وافقت شركة آبل على تطبيق لمحاكاة الكمبيوتر لتشغيل البرامج والألعاب الكلاسيكية، بعد أسابيع من رفض الشركة له ومنعه من التوثيق لمتاجر تطبيقات الطرف الثالث في الاتحاد الأوروبي، وأصبح متاح لأنظمة iOS وiPadOS وvisionOS.

ورفضت شركة آبل التطبيق في يونيو، حيث قال المطور إنه لن يستمر في المحاولة لأن التطبيق كان «تجربة دون المستوى»، ثم شكرت UTM فريق AltStore لمساعدته ونسبت الفضل إلى مطور آخر الذي كان التنفيذ الخاص به محوريًا لهذا البناء، وفقا لما ذكره موقع «the verge».

كما هو الحال مع المحاكيات الأخرى على متجر التطبيقات، لا يمكنك فعل الكثير باستخدام UTM SE، ولا يأتي مع أي أنظمة تشغيل، على الرغم من أن التطبيق يرتبط بموقع UTM، الذي يحتوي على أدلة لنظام التشغيل Windows XP من خلال محاكاة Windows 11، بالإضافة إلى تنزيلات لأجهزة Linux الافتراضية المعدة مسبقًا.

يتم إدراج نظامي التشغيل Mac OS 9.2.1 وDOS في لقطة شاشة واحدة من صفحة UTM SE App Store.

وصف متجر التطبيقات لـ UTM SE

- UTM SE هو محاكي للكمبيوتر الشخصي يسمح لك بتشغيل البرامج الكلاسيكية وألعاب المدرسة القديمة.

- يدعم كلا من وضع VGA للرسومات والوضع الطرفي لأنظمة التشغيل النصية فقط.

- يحاكي معماريات x86 وPPC وRISC-V.

- تشغيل الأجهزة المعدة مسبقًا أو إنشاء التكوين الخاص بك من البداية.

- تم تصميمه من QEMU، وهو محاكي قوي ومستخدم على نطاق واسع.

اقرأ أيضاًأبل تتيح مزايا جديدة عبر المساعد الذكي Siri.. تعرف عليها

تقنية جديدة تطيل عمر بطاريات أجهزة «أبل» 100 مرة.. تعرف عليها

أبل تلغي خدمة الدفع الآجل Apple Pay Later

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: شركة أبل أبل نظام iOS

إقرأ أيضاً:

واشنطن تصف محادثات الدوحة لهدنة بين إسرائيل وحماس بـ”البداية المشجعة”

أبدت الولايات المتحدة تفاؤلها بشأن مفاوضات الدوحة الرامية للتوصل لهدنة بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة. حيث ترى واشنطن أن إمكانية التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار تظل قائمة بقوة لكن ليس بسرعة. في وقت رجح فيه مصدر مطلع أن تستانف جميع الأطراف المشاركة الاجتماع يوم الجمعة.
وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي جون كيربي إن “اليوم هو بداية مشجّعة”، مؤكدا أن المباحثات انطلقت في وقت سابق في العاصمة القطرية بمشاركة مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية “سي آي إيه” وليام بيرنز.
وأضاف كيربي “يبقى الكثير من العمل. نظرا لتعقيد الاتفاق، لا نتوقع الخروج من هذه المباحثات مع اتفاق اليوم”.
وتوقع المتحدث أن تتواصل المباحثات الجمعة. وأوضح “هذا عمل محوري. يمكن تجاوز العقبات المتبقية، وعلينا أن نوصل هذه العملية الى خاتمتها”.
وتابع “علينا أن نرى الرهائن وقد تم الإفراج عنهم، مساعدات للمدنيين الفلسطينيين في غزة، الأمن لإسرائيل وتوترات أقل في المنطقة، وعلينا أن نرى هذه الأمور في أقرب وقت ممكن”.
وتجرى المفاوضات على أساس مقترح قدمه الرئيس الأمريكي جو بايدن في 31 أيار/مايو، ويرتكز على وقف النار لستة أسابيع في مرحلة أولى والإفراج عن رهائن إسرائيليين محتجزين.

ولم يتطرق كيربي إلى تفاصيل ما يتم بحثه في الدوحة، لكنه شدد على أنها ترتبط بالإجراءات التنفيذية.

وأوضح كيربي “وصلنا الآن إلى نقطة حيث أصبح الإطار مقبولا بشكل عام، والفجوات تكمن في تنفيذ الاتفاق”.

