله اجتماعًا أمنيًا رفيع المستوى مع كبار المسؤولين لتقييم الوضع.
وقال مسؤولون هنود إن منفذي الهجوم “جاؤوا من باكستان”، فيما اتهمت إسلام آباد الجانب الهندي بممارسة حملة تضليل ضدها.
وقررت الهند تعليق العمل بـ”معاهدة مياه نهر السند” لتقسيم المياه، في أعقاب الهجوم، وطالبت الدبلوماسيين الباكستانيين في نيودلهي بمغادرة البلاد خلال أسبوع.
كما أوقفت الهند منح التأشيرات للمواطنين الباكستانيين وألغت جميع التأشيرات الصادرة سابقا.
من جانبها، نفت باكستان اتهامات الهند وقيدت عدد الموظفين الدبلوماسيين الهنود في إسلام آباد، وأعلنت أنها ستعتبر أي تدخل في الأنهار خارج معاهدة مياه نهر السند “عملا حربيا”، وعلقت كل التجارة مع الهند وأغلقت مجالها الجوي.
وألمحت حكومة إسلام آباد إلى أنها قد تعلق اتفاقية “سيملا” الموقعة بعد حرب عام 1971 مع الهند والتي أدت إلى إقامة خط السيطرة بين الطرفين.
وأعلنت “جبهة المقاومة” وهي امتداد لجماعة “لشكر طيبة” (عسكر طيبة)، المحظورة في باكستان، مسؤوليتها عن الهجوم في باهالجام.
الأناضول