بدء الاجتماعات التحضيرية لمهرجان الموسيقى العربية في دورته الـ 32.. صور
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة بدأت اللجنة العليا لمهرجان ومؤتمر الموسيقي العربية تحت رعاية د. أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، في دورته الـ ٣٢ والذى تنظمه دار الاوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد في الفترة من ١١ وحتي٢٤ اكتوبر ويديره الدكتور خالد داغر أعمالها التحضيرية امس السبت ١٣ يوليو.
جاءت الاجتماعات بحضور اعضاء اللجنة العليا وهم الموسيقار صلاح الشرنوبى - الموسيقار عمر خيرت - الإعلامية منى الشاذلى - الموسيقار يحي الموجى،الكاتب والشاعر الدكتور مدحت العدل - النجم مدحت صالح - النجمة نادية مصطفى - الملحن والموزع محمد رحيم - المؤلف الموسيقى ومؤسس بيت العود نصير شمه ، الكاتب الصحفى امجد مصطفى رئيس تحرير جريدة الوفد - المايسترو أمير عبد المجيد - المايسترو عماد عاشور - الـمهندس حسام صالح بالشركة المتحدة - الشاعر ابراهيم عبد الفتاح" كما حضر الإجتماع كلا من المايسترو تامر غنيم والمايسترو الدكتور محمد الموجي وذلك لمناقشة وإعداد البرنامج الفنى للمهرجان والوقوف على أهم الملامح الرئيسية لفعالياته .
..واكد داغر على أن الدورة الـ ٣٢ للمهرجان ستكون استثنائية ومميزة بكل جوانبها بما يليق بتاريخ وقيمة المهرجان ويعكس ما تملكه مصر من تاريخ عريق في مجال الموسيقى العربية، و اشار إلى أهمية استقطاب نجوم الطرب الأصيل من مصر وكافة دول الوطن العربي، بالإضافة إلى فتح المجال أمام المواهب الشابة والمتميزة لإبراز مواهبهم.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
فوز عُمان برئاسة "البرلمان العربي للطفل"
نزوى- ناصر العبري
انتُخب إلياس بن عوض بن الذيب المعني من مدرسة مالك بن فهم للتعليم الأساسي بتعليمية محافظة الداخلية ممثل السلطنة، رئيسًا للبرلمان العربي للطفل في دورته الرابعة لعام 2025، وذلك بعد فوزه بأعلى الأصوات في الجولة الثانية من الانتخابات التي أُقيمت في المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، بحضور عدد من المسؤولين وممثلي 14 دولة عربية.
وفي الجولة الثانية، حسم إلياس المعني السباق الانتخابي بعد حصوله على أعلى الأصوات، ليتم انتخابه رئيسًا للبرلمان العربي للطفل في دورته الرابعة.
ويُعد انتخاب إلياس المعني رئيسًا للبرلمان العربي للطفل تتويجًا لجهود سلطنة عمان في دعم الأطفال والشباب وتمكينهم من ممارسة أدوار قيادية على المستوى العربي، كما يعكس هذا الإنجاز حرص السلطنة على غرس قيم الحوار والمشاركة الديمقراطية بين النشء، وإعدادهم ليكونوا قادة المستقبل القادرين على الإسهام في تطوير مجتمعاتهم.