وخلال الأسابيع الأخيرة، تعزّزت المخاوف من توسّع التصعيد في الشرق الأوسط بعد اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اسماعيل هنية في طهران في عملية نسبت إلى إسرائيل، وضربة إسرائيلية في الضاحية الجنوبية لبيروت قتلت القيادي العسكري في حزب الله فؤاد شكر. وتوعّدت إيران وحزب الله بالردّ على الدولة العبرية.

ومارست الدول الغربية ضغوطا مكثفة على إيران داعية إياها للتراجع عن تهديدها بالردّ على إسرائيل.

وبحسب كيربي فإنه من غير الواضح إن كانت الضغوط ومحادثات وقف إطلاق النار قد دفعت إيران إلى إعادة النظر. وقال “لا أستطيع الوقوف هنا والقول لكم على وجه اليقين إن هناك قرارا بتغيير رأيهم”.

وتابع “قبل بضعة أيام تلقينا معلومات، وما زلنا نتلقاها، مفادها أن الهجوم قد يأتي دون سابق إنذار أو بإنذار ضئيل، ومن المؤكد أنه قد يأتي في الأيام المقبلة، وعلينا أن نكون مستعدين له”.

وشدّد وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه من بيروت الخميس على ضرورة التوصّل إلى وقف لإطلاق النار في غزة من أجل ضمان السلام في المنطقة.

اقرأ أيضاًالعالمالأرصاد اليابانية تحذّر من احتمال وقوع زلزال ضخم

وقال سيجورنيه بعد زيارته رئيس البرلمان نبيه بري إن بلاده “تدعم لبنان، وفي هذا السياق وفي إطار السلام في المنطقة، نأمل كذلك بوقف لإطلاق النار في قطاع غزة” معتبراً ذلك “عنصراً هاماً وضرورياً لضمان السلام في المنطقة”.

وتأتي زيارة سيجورنيه إلى بيروت في إطار “دعم الجهود الدبلوماسية الجارية من أجل خفض التصعيد في المنطقة”، وفق ما أورد في تعليق على منصة اكس قبيل وصوله إلى بيروت.

وأوضح سيجورنيه الذي زار بيروت مرات عدة منذ بدء التصعيد، “رسالتنا بسيطة للغاية تتعلق بخفض التصعيد، موجهة هنا إلى السلطات اللبنانية بوضوح وسيتم كذلك توجيهها إلى دول أخرى في المنطقة، ما يسمح لنا أن نرى في المستقبل وضعاً أكثر هدوءاً في هذه اللحظة الحساسة”.
اعتبر وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي الخميس أن المباحثات في قطر حول هدنة في غزة بين إسرائيل وحركة حماس تتيح الإفراج عن الرهائن تشكّل “لحظة حاسمة للاستقرار العالمي قد تحدد مستقبل الشرق الأوسط”.

وقال لامي في بيان “نمرّ بلحظة حاسمة بالنسبة للاستقرار العالمي. الساعات والأيام المقبلة قد تحدد مستقبل الشرق الأوسط. ولهذا السبب فإننا اليوم وكل يوم نحث شركاءنا في المنطقة على اختيار السلام”.

وأضاف “ستستمر المملكة المتحدة في استخدام كل وسيلة دبلوماسية للتوصل إلى وقف إطلاق النار”.

مقالات مشابهة

  • زوج يلاحق زوجته بالنشوز بسبب رفضها مساعدته بمصروفات أولاده التعليمية بعد مروره بضائقه مالية
  • ‎شركة مياه مكة تعلن عن وظائف شاغرة لخريجي كليات ومعاهد الهيئة الملكية بينبع
  • واشنطن تصف محادثات الدوحة لهدنة بين إسرائيل وحماس بـ”البداية المشجعة”
  • سلطات حضرموت تعلن رفضها تشكيل لجان “لا تمتلك الصبغة القانونية”
  • عضو بـ«الشيوخ»: الحكومة تنتهج سياسة حكيمة للنهوض بقطاع الصناعة
  • اليونايتد وفولهام.. «ضربة البداية» في «البريميرليج»
  • 3 حفلات متتالية في مهرجان القلعة.. البداية من «بلاك تيما» والختام مع لؤي
  • الحكومة توافق على استثمار 11 قطعة أرض مملوكة لـسكك حديد مصر -تفاصيل
  • صفقة جديدة.. أمريكا توافق على بيع أسلحة لإسرائيل
  • روسيا تختبر محركاً لصواريخ جديدة