“أبوزريبة” يبحث مع “حومة” الأوضاع الأمنية والتعاون المشترك
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
الوطن|متابعات
بحث وزير الداخلية بالحكومة الليبية، اللواء عصام أبوزريبة مع وزيرَ الدفاع إحميد حومة الأوضاع الأمنية في مختلف مدن ومناطق البلاد، وتم مناقشة سبل التعاون المشترك بين وزارتي الداخلية والدفاع، لتحقيق الأمن والاستقرار.
وخلال اللقاء تم التطرق إلى مناقشة نتائج أعمال لجان المصالحة التي شكلت بقرار من رئيس مجلس وزراء الحكومة الليبية في مدينتي الكفرة ومرزق، وما تم التوصل إليه من نتائج.
وشدد وزير الداخلية على أهمية تلك الجهود ، في تحقيق المصالحة الوطنية وتعزيز السِلم الاجتماعي، داعيًا إلى مواصلة التعاون والتنسيق بين الوزارتين، لإنجاح هذه المبادرات.
وفي الختام، أكد الوزيران على ضرورة تكثيف الجهود الأمنية والعسكرية لحماية المواطنين وممتلكاتهم، وتعزيز قدرات الأجهزة المعنية على مواجهة التحديات الأمنية المختلفة. وأكدا على أهمية تبادل المعلومات والخبرات بين الوزارتين، وتوحيد الجهود لتحقيق الأمن والاستقرار في جميع أنحاء البلاد. الوسومإحميد حومة المصالحة الوطنية عصام أبوزريبة لجان المصالحة ليبيا مدينتي الكفرة ومرزقالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: المصالحة الوطنية عصام أبوزريبة لجان المصالحة ليبيا
إقرأ أيضاً:
الاف العراقيين يتفاعلون بسخرية مع بيان الداخلية حول “تعذيب مهندس حتى الموت”
شبكة انباء العراق ..
تفاعل الاف العراقيين، بسخرية وغضب وتكذيب واسع مع بيان وزارة الداخلية المتعلق بحادثة تعذيب المهندس بشير خالد “حتى الموت”، بعد دخوله بمشاجرة مع ضابط في الشرطة الاتحادية.
ومنذ يومين، ضجت وسائل التواصل الاجتماعي بقضية وفاة شاب مهندس “سريريًا” ورقوده في المستشفى، حيث يصطلح “الموت السريري” على وفاة الدماغ وبقاء القلب يعمل نتيجة ربط الشخص الميت سريريًا على أجهزة التنفس الاصطناعي، مع فقدان الوعي والشعور بكل شيء تمامًا، وهي حالة غالبًا ما تنتهي بتوقف القلب والوفاة الكاملة بعد أيام او أسابيع.
ومع بدء تداول المعلومات، حاولت المصادر الأمنية ودوائر الاعلام الأمنية “إخفاء والتستر على الحادثة” ومنع الحديث بها، قبل ان تعمل وسائل الاعلام المهنية ومن بينها السومرية، على تسليط الضوء على الحادثة وملاحقتها للتوصل الى الحقيقة، ليتبين ان الشخص المهندس دخل بمشاجرة مع ضابط برتبة لواء في الشرطة الاتحادية ونجله، قبل ان تعتقله دوريات النجدة.
توصلت شبكتنا أيضا الى مقطع فيديو يثبت ان الضحية كان سليما بالكامل وهو داخل مركز الشرطة ويطالب بالاتصال باهله، وبعد ذلك انتشرت صور للشخص وهو ميت سريريا في احدى مستشفيات بغداد وتجرى له عملية التنفس الاصطناعي بالاجهزة، ما يثبت ان ما تعرض له الشخص من تعذيب وضربة قوية على الرأس حصلت في داخل مركز الشرطة.
user