نازحو مواصي خان يونس يخشون ارتكاب الاحتلال مجازر أخرى
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
وخلّفت المجزرة الإسرائيلية الأخيرة في مواصي خان يونس -التي زعم الاحتلال أنها منطقة آمنة للنازحين- 90 شهيدا ومئات الجرحى.
تقرير: هاني الشاعر
14/7/2024مقاطع حول هذه القصةشهدت مجزرة إسرائيلية.. الجزيرة ترصد الأوضاع داخل مدرسة تؤوي نازحينplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 48 seconds 01:48الجزيرة ترصد الدمار الشامل في تل الهوى بعد الانسحاب الإسرائيليplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 31 seconds 03:31مشاهد جديدة لمجزرة إسرائيلية بمدرسة تابعة للأونروا في النصيراتplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 58 seconds 01:58مشاهد قاسية لضحايا المجزرة الإسرائيلية في النصيراتplay-arrowمدة الفيديو 06 minutes 10 seconds 06:10رؤساء أميركا.. محاولات اغتيال فاشلةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 42 seconds 01:42لبنان تطالب بإدانة إسرائيل بسبب اعتدائها على المدنيين جنوب البلادplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 40 seconds 03:40شاهد.. سرايا القدس تقصف موقعا عسكريا وجنودا للاحتلال في محور نتساريمplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 15 seconds 02:15من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
نازحو غزة يتنفسون الصعداء للمرة الأولى مع بداية عودتهم إلى مدنهم «فيديو»
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا بعنوان «نازحو غزة يتنفسون الصعداء للمرة الأولى مع بداية عودتهم إلى مدنهم»، جاء فيه أنه آن لغزة أن ترتدي ثوبا غير ذاك الحزين الذي ارتدته لأكثر من عام، الأبناء عائدون لوطنهم مجددا، مرفوعي الرأس تملأهم مشاعر الحنين للأرض والبيت.
أبطال غزة سعداء بعد حزن يجسدون البطولة والصمودكما جاء في التقرير أن بيوت النازحين قد تبدو منذ الوهلة الأولى مجرد ركام، لكنه في أعينهم حياة وقصة طويلة ترويها آلاف البطولات، إذ أن أبطال قطاع غزة سعداء بعد حزن، ولما لا وقد تغير المشهد تماما، فبعدما أُجبروا على رحلات الموت، بل شاهدوه وجها لوجه مرات كثيرة، جاءت لحظة النصر وانهزام الموت ذاك العدو الذي وقف على أبوابهم ذات يوم، متعجبا من مدى صبرهم وقوتهم، ها هو الآن يترنح مع آلات الاحتلال، تاركا غزة لأهلها الذين باغتهم لأشهر تخطت الـ15 شهرا.
أطفال غزة تحملوا قسوة الحرب وعناء النزوحوأشار التقرير، إلى أنّه أطفال غزة تغنوا بلحن مصري أصيل بنغمات حملت معاني الكرامة والمجد، أطفال تحملوا قسوة الحرب وعناء النزوح والجوع، لكن أشرقت شمس العودة تداعب قلوبهم الصغيرة وأمنياتهم بغد أفضل على أرض غزة العزة كما لقبوها، وكجميع بطلات تلك الأرض وسيدتها خاضت طفلة رحلة العودة إلى شمال غزة وعلى كتفيها الصغيرتين شقيقتها الأصغر التي أبت أن تتركها للعناء مجددا، بينما قلبها الذي لايزال ينبض بأحلام طفولته لا يريد سوى أن يحيا كأطفال العالم داخل وطنه، محررا، آمنا، وأبيا كغزة.