ميكالى : النتيجة العادلة لودية أوكرانيا فوز المنتخب الأوليمبي
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
أعرب البرازيلي ميكالي المدير الفني للمنتخب الاوليمبي لكرة القدم عن رضاه علي اداء لاعبيه عقب التعادل مع أوكرانيا 1 -1 في المباراة الودية التي جمعت المنتخبين في مدينة بوردو الفرنسية في إطار الاستعداد لدورة الألعاب الأولمبية باريس 2024
وقال ميكالي : قدم لاعبونا اداء قويا ومنظما امام منتخب عنيد وقوي ومنظم وسريع ونجحنا في تقاسم السيطرة معه في الشوط الاول بينما تفوقنا بشكل مطلق في الشوط الثاني اداء ونتيجة
ويضيف ميكالي : النتيجة العادلة كانت فوزنا مقارنة بالفرص التي سنحت لنا معظم أوقات المباراة .
وشهدت المباراة تقدم أوكرانيا في الدقيقة 12 وتعادل البديل قطة في الدقيقة 75 بهدف رائع .
شهد المباراة اللواء مشهور رئيس البعثة في فرنسا والكابتن محمد بركات عضو المجلس والمشرف علي المنتخب .
ومن المقرر ان يلتقي الفراعنة مع العراق وديا الأربعاء المقبل في ختام معسكر بوردو ثم يغادرون الي نانت لبدء المباريات الرسمية بمواجهة الدومينيكان في الجولة الافتتاحية للأولمبياد .
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
كورسك.. روسيا استعادت 60% من الأراضي التي احتلتها أوكرانيا
كشف مصدر عسكري أوكراني أن القوات الروسية استعادت أكثر من 60% من الأراضي التي احتلتها القوات الأوكرانية في مقاطعة كورسك الروسية، خلال هجومها المباغت على المقاطعة الروسية المجاورة في شهر أغسطس الماضي.
فقد قال مصدر كبير في الجيش الأوكراني إن قوات بلاده خسرت أكثر من 40% من الأراضي التي سيطرت عليها في منطقة كورسك الروسية في أغسطس الماضي، وذلك مع شن القوات الروسية موجات من الهجمات المضادة لاستعادة السيطرة على المنطقة.
وأضاف المصدر، الذي يعمل في هيئة الأركان العامة للجيش الأوكراني، أن روسيا نشرت نحو 59 ألف جندي في منطقة كورسك منذ أن اجتاحت القوات الأوكرانية المنطقة وتقدمت فيها بسرعة، وذلك بعد عامين ونصف العام من بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.
وتابع المصدر "كنا نسيطر على نحو 1376 كيلومترا مربعا على الأكثر، والآن أصبحت هذه المساحة أصغر بالطبع. العدو يزيد من هجماته المضادة"، وفقا لرويترز.
وذكر "نحن الآن نسيطر على مساحة تقدر بنحو 800 كيلومتر مربع فقط. سوف نحتفظ بهذه المنطقة طالما كان ذلك مناسبا من الناحية العسكرية".
والهجوم الأوكراني على كورسك هو أول غزو بري تشنه قوة أجنبية على روسيا منذ الحرب العالمية الثانية، وهو ما أدى إلى مباغتة موسكو.
وتوغلت قوات كييف في كورسك بهدف وقف الهجمات الروسية في شرق وشمال شرق أوكرانيا، وإجبار روسيا على سحب قواتها التي تتقدم تدريجيا في الشرق ومنح كييف نفوذا إضافيا في أي مفاوضات سلام مستقبلية.
لكن القوات الروسية لا تزال تواصل التقدم السريع في منطقة دونيتسك بشرق أوكرانيا.