كادت تقتل ترامب.. كل ما تريد معرفته عن بندقية "إيه آر - 15"
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
في أعقاب محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بتجمع انتخابي في بنسلفانيا، صادر المحققون بندقية "إيه آر - 15"، حسبما ذكرت تقارير إعلامية.
وكشفت صحيفتا نيويورك تايمز وواشنطن بوست أنه يعتقد أنه جرى استخدام السلاح لإطلاق النار على ترامب الذي نجا من محاولة الاغتيال بعد إصابته في أذنه بإصابة طفيفة، فما مواصفات هذا السلاح؟
أخبار متعلقة بينها التبغ الكاذب.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } بندقية "إيه آر - 15"- مشاع إبداعي حوادث إطلاق ناروعلى عكس السلاح العسكري، فإن بندقية "إيه آر - 15" غير قادرة على إطلاق النار المتواصل، ولكن مطلقي النار المتمرسين يمكنهم إطلاق عدد كبير من الطلقات في فترة قصيرة للغاية.
وتُباع البندقية على شبكة الإنترنت بسهولة في الولايات المتحدة مقابل نحو 1000 دولار، وأثار هذا السلاح الجدل خلال العقود الماضية عقب استخدامها في عدة حوادث إطلاق نار في أمريكا.
يبلغ من العمر 20 عاماً.. "توماس ماثيو كروكس" أطلق النار على #ترامب من على سطح مصنع على بعد أكثر من 118 متر واستطاع الفريق الأمني تحديد مكانه وإرداءه قتيلًا قبل أن يلوذ بالفرار.#اليوم #Trump #TrumpShot
التفاصيل: https://t.co/dRqrSL7bkR pic.twitter.com/T8sYV7M37I— صحيفة اليوم (@alyaum) July 14, 2024السلاح في أمريكاوجرى حظر السلاح لعدة أعوام، ولكنه أصبح متاحا منذ 2004، ويقول النشطاء المعنيون بحقوق حمل السلاح إن الملايين من الأمريكيين يستخدمون البندقية للصيد أو للدفاع عن النفس أو من أجل الترفيه في ساحات الرماية.
واستخدام هذه البندقية في محاولة اغتيال ترامب، الذي يترشح للرئاسة أمام الرئيس جو بايدن في الانتخابات المقررة في نوفمبر المقبل، أعاد الجدل بشأن السيطرة على الأسلحة في الولايات المتحدة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات اليوم الدمام بندقية اغتيال ترامب ترامب إیه آر
إقرأ أيضاً:
الغارديان: نتنياهو ليس مهتما بوقف إطلاق نار دائم مع غزة
تناول مقال في صحيفة الغارديان بقلم بن ريف وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، مشيراً إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ليس مهتماً بوقف إطلاق نار دائم أو الانسحاب من قطاع غزة.
ويتهم الكاتب نتنياهو بعرقلة المفاوضات عمداً، تسريب معلومات سرية، وتضخيم الفجوات بين الطرفين لمنع تقدم الاتفاق.
وقال إن نتنياهو تراجع عن الاتفاقات التي تم التوصل إليها خلال اجتماعات مجلس الوزراء، وقام بغزو آخر معقل مدني في غزة - مدينة رفح، عندما كانت الصفقة على الطاولة، وعمل على تضخيم الفجوات بين مواقف إسرائيل وحماس، وإضافة "خطوط حمراء" جديدة بشكل تعسفي بعد أن قبلت حماس شروط إسرائيل السابقة، وفق رأيه.
ويشير الكاتب إلى أن نتنياهو قد وافق على وقف إطلاق النار تحت ضغوط أو لأسباب سياسية.
وكتب: "الآن بعد أن وافق نتنياهو في النهاية على وقف إطلاق النار - سواء بسبب ضغوط من ترامب أو حساباته السياسية الخاصة - تخشى عائلات الرهائن الإسرائيليين أن يتخلى نتنياهو عن أحبائهم من أجل استئناف الحرب".
ويسلط الكاتب الضوء على تقارير حول عدم التزام نتنياهو بالاتفاق، ويشير إلى رؤية وزير المالية اليميني المتطرف بلتسئيل سموتريتش الذي يدعم استئناف القتال وتهجير سكان غزة، مما يتوافق مع رؤية ترامب.
وتشير استطلاعات الرأي الأخيرة إلى أن نتنياهو سيواجه صعوبة في العودة إلى السلطة إذا أجريت الانتخابات اليوم، وفق الكاتب، "لذا فإن بقاءه السياسي ــ وقدرته على منع استكمال محاكمته بتهم الفساد والمساءلة عن الإخفاقات المحتملة في الفترة التي سبقت هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول ــ يقع الآن بين يدي رجل تتلخص رؤيته لغزة في السيطرة الإسرائيلية الدائمة عليها والتطهير العرقي للفلسطينيين"، وذلك في إشارة إلى سموتريتش.
وينقل الكاتب عن مسؤولين إسرائيليين كبار، إن ذلك لم يكن زلة لسان. مشيراً إلى أن "البعض في حكومة نتنياهو ينظر إلى الفكرة بشكل إيجابي".
وقال الكاتب إن نتنياهو نفسه يزعم أنه تلقى تأكيدات من ترامب وجو بايدن بأن الولايات المتحدة ستمنح إسرائيل دعمها الكامل لاستئناف هجومها على غزة، إذا انهارت المفاوضات قبل المرحلة الثانية من الاتفاق.